شريط الأخبار
العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة فعاليات احتفالية بالمناسبات الوطنية ومواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل خبراء في عجلون يؤكدون أهمية الحد من التلوث البلاستيكي في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة حجاج بيت الله الحرام يستقبلون أول أيام التشريق سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا حقيقة أمريكا .. المهندسة الحجايا تكتب : الباديه الجنوبيه الامل و الالم...خطوات للمستقبل عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية السوداني يهنئ المنتخب الأردني بتأهله للمونديال لأول مرة الرئيس السوري يزور درعا جنوب سوريا لأول مرة

النحل يدفع أيضا ثمن التغير المناخي

النحل يدفع أيضا ثمن التغير المناخي

القلعة نيوز -

حذر الاتحاد الوطني لتربية النحل في فرنسا من أن النحل، المهدد أصلا في البلاد بسبب الزراعة المكثفة أو الدبابير الآسيوية، يعاني أيضا بشكل كبير من تغير المناخ، قبل ثلاثة أيام مخصصة خلال حزيران/يونيو الحالي لهذه الحشرات الملقحة التي تؤدي دورا أساسيا في الزراعة.

وأوضح الناطق باسم الاتحاد، مربي النحل هنري كليمان لوكالة فرانس برس أنه "إلى جانب التهديدات التي أثرت على تربية النحل لسنوات، من تأثير المبيدات الحشرية، والزراعة الأحادية، واختفاء التحوطات، والدبابير الآسيوية، و(طفيليات) فاروا، لدينا تحد آخر يتمثل في تغير المناخ".

وأشار إلى أن معدل حالات النفوق في خلايا النحل "يبلغ في المتوسط نحو 30% سنويا، وهي نسبة هائلة". ولفت كليمان إلى أن "مربي النحل، ليحافظوا على خلاياهم، يضطرون إلى تجديدها بالعمل الإضافي والتكلفة الإضافية".

وحذر مربي النحل من أنه "لولا وجود مربي النحل لتجديد الخلايا، لكنا شهدنا أصلا نقصاً في عدد النحل في المنطقة"، بينما توفر هذه الحشرات "35% من مواردنا الغذائية" من خلال التلقيح.

مع تأثير تغير المناخ "أصبحت المحاصيل غير منتظمة بشكل متزايد" و "هذا يعقد بشكل كبير حياة النحالين المحترفين"، على حد وصفه.

ويمكن أن تعاني خلايا النحل من تأثيرات مختلفة لتغير المناخ، بما يشمل الحرائق والبرد والفيضانات، وفق هنري كليمان.

وكان 2021 "أسوأ عام بالنسبة لتربية النحل في فرنسا" إذ شهد إنتاج أقل من 10 آلاف طن. وبدأ عام 2022 بشكل جيد في معظم المناطق بفضل الشتاء المعتدل، بحسب هنري كليمان الذي أبدى في المقابل "قلقا بالغا من الجفاف المقبل" الذي يعيق إنتاج النباتات للرحيق.