شريط الأخبار
الاحتلال يستهدف قريتين في وسط سوريا الكابينت الإسرائيلي يوافق على اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان نتنياهو: لن ننهي الحرب قبل تحقيق النصر محافظ المفرق يزور قضاء السرحان الوحدات يتعادل مع سباهان الايراني ويتأهل للدور الثاني من بطولة دوري أبطال اسيا 2 الأورومتوسطي: إسرائيل تمنع إدخال أغطية وملابس لغزة الملك : الاستقرار في فلسطين لن يتحقق بقتل المدنيين وترويعهم وتهجيرهم بل بنيل الفلسطنيين حقوهم المشروعه الاحتلال يشن غارات على مناطق متفرقة من بيروت مانشستر سيتي يتلقى ضربة جديدة قبيل مواجهة فينورد الكرملين: مستغربون من موقف برلين الرافض لشراء الغاز الروسي عبر "السيل الشمالي-2" مصدر يوضح لـ"يديعوت أحرنوت" سبب حاجة إسرائيل لاتفاق مع لبنان إصابة مفاجئة في المران تضرب صفوف ليفربول قبل مواجهة ريال مدريد مساعد الرئيس الروسي يكشف عن الاتفاقات التي ستوقع خلال زيارة بوتين المرتقبة لكازاخستان "حزب الله" وإسرائيل.. هدنة أم اتفاق وربما انتظار "ترامب المعجزة" الهلال السوداني يستهل مشواره في دوري أبطال إفريقيا بفوز مهم خارج قواعده الجمارك : إقبال كبيرعلى الاستفادة من تخفيض الضريبة الخاصة بنسبة ٥٠% على السيارات الكهربائية السفيرة الفلسطينية "امل جادو" تقدم أوراق اعتمادها لملك بلجيكا العيسوي يلتقي فدين من أبناء الزرقاء وشعراء وأدباء من عجلون وزير الداخلية يستقبل السفير التركي في عمان وزير الشباب : دعم الحركة الكشفية ضرورة لتمكين الشباب وتزويدهم بالمهارات

كيف نتعلم الحب؟

كيف نتعلم الحب؟

القلعة نيوز - الحب هو الوشيجة الأساسية التي تنظم العلاقات الإنسانية يعد الحب شعورًا إيجابيًا تجاه الآخرين أو قضية معينة. إنه انفعال شعوري يتشارك فيه الجميع وتُلاحظ آثاره على الجميع هناك أنواع مختلفة من الحب ولا يمكن تقييده في زوايا ضيقة تقيّده وتقلّص معناه الحقيقي. يمكن أن يكون هناك حب للقيم الإنسانية والأخلاق الرفيعة، وحب الوطن، وحب الرسالة السامية، وحب في الدين والعقيدة. هناك أيضًا حب لفكرة العلاقات الإنسانية وصفات جوهرية في الفرد بغض النظر عن وطنه أو عقيدته.


يتفرع الحب في حياتنا إلى العلاقات الإنسانية والعلاقات المجتمعية من خلال عناصر تقويه وآثاره وفوائده. تتضمن عناصر تقوية الحب التفاني في المصلحة العامة والتضحية والوعي بقيمة العلاقات الإنسانية والقدوة الحسنة وتعلم المداخل المؤدية إلى الحب والتأثر بصفات الأشخاص الذين يتمتعون بالحب في المجتمع. ينبغي متابعة مصادر التنمية البشرية المتعلقة بكيفية اكتساب وتعزيز الدوافع الإيجابية مثل دافع الحب.

للحب آثار عظيمة على الفرد والمجتمع على حد سواء. يوفر الحب الراحة والطمأنينة للنفس والضمير، ويساهم في السعادة وقدرة الفرد على مواجهة تحديات الحياة. بالنسبة للمجتمع، يعزز الحب تماسكه وترابطه، ويساهم في تقدمه وازدهاره، ويقيد انتشار القيم السلبية ويحد منها.

يتطلب تعزيز قيمة الحب في المجتمع تربية حكيمة تركز على غرس قيم الحب في نفوس الأجيال الناشئة ونبذ قيم الكراهية والبغضاء. إن الأمم الحية هي التي تجعل من الحب ثقافة أساسية فيها.