شريط الأخبار
مكتب نتنياهو: لن يحضر أي مسؤول إسرائيلي قمة شرم الشيخ السفير القضاة يلتقي وزير التعليم العالي والبحث العلمي السوري كواليس رحلة اتفاق السلام في غزة من "مخبأ المليارديرات" إلى شرم الشيخ إيران تغيب عن قمة شرم الشيخ رغم تلقيها دعوة أمريكية شخصيات تعلن عزمها المشاركة بالقمة الدولية بشأن غزة في مصر نائب الرئيس الأميركي: سيتم إطلاق سراح المحتجزين من غزة "في أي لحظة" فرنسا: الاتحاد الأوروبي سيعزز حضوره في غزة الحكومة الإسرائيلية: إطلاق سراح الرهائن من غزة قبل الفلسطينيين قمة شرم الشيخ للسلام: إيران مدعوة ونتنياهو يتغيب و"حماس" حاضرة بالوساطة الرئيس السيسي: مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام نهج إثيوبيا غير المسؤول بنهر النيل حماس: الإفراج عن المحتجزين في غزة سيبدأ صباح الاثنين استطلاع: 87% من الأردنيين راضون عن موقف الدولة تجاه الحرب على غزة إسرائيل: نزع السلاح من غزة يعني تدمير جميع أنفاق حماس حماس: الحركة لن تحكم غزة بعد الحرب الأردن يستضيف ثلاثة اجتماعات إقليمية حسين الشيخ وبلير يبحثان في الأردن مرحلة مابعد الحرب في غزة وزير العدل: 19 ألف وثيقة موقعة رقمياً في قصر عدل عمان التعليم العالي: اليوم آخر موعد لتقديم طلبات التجسير دون تمديد الخارجية: وصول 45 شخصا من رعايا دول أخرى كانوا على متن أسطول الحرية إلى المملكة غوتيريش يشارك بقمة شرم الشيخ للسلام

المركزي الأوروبي: استمرار الصراع الروسي الأوكراني يهدد بتراجع النمو

المركزي الأوروبي: استمرار الصراع الروسي الأوكراني يهدد بتراجع النمو

القلعة نيوز : قال البنك المركزي الأوروبي إن "الحرب التي طال أمدها في أوكرانيا، ما تزال تمثل مصدرًا لمخاطر سلبية كبيرة للنمو، خاصة إذا كانت إمدادات الطاقة الروسية ستتأثر بمثل هذه الاضطرابات التي تؤدي إلى تقنين استهلاك الشركات والأسر".
وتساءل البنك المركزي الأوروبي، في نشرته التي صدرت اليوم الخميس، موضحاً "كيف يمكن للحرب أن تؤدي أيضًا إلى مزيد من التدهور في مناخ الثقة وتفاقم القيود على صعيد العرض، في حين أن تكاليف الطاقة والغذاء يمكن أن تظل أعلى من المتوقع؟"، وبالتالي، "فإن التباطؤ السريع في النمو العالمي يمثل خطراً على آفاق منطقة اليورو أيضاً" .
ووفقًا لما نقلته وكالة آكي الإيطالية عن نشرة البنك، "ما تزال المخاطر على توقعات التضخم في اتجاه تصاعدي يشتد باستمرار، وعلى المدى القصير بشكل خاص"، أما "على المدى المتوسط، فتتمثل هذه المخاطر بالانكماش المستمر في القدرة الإنتاجية للاقتصاد، وارتفاع أسعار الطاقة والسلع الغذائية باستمرار، وتوقعات تضخم أعلى من الهدف الذي حدده مجلس الإدارة، وزيادات في الأجور بأكثر من المتوقع".
وخلصت نشرة المصرف الأوروبي إلى القول إنه "مع ذلك، فإن أي ضعف في الطلب على المدى المتوسط من شأنه أن يقلل من ضغوط الأسعار".