شريط الأخبار
المنتخب الوطني ت23 يختتم معسكره التدريبي في تونس منتخب النشامى يواصل تحضيراته استعدادا لمواجهة العراق بتصفيات كأس العالم العين العرموطي: مبروك يانشامى فأنتم الفرح والمجد الأمير علي يهنئ بتأهل النشامى للمونديال: "العيد عيدين" الحملة الأردنية والهيئة الخيرية توزّعان كعك العيد جنوب خان يونس الداخلية السعودية تدعو الحجاج لالتزام المسارات أيام التشريق المواقع السياحية في الطفيلة تشهد حركة سياحية نشطة فعاليات احتفالية بالمناسبات الوطنية ومواقع مخصصة لبث مباراة الأردن والعراق الثلاثاء المقبل خبراء في عجلون يؤكدون أهمية الحد من التلوث البلاستيكي في عيد الجلوس.. فعاليات المفرق تحتفي بإنجازات الملك عبدالله الثاني في ذكرى الجلوس.. أبناء العقبة يستذكرون الإنجازات التي تحققت في عهد جلالة الملك الزرقاء في عهد الملك عبدالله الثاني.. مشاريع كبرى ونهضة شاملة عيد الجلوس الملكي.. نهج مستمر برعاية ذوي الإعاقة ودمجهم صحة غزة تحذر من انهيار المنظومة الصحية جنوب قطاع غزة حجاج بيت الله الحرام يستقبلون أول أيام التشريق سوريا تعفي الأردنيين من رسوم التأشيرة وسماح الاقامة لمدة 6 أشهر الدعم الملكي يقود الرياضة الأردنية إلى ميادين الإبداع ومنصات التتويج قاريا ودوليا حقيقة أمريكا .. المهندسة الحجايا تكتب : الباديه الجنوبيه الامل و الالم...خطوات للمستقبل عروض "الدرون" تزيّن سماء إربد احتفاءً بالمناسبات الوطنية

لماذا ينبغي تجنب حبس غازات البطن؟

لماذا ينبغي تجنب حبس غازات البطن؟
القلعة نيوز:
حذر أحد كبار الأطباء من أن حبس الغازات يمكن أن يتسبب في آثار صحية غير مرغوب فيها.

أوضح الدكتور كاران راجان، الجراح في هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية، أن عدم السماح للغازات بالخروج قد يؤدي إلى تمدد الأنسجة الرقيقة في المستقيم، ما يزيد من خطر الإصابة بمشاكل هضمية قد تكون مؤلمة. كما أشار إلى أن حبس الغازات يمكن أن يسبب أيضا تأثيرات غير متوقعة، مثل تسرب السموم ذات الرائحة الكريهة إلى الفم.

وفي حديثه خلال بودكاست "الحكمة الحديثة"، أوضح راجان أن الغاز المحبوس يمكن أن يتسرب في النهاية إلى مجرى الدم عبر جدران القولون والأمعاء، ليصل إلى الرئتين، حيث يتم إخراجه عند الزفير.


وقال: "الغازات هي مزيج من المواد الكيميائية، وعندما تحبسها، تتسرب بعض هذه المواد عبر الأمعاء إلى مجرى الدم، ثم تُطرح عبر الرئتين وتسبب رائحة غير مرغوب فيها في الأنفاس".

وفيما يتعلق بمشاكل صحية أخرى، حذرت البروفيسورة كلير كولينز، أستاذة التغذية في جامعة نيوكاسل، من أن الضغط الناتج عن حبس الغازات قد يساهم في الإصابة بـ"التهاب الرتج"، وهي حالة مؤلمة تتسبب في تكوّن أكياس صغيرة في جدار الأمعاء، ما يؤدي إلى التهابها. وتترافق هذه الحالة مع أعراض مثل الألم والإمساك والانتفاخ، وأحيانا ظهور دم في البراز.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الغازات ذات الرائحة الكريهة نتيجة لآثار جانبية لبعض الأدوية مثل الملينات والستاتينات والمضادات للفطريات، وحتى الأدوية المضادة للالتهابات مثل الإيبوبروفين.

ومن جانبها، تنصح هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) الأشخاص الذين يعانون من تغيرات مستمرة في انتفاخ البطن أو الغازات ذات الرائحة الكريهة بزيارة الطبيب للتقييم الطبي.