شريط الأخبار
ميلانيا ترمب تطلق عملتها الرقمية الشوبكي يعدد خسائر الكيان الاقتصادية العجارمة: جادون بتطبيق امتحان التوجيهي الجديد إلكترونيًا مناوشات في اجتماع الصحة النيابية بشأن اللحوم الفاسدة ارتفاع نسبة تخليصالمركبات بالسوق المحلية من المنطقة الحرة7% خلال 2024 دعوات أممية ودولية لتوسيع نطاق الإغاثة الإنسانية في غزة مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر بانفجار عبوة ناسفة جنوب طوباس رئيس الوزراء يوجّه باتخاذ كامل الإجراءات لتصويب المخالفات الواردة في تقرير ديوان المحاسبة حماس: نجدد عهد الوفاء لأسرانا بالحرية الكاملة تخليص على أكثر من 78 ألف مركبة من المنطقة الحرة خلال 2024 وثائق جديدة تكشف هوس ميتا بالتفوق على OpenAI هل يؤدي الاستيقاظ من النوم لإفراز هرمون التوتر؟ ثاني أيام اتفاق غزة .. المساعدات تتدفق وآلاف النازحين يعودون لمنازلهم الاتحاد الأوروبي سيعزز شراكته مع الأردن عبر شراكة استراتيجية شاملة نهاية الشهر انس عامر المصري مبارك الماجستير الإعلام العبري يعلن هزيمة "اسرائيل" تأكيدا على الحاجة الملحة لإيجاد حلول صحية توائم تحديات الإقليم، امفنت تنشر تقريرها السنوي لعام 2024 تفاصيل التنصيب .. يوم تاريخي جديد بحياة ترامب الفوسفات: مذكرة تفاهم بين الشركة الهندية الأردنية للكيماويات وغرفة صناعة الأردن مركز صحي المفرق الشامل يحصل على اعتمادية تقديم خدمات حالات العنف الأسري

عبارات أحلام مستغانمي

عبارات أحلام مستغانمي

القلعة نيوز- من أقوال أحلام مستغانمي ما يلي:


تجنبي إنفاق طاقتك في طرح الأسئلة، كوني واثقة من قدرك. لا تتعقبي نجمًا يهرب، فالسماء مليئة بالنجوم. قد يكون الحب القادم هو نصيبك المشرق.

منذ أدركت أن طغاة الحب مثل طغاة الشعوب، يفرضون سيطرتهم على النساء ويظهرون قوتهم أمام الضعفاء، ولكن لديهم أيضًا سيدهم ومن يخافونه. صغرت السادة في عينيّ، وأصبحت المسيطرة على نفسي، لا تخاف إلا الله ولا تذهب بالسحر إلا لأصغر كائناته.

الحب الكبير يظل مخيفًا حتى في لحظة موته. قلبي ليس مثبتًا على الجدار لتعليق لافتات الحب وإزالتها عندما ترغب. صديقي، الذاكرة بالذاكرة والنسيان بالنسيان، وأولئك الذين ينسون أسرع هم الظالمون.

الحب مثل طائر في قفص، اتركي الباب مفتوحًا، فإذا عاد، فهو دائمًا لك، وإذا لم يعد، فلم يكن لك أبدًا. الذكرى الرومانسية أقوى تأثيرًا من الحب نفسه، لذا يستمد الأدب قوته من الذاكرة وليس من الحاضر.

هل ربما تعتقدين أن الكلام الزائد بين العشاق قد يقتل الحب؟ الكلمات الزائدة هي تفاصيل يحتاجها الحب للعيش، ولكنه لا يحتاجها للحلم. عندما ندخل في علاقة حب، يجب أن ندخلها بقلب نقي، خالٍ من أي آثار الماضي.

سنندم كثيرًا لأننا اعتبرنا الحب أمرًا جادًا، لم يخبرنا أحد بأنه في الواقع أجمل وأكثر تعقيدًا وألمًا. الحب وجد ليساعدنا على نسيان الموت، لذا كلما استسلمنا للنسيان، يقترب الموت ويسلبنا كل شيء. الحب يعطي قبل أن يُطلب منه.

الحب مثل أي قضية كبرى في الحياة، يجب أن تؤمن به بعمق وصدق وإصرار، وعندئذ يحدث المعجزة. الحب يعيد نفسه في بدايات مليئة بالأحلام الجميلة وانخفاضات مفاجئة تسبب الألم. علينا أن نتعلم كيف ننتظر حتى يأتينا سائق الحب المتهور إلى أماكن يئن منها آمالنا.

الحب هو أن تسمحي لمن يحبك بأن يجتاحك، ويسحقك ويسيطر على كل شيء تكونينه. عليك أن تعيش كل لحظة منها وكأنها مهددة، عليك أن تدرك أن اللذة والفرح والحب وكل الأشياء الجميلة يمكن أن تكون سرقتها من الحياة أو من الآخرين. الإنسان لا يحصل على المتعة إلا عندما يسرق، وينتظر حتى يأتي الموت ويسلبه كل ما سرقه.

مدهشًا، يأتي الحب دائمًا فجأة في المكان والزمان الأقل المتوقعين، حتى نحن نستقبله في أشكال لا تليق به. الحب لا يجيد التفكير والأخطر أنه لا يملك الذاكرة، فهو لا يستفيد من أخطائه السابقة ولا من تلك الصغائر التي تسببت في جروح كبيرة.

عندما يتركنا الحب ونجد أنفسنا وحيدين في مواجهته، علينا أن نتجاهل نداءه الأليم وتحديه القاسي، لكي لا يزيد من ألمنا على الرغم من أننا نعلم تمامًا أنه يصنع سعادة لعاشقين آخرين في نفس اللحظة.

أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يحتجز أصوات أحبائنا في أقراص أو زجاجة دواء نأخذها سرًا عندما نعاني من صدمة عاطفية دون أن يعلم صاحبها كم نحن بحاجة إليه. الاعجاب هو التوأم الوسيم للحب.

غالبًا ما يكون من الأسهل بالنسبة لنا تقبل موت من نحب بدلاً من قبول فكرة فقدانه، واكتشاف أنه يستطيع أن يواصل الحياة بكل تفاصيلها بدون وجودنا. لحظة الحب تبرر عمرًا كاملاً من الانتظار.

عادة ما تبقى أماكن الفقدان خاوية، حيث لا تنمو سوى زهور الكراهية. ذلك لأن الكراهية وليس الصداقة هو نتيجة الحب.