شريط الأخبار
بالاسماء مجموعة من ابناء محافظة الطفيلة العين البيضاء يوجهون رسالة الى وزير المياه .. نعاني منذ سنوات طويلة من عدم إيصال خطوط المياه إلى منازلنا تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة ..قريبآ السرحان يوجه رسالة للفايز : لست وحدك في هذه المحنة ونؤمن بقضائنا العادل النزيه اجتماع إسطنبول بشأن غزة: ضرورة تثبيت الهدنة وإنجاح المرحلة الثانية حسّان ونظيره القطري يؤكدان إدامة التنسيق وتطوير العلاقات الاقتصادية سفير الأردن في سوريا يلتقي وزير الرياضة والشباب السوري مجلس عشائر العجارمة يناقش مبادرة تنظيم السلوك المجتمعي مجموعة القلعة نيوز الإعلامية ترحب بقرار نقابة الصحفيين والتزام المجلس بتعديل نظامه الداخلي وتحديد سقف أعلى للإشتراكات النائب البدادوة يكتب : حين يسير الملك بين شعبه... يتجدد المعنى الحقيقي للثقة بين الدولة والناس الرواشدة يرعى حفل استذكاري للفنان الراحل فارس عوض المومني : اللغة العربية ليست أداة تواصل فحسب، بل ركيزة من ركائز هويتنا الوطنية الأردنية الرواشدة يرعى الحفل الختامي لـ"أيام معان الثقافية" في موسمها الأول كلية الأميرة عالية الجامعية تطلق مبادرة "معًا نجعل كليتنا أجمل" صدام "قوي" بين الأهلي والجيش وشبيبة القبائل على الساحة الإفريقية مصر وقطر تستعدان لصفقة كبرى خلال أيام العثور على أكثر من 200 جثة لمسلحين أوكرانيين في سودجا الفيفا يرشح مصرية لجائزة عالمية.. ما قصتها؟ انطلاق فعاليات "أديبك 2025" في أبوظبي بمشاركة قيادات قطاع الطاقة العالمي زلزال داخل إسرائيل.. اعتقال رئيس "الهستدروت" وزوجته في أكبر قضية فساد صلاح يعلق على "محنة" ليفربول وما يحتاجه لتصحيح المسار

دراسة : استخدام "شات جي بي تي" يعزز فرصك في الحصول على وظيفة

دراسة : استخدام شات جي بي تي يعزز فرصك في الحصول على وظيفة

القلعة نيوز - ذكرت دراسة حديثة أن امتلاك خبرة في استخدام روبوت المحادثة "شات جي بي تي" (ChatGPT) ستعزز فرصك في الحصول على وظيفتك التالية.


وذكر تقرير لموقع "بيزنس إنسايدر" (Business Insider) أن باحثين من مركز "ريزومي بيلدر" (Resume Builder) المتخصص في سوق العمل أجروا استبيانًا على 1187 من قادة الأعمال -من رؤساء تنفيذيين ومدراء تنفيذيين ومالكين وشركاء، ومعظمهم يقوم بالتوظيف حاليا- لفهم ما يفكرون به حول استخدام روبوتات المحادثة باستخدام الذكاء الاصطناعي.

ووجد الاستطلاع أن 91% من قادة الأعمال الذين يقومون بالتوظيف حاليا يتطلعون إلى توظيف من لديهم خبرة في استخدام "شات جي بي تي"، إذ اظهر الاستطلاع أن 30% منهم يقولون إنهم يحتاجون تلك المهارة "بشكل عاجل للغاية" أو "بشكل عاجل إلى حد ما"، ويعتقد ثلثا أولئك الذين يوظفون من لديهم خبرة في "شات جي بي تي" أن هذه المهارات يمكن أن تجلب ميزة تنافسية لشركاتهم.

ويعتقد المشاركون في الاستبيان أن روبوت "شات جي بي تي" الذي أطلقته شركة "أوبن إيه آي" (OpenAI) يمكن أن يساعد في تعزيز الإنتاجية، وتوفير الوقت والموارد، وزيادة الدعم الإبداعي والتقني، وتعزيز سمعة الشركة.

وقال المشاركون في الاستبيان إن العمال المتمرسين في "شات جي بي تي" يمكنهم أيضا تعليم زملائهم كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي، مما قد يؤدي إلى تضخيم فوائده.

وقال ستايسي هالر كبير المستشارين المهنيين في ريزومي بيلدر إن "مع عدم توفر هذه الخبرة على نطاق واسع حتى الآن في سوق التوظيف، فإن المرشح الذي يتمتع بمهارات التعامل مع شات جي بي تي والذكاء الاصطناعي سيكون مطلوبا بشدة من الشركات الكبرى، نظرا لأن هذه التقنية لا تزال جديدة، فهناك سباق لجلب موظفين بهذه المهارة حتى تظل الشركة في الطليعة، ويبدو أن الشركات مستعدة للدفع مقابل ذلك".


ويظهر في الاستطلاع أن أقسام هندسة البرمجيات، تليها خدمة العملاء والموارد البشرية والتسويق، في مقدمة الأقسام التي تتطلع إلى توظيف عمال لديهم خبرة في التعامل مع "شات جي بي تي".

وقال 29% من قادة الأعمال إنهم سيوظفون – بدءا من هذا العام- مهندسين ممن يستطيعون تدريب روبوتات الدردشة بالذكاء الاصطناعي لتحقيق الأهداف المرغوبة.

"شات جي بي تي" يساعد في تعزيز الإنتاجية وتوفير الوقت والموارد (غيتي)
واستخدم كثيرون روبوتات الدردشة لتطوير التعليمات البرمجية وكتابة خطط تسويقية وإنشاء مخططات لشرح الدروس.

وأشار هالر إلى انتشار برامج "شات جي بي تي" التعليمية على الإنترنت وحث العمال على الاستفادة منها لمنحهم دفعة في عملية التوظيف.

وتتوفر الآن المئات من دورات "شات جي بي تي" التي يقودها عشاق الذكاء الاصطناعي، والتي تهدف إلى تعليم الناس كيفية دمج روبوتات الدردشة في سير عملهم. وقال مدربون لموقع "إنسايدر" إن معرفة كيفية استخدام "شات جي بي تي" هي مهارة المستقبل.

وقال هالر إنه يجب على الباحثين عن عمل تضمين خبرتهم في "شات جي بي تي" في سيرتهم الذاتية، وأضاف "أولئك الذين يستفيدون من تعلم هذه التكنولوجيا الجديدة سوف يتقدمون على المرشحين الآخرين".

"الجزيرة"