شريط الأخبار
القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب ولي العهد للجماهير الأردنية: التشجيع من البداية حتى صافرة النهاية اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات 100 % نسبة إشغال المقاهي والمطاعم تزامنا مع مباريات المنتخب الوطني وزير التربية: المحافظة على اللغة العربية مسؤولية مشتركة منتخب النشامى يوحد صفوف الأندية والجماهير ويبعث برسائل مطمئنة قبل المونديال الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم الحنيطي يزور كتيبة الأمير طلال الآلية/5 80 ألف مشجع لمتابعة نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني "نابلس/ 9" الحنيطي يستقبل رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأردن وزيرة التنمية تلتقي وزيرة الشؤون الاجتماعية النيجيرية رئيس الوزراء: إقرار الموازنة في وقت مبكّر يعكس التَّعاون الحقيقي بين السُّلطتين التشريعيَّة والتَّنفيذيَّة الذي يوجِهنا إليه جلالة الملك في إطار الدستور "الملكية الأردنية" تسير 20 رحلة إلى قطر دعما للنشامى بأسعار مخفضة الانقلاب الشتوي الأحد المقبل غارات إسرائيلية عنيفة على البقاع والجنوب اللبناني

مضر بدران يصدر مذكراته السياسية بعنوان القرار

مضر بدران يصدر مذكراته السياسية بعنوان القرار


القلعة نيوز-

يُلخص رئيس الوزراء الأردني الأسبق مضر بدران مذكراته السياسية بعنوان كتابه "القرار" الذي يختزل شخصية بدران التي مزجت بين خبراته الأمنية مؤسسا ومديرا لدائرة المخابرات العامة، وخبراته السياسية التي ارتقت به لأعلى مراتب العمل العام.

ويكشف بدران في مذكراته قصصا تروى لأول مرة، استند فيها لحضوره الثري في الأحداث فاعلا فيها وشاهدا عليها، إبان تسلمه رئاسة الحكومة من منتصف السبعينيات وحتى منتصف الثمانينيات من القرن الماضي، وفور تدشين مرحلة التحول الديمقراطي مطلع التسعينيات، مستعينا بحجم وثائق لا يمكن تجاوزها، سوى بالبحث والتحقيق المفيد في صناعة سردية تاريخية زاخرة بالمواقف التي تنصف مواقف المملكة والراحل الكبير الملك الحسين رحمه الله.

فتح كتاب "القرار" على قصص كثيرة، لم يختزل منها بدران سوى ما احتفظ به من كلام حتى لايظن أحد أن استعرض في البوح وسط غياب شهود توفاهم الله، قاصدا كتابة تاريخ يحفظه، لوطن يعشقه؛ ومليك تأثر به.