شريط الأخبار
الضمان الإجتماعي ؛ من المدير القادم وهل يعود الرحاحلة ؟ منافسة داخلية بين المساعدين، وتوجّه للتعيين من خارجها الدفاع المدني يخمد حريق ثلاثة مستودعات لمستلزمات الأفراح في محافظة العاصمة ولي العهد يشارك تمرين الاشتباك وفض الاشتباك إعلام سوري: 3 قتلى على الأقل بانفجار يهز مدينة اللاذقية فلسطين في الربع الأول من 2025.. ركود ثقافي بفعل حرب الاحتلال الأردن يرحب بالتقدم المحرز في مفاوضات السلام بين أذربيجان وأرمينيا الأميرة بسمة بنت طلال تسلم دعم "البر والإحسان" لمشاريع إنتاجية لسيدات بعمان والرصيفة وزير الطاقة يطلع على مستوى خدمات شركة الكهرباء في مادبا طقس دافئ حتى الثلاثاء العيسوي يلتقي أبناء عشيرة الجغبير وممثلي جمعيات تعاونية ومجتمعية أسعار الذهب في الأردن تستقر عند مستويات قياسية الجيش يحبط محاولتي تسلل وتهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة على الواجهة الشرقية مساعده.. يكتب: ثقة جلالة الملك في دولة الرئيس مجلس الأمن يعتمد بيانًا رئاسيًا يدين العنف في سوريا وزير الخارجية العراقية: يجب التعاون دوليًا للقضاء على عصابة داعش بوتين يعقد مباحثات مع مبعوث ترمب بشأن حل النزاع الأوكراني تحذير من إنعدام الأمن الغذائي والمائي وانهيار المنظومة الخدماتية والصحية بغزة العراق يعلن مقتل أحد أخطر الإرهابيين في العالم متظاهرون يقتحمون "برج ترمب" احتجاجا على اعتقال ناشط فلسطيني الأردن يشارك بجلسات العدل الدولية حول التزامات إسرائيل تجاه الأنشطة الدولية بفلسطين

26 % نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

26  نسبة البطالة لدى النساء في لبنان

القلعة نيوز : أعلنت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن نسبة البطالة لدى النساء في لبنان بلغت 26 بالمئة.
جاء ذلك بحسب دراسة بعنوان "النساء على حافة الانهيار الاقتصادي: تقييم التأثيرات المتبانية للأزمة الاقتصادية على النساء في لبنان"، وزعها مكتب الأمم المتحدة في بيروت.
وتوقعت الهيئة أن يؤدي الانكماش في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي إلى زيادة نسبة بطالة النساء إلى 26 بالمئة، وأن عدد النساء العاطلات عن العمل في لبنان زاد بنسبة 63 بالمئة، أي بحدود 132500 سيدة.
كما توقعت أن يصل عدد النساء اللائي لم يعدن يبحثن عن وظائف إلى ما يقارب 40 ألفا بحلول تشرين الأول الحالي، وانخفاض عدد النساء العاملات بمقدار 22 بالمئة.
وبحسب الدراسة، من شأن هذا الانخفاض الكبير في مشاركة المرأة اقتصاديا أن يكون له تأثير اجتماعي واقتصادي عميق على لبنان، كما أن الآثار المعقدة للأزمة الاقتصادية ووباء كوفيد 19 والانفجار الأخير في بيروت، أن يؤدي كل ذلك إلى تفاقم مواطن الضعف الذي تواجهه النساء بالفعل، ما يجعل الحياة أسوأ بالنسبة لمعظم النساء اللبنانيات، ولا سيما اللواتي يعانين بالفعل من آثار تمييز متعدد الجوانب، أي النساء المهاجرات واللاجئات والنساء ذوات الحاجات الخاصة، والعديد من النساء اللواتي يعشن بالفعل على الهامش.
ودعت الدراسة إلى خطوات إصلاحية تدريجية للمساعدة على تخفيف هذه الخسائر، واتخاذ سياسة لتحسين حياة النساء في لبنان وسبل عيشهن، وإصلاحات للحد من التفاوت الهيكلي وتحقيق استقرار أكبر ولضمان توزيع النمو بالتساوي.