شريط الأخبار
‏الصفدي: تلبية حقوق الفلسطينيين في الحرية والدولة المستقلة هو أساس السلام. الأمير الحسن يختتم زيارة عمل إلى الكويت ولي العهد: سعدت بتمثيل الأردن ولي العهد يلتقي المستشار المؤقت لجمهورية النمسا ولي العهد يبحث سبل التعاون مع شركات عالمية لدعم أهداف المجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل ولي العهد يبحث سبل تعزيز التعاون مع المنظمة العالمية للملكية الفكرية ولي العهد يلتقي في دافوس عمدة الحي المالي لمدينة لندن الملك يبحث هاتفيا مع مستشار الأمن القومي الأمريكي سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية المحافظ أبو الغنم يوعز بشن حملات واسعة لمواجهة ظاهرة التسول في المفرق ولي العهد يلتقي الرئيس السنغافوري في دافوس تعميم هام من رئيس الوزراء حول صرف مكافآت اللجان الحكومية إرادة ملكية سامية بالموافقة على قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2025 "حماس" تنشر أهم النقاط التالية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة نساء مؤثّرات في حياة دونالد ترمب... من أمّه العاملة المنزلية إلى محاميته العراقية «حماس»: السماح بحرية التنقل بين جنوب قطاع غزة وشماله من السبت محمد بن سلمان وترمب يناقشان توسيع الشراكة بين بلديهما المنتدى الأردني في بريطانيا يطالب إعادة العمل بنظام الفيزا الإلكترونية مدعون عامون سويسريون يدققون في شكاوى مقدمة ضد الرئيس الإسرائيلي دفاع مدني غزة: انتشال جثامين 162 شهيدا من تحت الأنقاض منذ بدء الهدنة الأردن يدين بأشد العبارات العدوان الإسرائيلي على مدينة جنين

الدكتور مروان النسور يوجه رساله شكر إلى ادارة جامعة البلقاء التطبيقية

الدكتور مروان النسور يوجه رساله شكر إلى ادارة جامعة  البلقاء التطبيقية
الدكتور مروان النسور

‎أكتب كلماتي اليوم وأنا أغادر موقعي عميد لكلية عمان الجامعية ولساني يلهج بالدعاء أن يحفظ إدارة الجامعة والعاملين فيها من كل مكروه، وأن يحمي قيادتنا الهاشمية المظفرة وقائد مسيرتنا جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، قائدنا الأعلى، ومليكنا المفدى وأن يمتعه المولى بموفور الصحة والعافية.

‎إنني اليوم كلي فخر واعتزاز بأنني كنت أحد جنود الوطن و حماة رسالة التعليم من جامعة البلقاء التطبيقية وإنني أبعث بكلماتي هذه رسالة شكر إلى عطوفة رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الاستاذ الدكتور أحمد العجلوني ، وأبعث أيضاً رسالة محبة لكل فردٍ من أفراد كلية عمان الجامعية الى جميع العاملين من هيئة التدريس والإداريين وابنائي الطلبه في الكلية ، فانكم كنتم خير عون لي خلال فترة عمدة الكلية كل الحب والتقدير والاحترام، فأنتم الذين إذا ذكرتم أمامي أعتز بهم وأرفع رأسي بسيرتهم العطرة الذي يشهد لها القاصي والداني .

‎، فاليوم وأنا أغادر موقعي كعميد وهي سنة الحياة , كونوا على يقين أن الأشخاص متغيرون لكن رسالة العلم والعمل الجاد باقية، كما البلقاء شامخة، تعانق أوج السحاب ، وأنتم أذرع المؤسسة وأعمدتها، وأنتم من حملتم رسالتها النبيلة، رسالة التعليم ، تسهرون وتقدموا كل مابوسعكم توصلوا الليل بالنهار وتعملون على قدر اهل العزم، , فهذا العهد بكم على مر الأيام، فكونوا على عهدكم ما حييتم.وسنكون الجنود الأوفياء للجامعة اينما كنا وادعو الله ان يحفظكم جميعا

‎وفقنا وإياكم الله لنبذل في قادم الأيام كل ما بوسعنا لخدمة الوطن وقاىد الوطن وجامعة الوطن