شريط الأخبار
مكتب نتنياهو: لن يحضر أي مسؤول إسرائيلي قمة شرم الشيخ السفير القضاة يلتقي وزير التعليم العالي والبحث العلمي السوري كواليس رحلة اتفاق السلام في غزة من "مخبأ المليارديرات" إلى شرم الشيخ إيران تغيب عن قمة شرم الشيخ رغم تلقيها دعوة أمريكية شخصيات تعلن عزمها المشاركة بالقمة الدولية بشأن غزة في مصر نائب الرئيس الأميركي: سيتم إطلاق سراح المحتجزين من غزة "في أي لحظة" فرنسا: الاتحاد الأوروبي سيعزز حضوره في غزة الحكومة الإسرائيلية: إطلاق سراح الرهائن من غزة قبل الفلسطينيين قمة شرم الشيخ للسلام: إيران مدعوة ونتنياهو يتغيب و"حماس" حاضرة بالوساطة الرئيس السيسي: مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام نهج إثيوبيا غير المسؤول بنهر النيل حماس: الإفراج عن المحتجزين في غزة سيبدأ صباح الاثنين استطلاع: 87% من الأردنيين راضون عن موقف الدولة تجاه الحرب على غزة إسرائيل: نزع السلاح من غزة يعني تدمير جميع أنفاق حماس حماس: الحركة لن تحكم غزة بعد الحرب الأردن يستضيف ثلاثة اجتماعات إقليمية حسين الشيخ وبلير يبحثان في الأردن مرحلة مابعد الحرب في غزة وزير العدل: 19 ألف وثيقة موقعة رقمياً في قصر عدل عمان التعليم العالي: اليوم آخر موعد لتقديم طلبات التجسير دون تمديد الخارجية: وصول 45 شخصا من رعايا دول أخرى كانوا على متن أسطول الحرية إلى المملكة غوتيريش يشارك بقمة شرم الشيخ للسلام

جرحى بهجوم على قيادة الأسطول الروسي بالبحر الأسود

جرحى بهجوم على قيادة الأسطول الروسي بالبحر الأسود

القلعة نيوز :

كييف - قال حاكم سيباستوبول الواقعة في شبه جزيرة القرم ميخائيل رازفوزجاييف، إن هجوما بطائرة مسيرة استهدف مقر الأسطول الروسي للبحر الأسود في مدينة سيباستوبول، ما أسفر عن جرح خمسة أشخاص.

وكتب رازفوزجاييف على تلغرام « قرر القوميون الأوكرانيون إفساد عيد الأسطول الروسي» الذي تحتفل به روسيا .

وأوضح أن طائرة مسيّرة هبطت في فناء مقر قيادة الأسطول، مشيرا إلى أصابة خمسة موظفين في هيئة الأركان بجروح.

وقال رازفوزجاييف إن كل الاحتفالات بعيد الأسطول الروسي «ألغيت لأسباب أمنية»، داعيا سكان سيباستوبول إلى عدم مغادرة منازلهم «إذا أمكن».

وكانت احتفالات كبيرة بهذه المناسبة مقررة في جميع أنحاء روسيا بما في ذلك عرض بحري في سانت بطرسبرغ (شمال غرب) يفترض أن يشرف عليه الرئيس فلاديمير بوتين.

وهذه هي المرة الأولى التي تتحدث فيها السلطات الروسية عن هجوم من هذا النوع منذ بدء غزوها لأوكرانيا في 24 شباط/فبراير.

وفي الأيام الأولى من غزو جارتها، احتلت روسيا جزءا من جنوب أوكرانيا ولا سيما منطقة خيرسون القريبة من شبه جزيرة القرم التي ضمتها في 2014.

في الأسابيع الأخيرة، انتقلت القوات الأوكرانية إلى الهجوم من جديد في الجنوب لاستعادة هذه الأراضي التي خسرتها وحققت بعض النجاح.

ودمرت الضربات الأوكرانية الأربعاء جسرا مهما في خيرسون المدينة التي تحتلها القوات الروسية.

ودعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في رسالة مصورة السكان الى إخلاء منطقة دونيتسك في شرق البلاد هرباً من «الإرهاب الروسي»، إذ تتعرض مدنها لعمليات قصف دامية. فيما انقطع التيار الكهربائي عن مجلس النواب والعديد من المباني العامة ومعالم العاصمة الألمانية برلين بسبب أزمة الطاقة.

وقال الرئيس الاوكراني، «اتخذ قرار حكومي بإخلاء إلزامي لمنطقة دونيتسك. أرجوكم، أخلوا» المنطقة.

وأضاف «في هذه المرحلة من الحرب، الإرهاب هو سلاح روسيا الرئيسي».

وأعلنت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني إيرينا فيريشتشوك، سابقا الإجلاء الإلزامي لجميع سكان منطقة دونيتسك، إحدى المنطقتين الإداريتين في حوض دونباس.

وبررت القرار بتدمير شبكات الغاز وغياب التدفئة في الشتاء المقبل في المنطقة.

من جهة ثانية، أعلنت أوكرانيا أنها طلبت من اللجنة الدولية للصليب الأحمر والأمم المتحدة زيارة جنودها من أسرى القوات الروسية، غداة مقتل نحو خمسين منهم في قصف.

ووصف زيلينسكي القصف الذي طال سجنا في أولينيفكا، في شرق البلاد، بأنه «جريمة حرب روسية متعمدة»، داعيا من جديد إلى الاعتراف بروسيا دولةً راعية للإرهاب.

وصرح مسؤول حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيتسك، للتلفزيون الوطني أنه طلب من اللجنة الدولية للصليب الأحمر التي كانت قد اشرفت على انسحاب المقاتلين من مصنع آزوفستال، أن تتوجه إلى أولينيفكا. لكنه اوضح أن اللجنة الدولية لم تحصل «حتى هذه اللحظة» على إذن من الروس. وكالات