شريط الأخبار
متحدثون : دعم أردني ثابت ومطلق لقطر في مواجهة العدوان الإسرائيلي حزبيون وأكاديميون: خطاب الملك دعوة لموقف موحد وتحرك عملي الملك يلتقي في الدوحة ولي العهد السعودي الملك يعقد لقاءات في الدوحة مع قادة دول شقيقة نواب: خطاب الملك بـقمة الدوحة يمثل موقفا أردنيا ثابتا تجاه قضايا الأُمة الملك وأمير دولة قطر والرئيس المصري يجرون اتصالا مرئيا مع قادة فرنسا وبريطانيا وكندا البيان الختامي للقمة العربية الإسلامية الطارئة المنعقدة في الدوحة جدول وتوقيت مباريات الجولة الأولى من مرحلة الدوري بدوري أبطال أوروبا ماسك يستثمر مليار دولار إضافية في "تسلا" وزير الدفاع الإيراني يتحدث عن "مؤامرة ضد العالم" تصريح صلاح بعد مباراة ليفربول وبيرنلي يثير تفاعلا واسعا انخفاض بورصة تل أبيب بعد تصريحات نتنياهو بريطانيا.. اتهامات برلمانية لماسك بالتحريض على العنف خلال احتجاجات لندن دوبلانتس يحقق المستحيل.. أول إنسان في التاريخ يكسر حاجز 6.30 مترا في القفز بالزانة الرواشدة يفتتح يومًا ثقافيًا في مدرسة النقيرة الثانوية للبنات الشرع : "ما اجتمعت أمة ولمّت شملها إلا وتعاظمت قوتها الرئيس اللبناني: لنقول للعالم إننا جاهزون للسلام وفقا لمبادرة السلام العربية أردوغان: سياسيون إسرائيليون يكررون أوهاما بشأن ما يسمى إسرائيل الكبرى عباس: نطالب المجتمع الدولي بمحاسبة إسرائيل الرئيس الإيراني: لا خيار سوى توحيد الصفوف

مروان العظامات.. كل عام وأنت فرحة لوالدك

مروان العظامات.. كل عام وأنت فرحة لوالدك
مروان العظامات....كل عام وأنت بألف خير
القلعة نيوز - يُكمل اليوم الطفل مروان العظامات إبن الكاتب عاهد العظامات عامه الأوّل، حيث كتب العظامات عبّر صفحته منشوراً قال فيه: ميلاد بطلي كان في مثلِ هذا اليوم " ٦/١٢/٢٠٢٢ " سيظل هذا التاريخ ما ظلَّ بقائي، تاريخاً ينبضُ بفرحي، وكيف لا يكونُ مُميّزاً، وهو يومُ ولادة النبض الثاني لنبضي، والعِوض الأول لفقدي. إبني ومُهجة قلبي يودّع عامه الأوّل؛ عاماً ملأ وجوده كل لحظاتي بالسعادة، ولم يترك فراغاً للحزن رُغمَ كثرة المُنغصات، عامٌ كامل لم أكُن أخافُ عليه مما ظنَّ به الظانيين سوءاً بالله، لثقتي المُطلقة بقُدرته سُبحانه وتعالى. فلقد حبى وخطى خطواته الأولى، وأجمل الأصوات التي سمعتها في حياتي صوته عندما يُحاول مُناداتي، وأحلى الضحكات ضحكاتهُ لي؛ أما عيونه الجميلتين: ففيهُما أقرأ قصّة تحدي ونجاح عظيمة سيشهدُ عليها المستقبل. حمداً لله وشُكراً أن رزقني إياكَ يا بُنيّ، وأسأله عز وجل أن يجعل سنينك مديدة، وأن يُحيطها بحفّظه لك من كُل شر، وأن تكون من الصالحين المُوفّقيين، المُقبليين على طاعته، وأن تكون محظوظاً بمستقبلٍ زاهرٍ ، لترفع رأسي بك أمام كُل الناس، وتغدوا مُحور أحاديثهم عنك بكل ما هو خير وفخر؛ ولتُكمل مسيرتي في الكفار والتحدي بحثاً عن واقع حياة يليق بك كإنسان ، فلقد حمّلتُك من الآن أمانة أحلامي التي رسمتُها ولم أستطع على تحقيقها واقعاً.