شريط الأخبار
التعاون الخليجي» يدعو إلى التحرك العاجل لفك الحصار عن غزة وإدخال المساعدات "الخارجية": جميع الأردنيين المُقيمين والموجودين في كوريا بخير لا تكن كسلطان الاباريق.... مصدر إسرائيلي يكشف تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة الرواشدة يرعى ندوة فكرية احتفاءً بذكرى استشهاد الملك المؤسس عبد الله بن الحسين وزير الصحة السوري يتفقد أوضاع المصابين في محافظة درعا فرنسا ترحب بوقف إطلاق النار في السويداء وتدعو للالتزام به الرواشدة يلتقي الهيئة الإدارية لجمعية ذوقان الحسين للثقافة والإبداع ملك بلجيكا: ما يحدث في غزة "عار على الإنسانية" وزارة الصحة في قطاع غزة: استشهاد 134 فلسطينيا وإصابة 1155 آخرين خلال الساعات الـ24 الماضية "رئيس النواب" يلتقي برلمانيين من مجلسي العموم واللوردات البريطاني رئيس مجلس الأعيان يلتقي وفداً برلمانياً بريطانياً ماتركس .. المشروب الرسمي لمنتخب النشامى رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من وجهاء ومخاتير منطقة النصر أردوغان: إسرائيل تعمل على عرقلة الاستقرار في سوريا وزير الإعلام السوري: قرابة 300 ألف حساب فاعل تعمل على نشر محتوى مضلل الكرملين: لا نستبعد عقد اجتماع بين بوتين وترامب في بكين في سبتمبر استئناف المحادثات النووية بين طهران والقوى الأوروبية الجمعة رئيس الوزراء ينعى الوزير الأسبق الدكتور عبد الرزاق طبيشات وفود رسمية في غزة تزور المستشفى الميداني الأردني/82

ممثل القطاع الغذائي.. تراجع الطلب على المواد الغذائية بعد 7 أيام من رمضان وهذه هي الأسباب

ممثل القطاع الغذائي.. تراجع الطلب على المواد الغذائية بعد 7 أيام من رمضان وهذه هي الأسباب
القلعة نيوز:
أكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الاردن المهندس جمال عمرو ان الطلب على المواد الغذائية شهد تراجعا بنسبة ٤٠ بالمئة خلال الايام الماضية.

ولفت عمرو، إلى أن الطلب على المواد الغذائية تراجع بشكل ملحوظ بعد اليوم السابع من شهر رمضان.

ولفت الى ان تراجع الطلب على المواد الغذائية بسبب عدة عوامل اهمها ان شهر رمضان المبارك جاء في منتصف الشهر الامر الذي انعكس على الاسر الأردنية نظرا لان نسبة كبيرة تعتمد في شرائها على صرف الرواتب و تراجع القدرة الشرائية لدى المواطنين وتداعيات الحرب على غزة.

واشار الى ان جميع المواد الغذائية متوفرة بالأسواق وبأسعار مستقرة وباصناف متعددة.

وبين عمرو ان الطلب على المواد الغذائية يتركز في السوق المحلي على الطرود والمساعدات للأسر الفقيرة.

اسعار المواد الغذائية والمواد الرمضانية شبه مستقرة في الاسواق باستثناء اللحوم التي طرأت عليها ارتفاعات بنسب متفاوتة بسبب عمليات العرض والطلب.


واشار الى ان الاجراءات الحكومية التي اتخذتها مؤخرا ستنعكس باثر ايجابي على اسعار بعض المواد الغذائية والتي ستخفف من ارتفاعها ايضا.

واتخذت الحكومة عددا من الإجراءات للتعامل مع الضغوط التضخمية المحتملة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة واضطرابات البحر الأحمر وباب المندب.

وجاءت تلك القرارات تنفيذا لتوجيهات رئيس الوزراء بشر الخصاونة للتعامل مع تلك الضغوط والمحافظة على المخزون الغذائي وانتظام سلاسل التوريد وضمان استقرار الأسعار وضبط السوق وخاصة قبل وخلال شهر رمضان المبارك.

وقال المتحدث باسم وزارة الصناعة والتجارة والتموين ينال البرماوي خلال وقت سابق إنه جرت المباشرة فورا بتطبيق تلك الإجراءات للحد من تداعيات ارتفاع أسعار الشحن البحري ومساعدة القطاع الخاص على التعامل معها في السياق الذي يعزز المخزون الاستراتيجي من المواد الغذائية وخاصة الأساسية واستقرار الأسعار من خلال تخفيض الكلف الإضافية ومحاولة استيعابها من خلال تلك الإجراءات.

وانخفض مؤشر أسعار السلع الغذائية في العالم في كانون الأول مقارنةً بالشهر السابق، مع تسجيل أكبر انخفاض في أسعار عروض السكر الدولية، حسبما أفادت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (المنظمة) يوم الجمعة.


وبلغ متوسط مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الأغذية، الذي يتتبع التغيرات الشهرية في الأسعار الدولية لمجموعة من السلع الغذائية المتداولة عالميًا، 118.5 نقاط في كانون الأول، بانخفاض نسبته 1.5 في المائة عن مستواه المسجّل في تشرين الثاني و10.1 في المائة عن مستواه المسجّل في كانون الأول 2022.

وبالنسبة إلى عام 2023 ككل، سجّل المؤشر انخفاضًا بنسبة 13.7 في المائة عن القيمة المتوسطة المسجّلة في العام السابق، مع تسجيل ارتفاع في المؤشر الدولي لأسعار السكر فحسب خلال هذه الفترة.

وارتفع مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الحبوب بنسبة 1.5 في المائة عن مستواه المسجّل في نوفمبر/تشرين الثاني، حيث ارتفعت أسعار القمح والذرة والأرز والشعير، ما يعكس جزئيًا الاضطرابات اللوجستية التي أعاقت عمليات الشحن من البلدان المصدرة الرئيسية. وبالنسبة إلى عام 2023 ككل، انخفض هذا المؤشر بنسبة 15.4 في المائة عن المتوسط المسجّل في عام 2022، مما يعكس إمدادات وفيرة في الأسواق العالمية، رغم أن مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الأرز (وهو جزء من مؤشر منظمة الأغذية والزراعة لأسعار الحبوب) سجّل ارتفاعًا بنسبة 21 في المائة، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى المخاوف بشأن تأثير ظاهرة النينيو على إنتاج الأرز وفرض قيود على التصدير من قِبل الهند.