شريط الأخبار
مقتل رضيعة على يد طفلة داخل حضانة بفارق ساعتين.. وفاة فتاة حزناً على رحيل أمها سبب توقف مسلسل «حب ودموع» لهاندا أرتشيل وباريش أردوتش شركة البوتاس العربية تنعى مديرها العام الأسبق المهندس ناصر توفيق السعدون عين على القدس يناقش إجراءات الاحتلال لضم الضفة الغربية الموت يفجع خطيب الحرم المكي وفيات الثلاثاء 4-11-2025 ديرانية: العملات الأوروبية ستتراجع أمام الدولار وارتفاع النفط رغم تراجع الذهب الرواشدة: بدء اختيار المشاركين في مهرجان الزيتون الوطني من بين أكثر من ألفي طلب المركز الوطني لمكافحة الأوبئة يعلن عن وظيفة شاغرة بالأسماء .. مدعوون لإجراء المقابلة الشخصية تعطل حافلة يتسبب بازدحام مروري قرب نفق صويلح تقرير أممي: أكثر من 474 ألف لاجئ في الأردن غالبيتهم من الجنسية السورية البيت الأبيض: ولي العهد السعودي يزور واشنطن يوم 18 نوفمبر بالاسماء مجموعة من ابناء محافظة الطفيلة العين البيضاء يوجهون رسالة الى وزير المياه .. نعاني منذ سنوات طويلة من عدم إيصال خطوط المياه إلى منازلنا تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ..قريبآ السرحان يوجه رسالة للفايز : لست وحدك في هذه المحنة ونؤمن بقضائنا العادل النزيه اجتماع إسطنبول بشأن غزة: ضرورة تثبيت الهدنة وإنجاح المرحلة الثانية حسّان ونظيره القطري يؤكدان إدامة التنسيق وتطوير العلاقات الاقتصادية سفير الأردن في سوريا يلتقي وزير الرياضة والشباب السوري

"شعرت أنني سأتقيأ".. باريس هيلتون تتحدث عن تجربة الشريط الجنسي

شعرت أنني سأتقيأ.. باريس هيلتون تتحدث عن تجربة الشريط الجنسي
القلعة نيوز- تحدثت سيدة الأعمال، ونجمة تلفزيون الواقع السابقة، باريس هيلتون، عن الظروف الي أحاطت بتسريب شريط جنسي مع صديقها السابق، قبل نحو 20 عاما.

وكتبت هيلتون (42 عاما) في مقتطفات من مذكراتها نشرتها صحيفة التايمز البريطانية: "كان علي أن أغلق عيني وأتنفس. شعرت وكأنني سوف أتقيأ. لم يكن من الممكن تصور ذلك بالنسبة لي".

وكانت سيدة الأعمال، وريثة سلسلة فنادق "هيلتون" الشهيرة، تتحدث عن شريط سربه صديقها السابق، ريك سالمون، عام 2003، بعد فترة من انفصالهما.

وقالت في المذكرات إنها عندما علمت بتسريب الشريط، اتصلت به على الفور وتوسلت إليه أن يوقف هذا الأمر، إلا أنه أبلغها "بالقيمة المالية الكبيرة" لهذا الشريط بسبب شهرتها المتزايدة، رغم وعده لها سابقا بالحفاظ على الخصوصية.

وتشير إلى الضرر النفسي الهائل على والديها وسمعتها وتقول: "عندما رأى الناس ذلك الشريط الجنسي، لم يقولوا عني أني أيقونة، بل قالوا عاهرة".

وتتذكر أنه في ليلة التصوير "استمر في الضغط"، وأخبرها أنه لن يراه أحد سواهما: "وأخبرني أنه إذا لم أفعل ذلك، فيمكنه بسهولة العثور على شخص سيفعل ذلك، وكان هذا أسوأ شيء يمكن أن أفكر فيه أن يتخلى عني هذا الرجل البالغ لأنني كنت طفلة غبية لا تعرف اللعب مع الكبار".

وكانت قد تحدثت في مقابلة، الشهر الماضي، عن تعرضها للتخدير والاغتصاب من قبل رجل أكبر عمرا منها عندما كانت مراهقة.

وقالت في فيلمها الوثائقي الجديد "هذه باريس"، الذي عرض لأول مرة على صفحتها في موقع يوتيوب في 2020، إنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي في مدرسة داخلية عندما كانت في سن المراهقة، وتعمل الآن على إغلاق المدرسة.