شريط الأخبار
وزارة الثقافة تعلن انطلاق مكتبة الأسرة الأردنية الأحد رئيس الوزراء: إنجاز مشروع المدينة الرياضية في الكرك بمراحله الثلاث منتصف العام المقبل 17 شهيدا بمجازر إسرائيلية بمناطق متفرقة بقطاع غزة الذكرى 53 لاستشهاد رئيس الوزراء الأسبق وصفي التل تصادف اليوم دولار مزور يستنفر تركيا... البنوك توقف ال"100 البيضاء" من هو؟.. شبيه صلاح يظهر برفقة زوجته وابنته مهرجان الزيتون الوطني ال 24 ومعرض المنتجات الريفية ينطلق اليوم في عمّان إدارة بايدن تجهز حزمة أسلحة لأوكرانيا بقيمة 725 مليون دولار الذهب يتراجع بضغط من قوة الدولار وسط ترقب لمستقبل أسعار الفائدة المحاكم تلاحق نيمار وعائلته أجواء باردة نسبياً اليوم واستقرار خلال الأيام المقبلة بري يدعو اللبنانيين للعودة لأراضيهم وميقاتي يشدد على مرجعية الجيش بتكوين ترتفع مجدداً فوق 96 ألف دولار مع تطلع المستثمرين إلى مستوى قياسي جديد الكشف عن سر قوة ليفربول في دوري الأبطال مواعيد مباريات اليوم الخميس 28-11-2024 والقنوات الناقلة وفيات الخميس 28-11-2024 "البريد الأردني" تطرح اليوم الطابع العربي التذكاري الموحد "مع غزة" النعيمات يطمئن الجماهير بعد خروجه مصاباً مهرجان الزيتون الوطني الـ 24 ومعرض المنتجات الريفية ينطلق اليوم في عمّان بالأسماء ... سائقون مدعوون لإجراء الفحص الفني

"شعرت أنني سأتقيأ".. باريس هيلتون تتحدث عن تجربة الشريط الجنسي

شعرت أنني سأتقيأ.. باريس هيلتون تتحدث عن تجربة الشريط الجنسي
القلعة نيوز- تحدثت سيدة الأعمال، ونجمة تلفزيون الواقع السابقة، باريس هيلتون، عن الظروف الي أحاطت بتسريب شريط جنسي مع صديقها السابق، قبل نحو 20 عاما.

وكتبت هيلتون (42 عاما) في مقتطفات من مذكراتها نشرتها صحيفة التايمز البريطانية: "كان علي أن أغلق عيني وأتنفس. شعرت وكأنني سوف أتقيأ. لم يكن من الممكن تصور ذلك بالنسبة لي".

وكانت سيدة الأعمال، وريثة سلسلة فنادق "هيلتون" الشهيرة، تتحدث عن شريط سربه صديقها السابق، ريك سالمون، عام 2003، بعد فترة من انفصالهما.

وقالت في المذكرات إنها عندما علمت بتسريب الشريط، اتصلت به على الفور وتوسلت إليه أن يوقف هذا الأمر، إلا أنه أبلغها "بالقيمة المالية الكبيرة" لهذا الشريط بسبب شهرتها المتزايدة، رغم وعده لها سابقا بالحفاظ على الخصوصية.

وتشير إلى الضرر النفسي الهائل على والديها وسمعتها وتقول: "عندما رأى الناس ذلك الشريط الجنسي، لم يقولوا عني أني أيقونة، بل قالوا عاهرة".

وتتذكر أنه في ليلة التصوير "استمر في الضغط"، وأخبرها أنه لن يراه أحد سواهما: "وأخبرني أنه إذا لم أفعل ذلك، فيمكنه بسهولة العثور على شخص سيفعل ذلك، وكان هذا أسوأ شيء يمكن أن أفكر فيه أن يتخلى عني هذا الرجل البالغ لأنني كنت طفلة غبية لا تعرف اللعب مع الكبار".

وكانت قد تحدثت في مقابلة، الشهر الماضي، عن تعرضها للتخدير والاغتصاب من قبل رجل أكبر عمرا منها عندما كانت مراهقة.

وقالت في فيلمها الوثائقي الجديد "هذه باريس"، الذي عرض لأول مرة على صفحتها في موقع يوتيوب في 2020، إنها تعرضت للإيذاء النفسي والجسدي في مدرسة داخلية عندما كانت في سن المراهقة، وتعمل الآن على إغلاق المدرسة.