شريط الأخبار
الأفوكادو.. فاكهة دهنية ستغير شكل بشرتك وجسمك مقتل رضيعة على يد طفلة داخل حضانة بفارق ساعتين.. وفاة فتاة حزناً على رحيل أمها سبب توقف مسلسل «حب ودموع» لهاندا أرتشيل وباريش أردوتش شركة البوتاس العربية تنعى مديرها العام الأسبق المهندس ناصر توفيق السعدون عين على القدس يناقش إجراءات الاحتلال لضم الضفة الغربية الموت يفجع خطيب الحرم المكي وفيات الثلاثاء 4-11-2025 ديرانية: العملات الأوروبية ستتراجع أمام الدولار وارتفاع النفط رغم تراجع الذهب الرواشدة: بدء اختيار المشاركين في مهرجان الزيتون الوطني من بين أكثر من ألفي طلب المركز الوطني لمكافحة الأوبئة يعلن عن وظيفة شاغرة بالأسماء .. مدعوون لإجراء المقابلة الشخصية تعطل حافلة يتسبب بازدحام مروري قرب نفق صويلح تقرير أممي: أكثر من 474 ألف لاجئ في الأردن غالبيتهم من الجنسية السورية البيت الأبيض: ولي العهد السعودي يزور واشنطن يوم 18 نوفمبر بالاسماء مجموعة من ابناء محافظة الطفيلة العين البيضاء يوجهون رسالة الى وزير المياه .. نعاني منذ سنوات طويلة من عدم إيصال خطوط المياه إلى منازلنا تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ..قريبآ السرحان يوجه رسالة للفايز : لست وحدك في هذه المحنة ونؤمن بقضائنا العادل النزيه اجتماع إسطنبول بشأن غزة: ضرورة تثبيت الهدنة وإنجاح المرحلة الثانية حسّان ونظيره القطري يؤكدان إدامة التنسيق وتطوير العلاقات الاقتصادية

صورة نادرة للرئيس أردوغان في البرلمان التركي بعد سجنه ويتولى رئاسة الحكومة

صورة نادرة للرئيس أردوغان في البرلمان التركي بعد سجنه ويتولى رئاسة الحكومة
القلعة نيوز- انخرط رجب طيب أردوغان في العمل المجتمعي والسياسي ولمع نجمه سنة 1976 عندما انتُخِب رئيسًا للمنظمة الشبابية لحزب السلامة الوطني بقيادة أربكان. ثم عاد من جديد مع تأسيس حزب الرفاه عام 1983، وأصبح رئيس الحزب في مدينة إسطنبول عام 1985. انتخب رئيسا لبلدية إسطنبول عام 1994 وحقق فيها إنجازات كبيرة، لكن خطابه الشهير الذي ألقاه في مدينة سيرت قاده إلى محاكمة وانتهى به الأمر في السجن لمدة 4 أشهر عام 1999.
بعد حل حزب الرفاه، وجد أردوغان الفرصة مع أصدقائه للسير في خط سياسي جديد بعيدا عن معلمهم أربكان، فأسس مع عبدالله غول وآخرين حزب العدالة والتنمية واستطاعوا انتزاع الأغلبية البرلمانية في أولى انتخابات لهم عام 2002. لكن أردوغان لم يستطع خوض الانتخابات بسبب الحكم القضائي، فتأسست الحكومة بزعامة عبدالله غول. قدم حزب العدالة والتنمية طعنا بالانتخابات في مدينة سيرت إلى اللجنة العليا للانتخابات بسبب خروقات حصلت أثناء الاقتراع فقبلتها اللجنة من جهة كما قدم الحزب مشروع قانون للبرلمان لرفع حظر النشاط السياسي عن أردوغان، فرفضه الرئيس أحمد نجدت سيزار في ذلك الوقت.
بعد تفاهمات مع الرئيس سيزار وحزب الشعب الجمهوري استطاع العدالة والتنمية رفع حظر النشاط السياسي عن أردوغان وتمت إعادة الانتخابات في مدينة سيرت فسحبت العضوية من مروان غل النائب عن العدالة والتنمية ونائب آخر عن حزب الشعب الجمهوري ونائب مستقل وفاز مكانهم 3 نواب عن العدالة والتنمية بينهم أردوغان في 9 آذار/ مارس 2003. دخل أردوغان المجلس النيابي وتولى بعدها بأسبوع رئاسة الحكومة واستمر في قيادة الحزب الحاكم حتى يومنا هذا.