شريط الأخبار
فرنسا: لا بديل عن حل الدولتين انطلاق مؤتمر حل الدولتين وسط دعوات لوقف الحرب على غزة السعودية: حل الدولتين مفتاح استقرار المنطقة واشنطن: مؤتمر حل الدولتين في غير وقته ويقوض فرص السلام الملك يصل إلى برلين في زيارة عمل وللقاء المستشار الألماني غوتيريش: حل الدولتين المسار الوحيد الموثوق به لتحقيق السلام أورنج الأردن وGIZ تقدمان برنامجاً متخصصاً لتعزيز المعرفة المالية لدى الشركات الناشئة ألمانيا تعلن أنها ستقيم "جسرا جويا" إنسانيا مع قطاع غزة عبر الأردن الرئيس الإيراني: لا نسعى للحرب بل للحوار ولي العهد: أهمية توظيف أدوات الاتصالات والتكنولوجيا لتحسين الخدمات الأهلي يضرب بـ "زيزو".. والزمالك يشعل الديربي مبكرا بصورة مثيرة للجدل ارتفاع أسعار النفط بعد تقليص ترامب المهلة لروسيا بشأن أوكرانيا بوليتيكو: الاتحاد الأوروبي لن يتمكن من الوفاء بوعده باستثمار 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي لجنة الانضباط تتخذ قرارا جديدا بشأن أحداث نهائي كأس العراق برلين تواجه عجزا كبيرا بمليارات اليوروهات في التخطيط المالي للفترة بين 2027 و2029 قتل فيه أكثر من 53 ألفا.. غوغل تعترف بفشلها في تحذير 10 ملايين شخص من زلزال تركيا المدمر عام 2023 علي البليهي يرد على سؤال محرج طرحه مشجع الصفدي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية بات ضرورة لا غنى عنها الاحتلال يشن حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية وزير تطوير القطاع العام يطلق ورقة مفاهيمية حول "قطاع عام أكثر مرونة"

لا مطار ولا عملة خاصة بها ومع ذلك فإن سكانها أغنياء.. تعرفوا على هذه الدولة

لا مطار ولا عملة خاصة بها ومع ذلك فإن سكانها أغنياء.. تعرفوا على هذه الدولة
القلعة نيوز:
:لا مطار، ولا عملة وطنية، ولا حتى لغة خاصة بها، ومع ذلك تُعد من أغنى الدول في العالم. إنها ليختنشتاين، تلك الدولة الصغيرة الواقعة بين سويسرا والنمسا، التي تحوّلت إلى ما يشبه "اليوتوبيا الأوروبية" بحسب ما وصفها مستخدمو الإنترنت.

رغم عدد سكانها الذي لا يتجاوز 30 ألف نسمة، يعيش سكان ليختنشتاين برفاهية نادرة، مستفيدين من اقتصاد قوي قائم على الضرائب المنخفضة، والاستثمارات المالية، وانعدام الديون الخارجية. لا حاجة لكثير من الشرطة، فالجريمة شبه معدومة: فقط 7 أشخاص في السجون، وما يقارب 100 شرطي يكفون لحماية البلاد.

ومع قلاعها التاريخية، وجبال الألب التي تحيط بها، لا يحتاج أهلها سوى الوقت الكافي لممارسة الهوايات، إذ أن العمل في هذه الدولة "اختياري" تقريبًا. من يسكن هناك لا يفتخر بالثراء، بل يقدّس الاحترام والبساطة، وهو ما جعل منها نموذجًا فريدًا يجمع بين الأمن والرخاء.