شريط الأخبار
أبو علي: صدور الإطار التشريعي للبدء بتطبيق المرحلة الثانية من نظام الفوترة الصليب الأحمر يتحقق من هويات الأسرى الفلسطينيين قبل الإفراج عنهم رئيس نادي الهلال في باريس لحسم صفقة الشتاء الأخيرة الرئيس الإيراني لا يستبعد إمكانية التعاون العسكري الشامل مع روسيا هل يقدم الزمالك هدية للبورسعيدي؟.. موعد مباراته ضد أنيمبا والتشكيلة والقنوات الناقلة موقع عبري: كلفة الحرب الإسرائيلية على غزة تتجاوز 41 مليار دولار الجيش الإسرائيلي يعلن استلام الأسيرات الثلاثة من قطاع غزة الروسية ميرا أندرييفا تودع أستراليا الملك يستقبل المفوضة الأوروبية للمساواة والاستعداد وإدارة الأزمات ولي العهد يترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل في رئاسة الوزراء الملك يستقبل رئيس حكومة إقليم كردستان العراق "احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية"

الرواشدة يناقش ويوقع روايته "المطهوان" لسيدات نادي الكتاب

الرواشدة يناقش ويوقع روايته المطهوان لسيدات نادي الكتاب
القلعة نيوز: التقى الصحفي والكاتب والأديب رمضان الرواشدة الحاصل على المركز الأول في جائزة نجيب محفوظ للرواية عام 1994 عن روايته الحمراوي بسيدات نادي الكتاب وهي مبادرة اطلقتها السيدة رواند أرشيد أبو هنطش قبل عشر سنوات وتضم في مجموعها أكثر من 60 سيدة يجمعهن حب القراءة والكتاب في لقاءات دورية يناقشن خلالها المؤلفات المختلفة لكتّاب من الأردن والوطن العربي، حيث تمت مناقشة رواية المهطوان خلال اللقاء.
وأعرب الرواشدة عن سعادته بهذه الاستضافة وقراءة الرواية وتفاعل سيدات نادي الكتاب معها وأكد أن المرأة الأردنية تقرأ على عكس الفكرة السائدة في مجتمعنا الأردني بأن المرأة لا تقرأ.
وقال الرواشدة إن رواية المهطوان وجدت صدى لدى القاريء الأردني لأنها لامست مفهوم الهوية لأن الرواية تحكي عن أحداث وأشياء وتفاصيل عشناها.
وأكد الرواشدة أنه لا يكتب بالطريقة الكلاسيكية في الرواية من حيث البداية وتطور العقدة ثم حلها بل يميل إلى الكتابة بشكل مكثف ومختزل في اللغة، أو ما يطلق عليها النوفيليه أو الرواية القصيرة جداً.
وناقشت سيدات الكتاب مع الرواشدة التفاصيل والتحولات السياسية والثقافية والحزبية التي طرأت على المجتمع الأردني منذ سنوات الثمانينات.
ولم يخلو النقاش من الحديث عن قصص النضال والحب والرومانسية التي جمعت بطل الرواية "عودة" من قرية راكين في الكرك مع "سلمى" الفلسطينية من مدينة رام الله خلال سنوات الدراسة في الجامعة.