شريط الأخبار
الحنيطي يزور الكتيبة الخاصة /٧١ ويؤكد القوات الخاصة تحظى باهتمام ورعاية ملكية سامية مستمرة وزير الداخلية: كثير من الموقوفين إداريا بسبب "عقوق الوالدين" الأمم المتحدة: خطر تقسيم سوريا لا يزال قائماً وزير الدفاع السوري: نعمل لمنع اندلاع حرب أهلية العين الملقي : العلاقات الأردنية المصرية تاريخية يحتذى بها بين الدول في التعاون العربي المشترك الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها اتفاقيتان جديدتان لتأهيل تل ذيبان والتعاون بالخدمات الجوية قرارت حكومية لتنفيذ وإدامة مشاريع تخدم التَّنمية المحليَّة "النواب" يناقش أسئلة نيابية والردود الحكومية عليها استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية مشاريع قوانين لتحسين بيئة الأعمال في القطاع السِّياحي اعضاء من القطاع الخاص في لجنة شكاوى الشراء الحكومي الحكومة تمنع صرف بدلات لاعضاء اللجان المنعقدة خلال الدوام الرسمي الصفدي: ترامب يريد صنع السلام ونحن شركاء له بذلك الملك في منزل اللواء المتقاعد خيرالدين هاكوز بمرج الحمام الفايز يلتقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري الفراية: 1495 موقوفا إداريا المتوسط اليومي انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز النقل النيابية: عدد العاملين على تطبيقات النقل الذكية في الأردن 40 ألف

يلتقي والده بعد 58 عاماً من الاختطاف

يلتقي والده بعد 58 عاماً من الاختطاف
في مشهد أقرب إلى أفلام الخيال، يلتقي صيني يبلغ من العمر ستين عاما بوالده
لأول مرة منذ اللحظة التي اختطف فيها عندما كان رضيعا لا يتجاوز سنتين من العمر. وبالرغم من أن الشتيتين ظنا كل الظن ألا تلاقيا، لكن الأقدار كانت أقوى من الجميع؛ فاجتمع الشمل عقب غياب طال انتظاره. ووفقا لوسائل إعلام صينية، التقى الأب لوو "90 عاما" بالابن فو "60 عاما" في مدينة تساوتشوانغ.
وكان فو لا يزال رضيعا عندما اختطف من والده في محطة سكة حديد في منطقة شويتشينغ" الصينية عام 1963.
وقال الأب: لقد تركت يد ابني للحظات قبل أن يختفي خلال دقائق.
وفي عام 2015، أجرت إدارة الأمن العام في مدينة تساوتشوانغ تحقيقًا خاصًا في واقعة الاختطاف باستخدام أحدث تقنيات اختبار الحمض النووي المتاحة، ووسعت نطاق البحث ليشمل مقاطعات صينية أخرى، لكن جهودها لم تثمر إلا أخيرا، عندما نجحت في الوصول إلى فو في مطلع الشهر الجاري.
ويُعتقد أن مهربين اختطفوا فو، وذهبوا به إلى شنغهاي حيث تبناه زوجان، وكان لوو وعائلته في رحلة بحث عن ابنهم لسنوات عدة، مستعينين بالصحف ووسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي.