شريط الأخبار
المومني : نُرحّب ببعثة المنتخب العراقي الشقيق في بلدهم الثاني الأردن الرواشده : ‏دعم الفنان الأردني أولوية وزارة الثقافة قطاعات الثقافة في عهد الملك عبدالله الثاني شهدت تطورا ملحوظا الرعاية الصحية في عيد الجلوس الملكي..إرث ثمين وقفزات نوعية نحو الريادة الإقليمية الاقتصاد الوطني..خارطة طريق واضحة المعالم تحاكي التطورات العالمية في عيد الجلوس الملكي..نماذج نسائية تبرز دور المرأة الأردنية في تحقيق الأمن الغذائي والاجتماعي "الفنان عيسى السقار "يُشيد بجهود "وزير الثقافة" الداعمة للفنان الأردني رئيس وأعضاء رابطة عشيرة الفارس الشوابكة يهنئون جلالة الملك عبدالله الثاني بمناسبة عيد الجلوس الملكي ويوم الجيش والثورة العربية الكبرى قريبا : الأمن العام تنقلات و احالات كبيرة و ترفيع ثلاث عمداء إلى رتبة لواء فعاليات جرش تؤكد على مكانة الوطن الرفيعة في ذكرى جلوس الملك على العرش فعاليات من البلقاء تبرز مسيرة الملك في ذكرى الجلوس الملكي فعاليات في عجلون تعبر عن اعتزازها بمناسبة عيد الجلوس الملكي وزير العدل: رؤية الملك بعملية الإصلاح شكلت الركائز الأساسية بمسيرة التحديث الثلاثي للمملكة عيد الجلوس الملكي..المرأة الأردنية تكتب فصولاً جديدة في مسيرة الريادة والتمكين إعادة تصدير أكثر من 9 آلاف مركبة لسوريا في 5 أشهر عبر الأردن حجاج من البعثة الأردنية يغادرون إلى الأردن الأردنيون يحتفلون الإثنين بالذكرى الـ 26 لعيد الجلوس الملكي وثيقة نادرة تروي فرحة الأردنيين بذكرى جلوس الملك على العرش عام 1999 رئيس اتحاد الجمعيات في المفرق يُرحب بالمنتخب والمشجعين العراقيين متعجلو الحجاج يرمون الجمرات ويتوجهون لطواف الوداع

جمال الصرايرة .. بين السياسة والإقتصاد ؛ لا يتوقف النجاح والتميّز

جمال الصرايرة .. بين السياسة والإقتصاد ؛ لا يتوقف النجاح والتميّز
جمال الصرايرة .. بين السياسة والإقتصاد ؛ لا يتوقف النجاح والتميّز القلعة نيوز: خاص حتى إنتخابات العام 1989 لم نكن على معرفة بالصديق الصدوق معالي جمال الصرايرة ، فكانت تلك السنة علامة فارقة في تاريخه ، حين خاض الإنتخابات النيابية عن محافظة الكرك ، فكان له ما أراد عضوا في ذلك المجلس الأبرز في الحياة البرلمانية الأردنية . منذ ذلك التاريخ لمع نجم الصرايرة ، كان من النواب البارزين والمميزين في تلك الحقبة التي ستبقى خالدة في أذهان الأردنيين الذين ما زالوا يتوقون لتلك الفترة الذهبية من التاريخ السياسي الأردني . تلك الفترة الزاهرة بكل تفاصيلها كانت مفصلا هاما في حياة جمال الصرايرة ، فكانت انطلاقته الحقيقية ، فبات واحدا من الرجال الوطنيين الذين يشار إليهم بالبنان ، وحتى اللحظة مازال هو هو ، لم يتغيّر ولم يتبدّل ، قائما ومدافعا عن مبادئه وكل ما يؤمن به . دخوله للوزارة عام 1991 ، في فترة سياسية حرجة ، أدّت لبروز شخصية سياسية من طراز رفيع ، ثمّ توالت المواقع الوزارية ، ناهيك عن رئاسته لمجالس إدارة وعضويتها في عدد كبير من الشركات التي كان النجاح حليفها وخاصة الشركة الأبرز .. البوتاس العربية . من الذين يؤمنون بأخلاقيات العمل والشراكة بين القطاعين العام والخاص ، ومدافعا صلبا عن ذلك ، ورغم خروجه من المواقع الحكومية أو القطاع الخاص ، يبقى الرجل من الرموز التي لا يمكن لك إلّا الإستماع لما يقوله الرجل سواء في الشأن السياسي أو الإقتصادي ، فهو المحترف والأكثر دراية ، وسياسي من طراز فريد . لا يأبه بأي نقد ، بل يجد في الإنتقاد وسيلة هامة للتميّز والنجاح وتحقيق المزيد من الإبداع ، يمتلك الروح المرحة ، والإبتسامة التي لا تفارقه ، أصدقاؤه على امتداد مساحة الوطن ، لا يعرف الحقد أو الكراهيه ، فهو ابن تلك العائلة العريقة في كرك العزّ والشهامة والكبرياء . إلى معالي جمال الصرايرة .. كل تقدير واحترام ، وأماني التوفيق في كافة مراحل الحياة التي مازال فيها الكثير أيها الصديق الوفيّ .