شريط الأخبار
هكذا عبر نواب الأردن عن فرحهم بوقف إطلاق النار بغزة - فيديو الجرائم الإلكترونية تلاحق حسابات وأشخاص يحاولون إثارة الفتن والنعرات والمساس باللُّحمة والوحدة الوطنية ولي العهد يشارك صورة لجلالة الملك على إنستغرام السويد تطالب بحبس متهم متورط بقتل الشهيد معاذ الكساسبة الملك: نتمنى للرئيس ترامب كل النجاح ونقدر شراكتنا مع الولايات المتحدة أفخاي إدرعي: حماس ضعيفة حتى لو استعرضت عضلاتها الحدود السورية .. لماذا وكيف عادت محاولات تهريب المخدرات؟ سفير سابق: سياسة ترامب في الشرق الأوسط ستتضمن صفقات عديدة قعوار تمثل الأردن في حفل تنصيب ترامب النائب المراعية: مجلس النواب متفائل بالحكومة ويراقبها ترامب : العهد الذهبي للولايات المتحدة الأمريكية بدأ الآن قطر تدشن جسرا بريا لإمداد قطاع غزة بالوقود ترامب يتجه لإلغاء الجنس الثالث في أميركا بايدن يودع البيت الأبيض بصورة سيلفي أوباما وحيدًا وكلينتون وبوش مع عقيلتهما .. رؤساء سابقون بتنصيب ترامب ترامب الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية عودة فاتي وغياب أولمو.. قائمة برشلونة لمواجهة بنفيكا في دوري الأبطال تفاؤل في "وول ستريت".. الأسواق الأمريكية ترتفع قبل تنصيب ترامب فون دير لاين تؤكد عدم حضورها حفل تنصيب ترامب تغيير ملعب المواجهة بين السعودية والصين في تصفيات كأس العالم 2026

"شعرت أنني سأتقيأ".. باريس هيلتون تتحدث عن تجربة الشريط الجنسي

شعرت أنني سأتقيأ.. باريس هيلتون تتحدث عن تجربة الشريط الجنسي
القلعة نيوز- تحدثت سيدة الأعمال، ونجمة تلفزيون الواقع السابقة، باريس هيلتون، عن الظروف الي أحاطت بتسريب شريط جنسي مع صديقها السابق، قبل نحو 20 عاما.

وكتبت هيلتون (42 عاما) في مقتطفات من مذكراتها نشرتها صحيفة التايمز البريطانية: "كان علي أن أغلق عيني وأتنفس. شعرت وكأنني سوف أتقيأ. لم يكن من الممكن تصور ذلك بالنسبة لي".

وكانت سيدة الأعمال، وريثة سلسلة فنادق "هيلتون" الشهيرة، تتحدث عن شريط سربه صديقها السابق، ريك سالمون، عام 2003، بعد فترة من انفصالهما.

وقالت في المذكرات إنها عندما علمت بتسريب الشريط، اتصلت به على الفور وتوسلت إليه أن يوقف هذا الأمر، إلا أنه أبلغها "بالقيمة المالية الكبيرة" لهذا الشريط بسبب شهرتها المتزايدة، رغم وعده لها سابقا بالحفاظ على الخصوصية.

وتشير إلى الضرر النفسي الهائل على والديها وسمعتها وتقول: "عندما رأى الناس ذلك الشريط الجنسي، لم يقولوا عني أني أيقونة، بل قالوا عاهرة".

وتتذكر أنه في ليلة التصوير "استمر في الضغط"، وأخبرها أنه لن يراه أحد سواهما: "وأخبرني أنه إذا لم أفعل ذلك، فيمكنه بسهولة العثور على شخص سيفعل ذلك، وكان هذا أسوأ شيء يمكن أن أفكر فيه أن يتخلى عني هذا الرجل البالغ لأنني كنت طفلة غبية لا تعرف اللعب مع الكبار".

وكانت قد تحدثت في مقابلة، الشهر الماضي، عن تعرضها للتخدير والاغتصاب من قبل رجل أكبر عمرا منها عندما كانت مراهقة.

وقالت في فيلمها الوثائقي الجديد "هذه باريس"، الذي عرض لأول مرة على صفحتها في موقع يوتيوب في 2020، إنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي في مدرسة داخلية عندما كانت في سن المراهقة، وتعمل الآن على إغلاق المدرسة.