
القلعة نيوز:
- 43 نائباً يتوافقون على ضرورة وجود قيادة جديدة للمجلس
- تأكيد الموقف الثابت للملك والوقوف خلف قيادته الحكيمة في الدفاع عن الأردن والقضية الفلسطينية
- مترشحون للرئاسة من منزل الغويري: ضرورة تعزيز الدور الرقابي والتشريعي والنهوض بمجلس النواب
- الأردن كان وسيبقى حصينًا ومنيعًا أمام أي محاولات تستهدف أمنه واستقراره
وأكد المجتمعون أن الأردن كان وسيبقى بلدًا حصينًا ومنيعًا أمام أي محاولات تستهدف أمنه واستقراره، مشددين على أن أي مساس بالأردن أو محاولات الإساءة إليه ستواجه بموقف وطني موحد راسخ.
كما جرى التوافق بين النواب على أن المرحلة المقبلة في مجلس النواب تتطلب قيادة جديدة ونهجًا مختلفًا في إدارة المشهد النيابي، يقوم على تعزيز الدور الرقابي والتشريعي وتطوير أدوات المجلس بما ينهض بهذه المؤسسة الدستورية العريقة ويعزز ثقة المواطن بها.
وشارك في اللقاء عدد من المترشحين لرئاسة المجلس حيث أكدوا جميعًا التزامهم بالوقوف إلى جانب الوطن والقيادة، والعمل بروح الفريق الواحد بما يخدم المصلحة الوطنية العليا.
وحمل اللقاء رسائل سياسية واجتماعية واضحة، أبرزها وحدة الصف النيابي والشعبي خلف القيادة الهاشمية، وضرورة التغيير الإيجابي في النهج البرلماني بما يعكس طموحات الأردنيين ويواكب تحديات المرحلة الراهنة.