شريط الأخبار
المياه العميقة والزراعة الرئيس السوري: تسلمت مسؤولية البلاد بعد مشاورات مكثفة مع الخبراء الإفراج عن 110 أسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال الإسرائيلي الصفدي يرعى احتفالات نقابة المقاولين بعيد ميلاد الملك الأمير فيصل يستعرض بيانه الانتخابي أمام أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية عاجل: شيوخ عشائر قبيلة بني حسن نقف مع الملك بكل حزم لمنع تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه - بيان الملك يعزي ترامب بضحايا حادث تصادم طائرة ركاب بمروحية عسكرية كتائب القسام تنعى قائدها العام محمد الضيف الملك يهنئ الشرع بتوليه رئاسة سوريا في المرحلة الانتقالية أحمد حماد.. مُبارك النجاح رئيس هيئة الأركان المشتركة يفتتح سوق مرج الحمام التجاري في منطقة مرج الحمام رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في الكرك والعقبة وزير التربية: عيد ميلاد الملك محطة وطنية لاستذكار الإنجازات الأمير علي يؤكد امتنانه للتوجيهات الملكية بإنشاء استاد جديد لكرة القدم وزير الخارجية يلتقي المفوض السامي لشؤون اللاجئين إلزام وضع سارية علم أمام كل مبنى أو منزل يرخص جديدا انتخاب مجلس إدارة جديد للجمعية الأردنية للجودة الاحتلال يُعلّق الإفراج عن أسرى "اتفاق غزة" حتى إشعار آخر الملك يتلقى برقيات تهنئة بعيد ميلاده الثالث والستين قانونية النواب تؤكد أهمية مواكبة التخصصات الجامعية لمتطلبات سوق العمل

ندوة تستحضر الشعر الصوفي والمقامات الموسيقية للأعظمي والدقم

ندوة تستحضر الشعر الصوفي والمقامات الموسيقية للأعظمي والدقم

القلعة نيوز- غاص قارئ المقام العراقي الدكتور حسين الأعظمي، والباحث الأردني الدكتور نسيم الدقم، في الشعر الصوفي والمقامات العراقية، والتراث الفني الفلسطيني، في محاضرة ألقياها مساء أمس الثلاثاء في رابطة الكتاب الأردنيين بعمان، بدعوة من مركز "تعلم وأعلم" للأبحاث والدراسات.

وتحدث الأعظمي في المحاضرة التي أدارها مدير مركز "تعلم وأعلم" الدكتور احمد ماضي، عن تطور المقامات الموسيقية العراقية وعلاقتها بالشعر الصوفي، مبيناً أن الصوفية فلسفة إنسانية منذ بدء الخليقة أوصلها الى الناس شعرها الخاص.
وقال: "المقام العراقي، هو لون من ألوان الغناء السائدة في العراق، تمتد جذوره إلى سنوات موغلة في القدم، لتصل إلى الدولة العباسية، ومن ثم انتقل شفاهاً عبر قرّاء المقام إلى الأجيال اللاحقة وصولاً إلى الوقت الحاضر، مشيرا الى ان الإنشاد الصوفي، من أكثر أنواع الفنون تعبيراً عن طاقات الفنان الصوتية والموسيقية".
وقدم الأعظمي بصوته نماذج من غناء المقامات العراقية للشعر الصوفي.
بدوره، قدم الدقم نماذج غنائية من الفلكلور والتراث الفلسطيني بصوته، مؤكدا أن التراث نابع من الأرض، كون الناس اخترعت الأهازيج لترافق جميع محطات حياتهم، موضحا أن الأهازيج الغنائية تعبر عن ارتباط الشعب الفلسطيني بأرضه.
وبين الدقم، أن الألحان الفلسطينية تتميز بسيطرة المجوز و اليرغول والشبابة عليها، فضلاً عن كثرة استخدام الطبول، ويُرافق هذه الألحان دبكات مثل دبكة دلعونا، و الدحيّة، والتي تكثر في الأعراس والمناسبات تعبيراً عن التمسك بالهوية الفلسطينية.
- -(بترا)