شريط الأخبار
الإدارة المحلية: إعفاء البلديات من فوائد تصل 66 مليون دينار وزير الثقافة يزور الجامعة الألمانية الأردنية الملك والرئيس العراقي يعقدان لقاء في قصر بسمان مقرب من اصحاب القرار : التغييرات حصلت والسيادي منها ليس له موعد امن الدولة توقف النائب السابق محمد عناد الفايز وشقيقه مندوبا عن الملك، ولي العهد يشارك اليوم بمؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض وزارة الثقافة تطلق مبادرة فنية لتجميل مداخل العاصمة عمّان راصد: قطاعات التعليم والعمل والتشغيل والصحة تصدرت أسئلة النواب الرواشدة يكرم موظفة في الوزارة تقديرًا لجهودها نتنياهو: حماس انتهكت اتفاق وقف اطلاق النار .. وسنبحث الرد "الأمن السيبراني": تراجع الهجمات السيبرانية في الأردن بفضل الإجراءات ووعي المواطنين تقرير: لاجئون سوريون في الأردن يؤجلون عودتهم إلى ما بعد الشتاء والمدارس مندوباً عن ولي العهد، وزير الشباب يرعى حفل إطلاق الخطة الوطنية الأردنية لتنفيذ قرار مجلس الأمن 2250 حول الشباب والسلام والأمن وزير الصناعة يدعو رجال الأعمال والمستثمرين الأتراك للاستفادة من الفرص الأردنية الملك يستقبل الرئيس العراقي لدى وصوله المملكة مندوب وزير الثقافة.. الضرابعة يرعى افتتاح مهرجان المفرق للشعر العربي امتداد منخفض البحر الأحمر نهاية الشهر وهذه أبرز تأثيراته وفد صيني في اوروبا وهذا السبب انخفاض كبير في أسعار الذهب في الأردن الثلاثاء الموعد والقنوات الناقلة لمباراة النصر والاتحاد في كأس خادم الحرمين الشريفين

العماوي: نواب مدللون يسافرون على حساب المجلس مرات عدة

العماوي: نواب مدللون يسافرون على حساب المجلس مرات عدة

القلعة نيوز - انتقد رئيس اللجنة القانونية في مجلس النواب، النائب مصطفى العماوي، الواقع بين الحكومة والبرلمان حيث يرى أنّها لم تستمع للأحزاب ونوابها، فيما بقي النظام الداخلي لمجلس النواب غير معترف فعلياً بالحياة الحزبية.

وأوضح أن الكتل النيابية تتشكل وتتفكك بسرعة وبلا أسس متينة، واصفاً إياها بأنها أشبه بـ "الصناعة الصينية، سريعة العطب".

وتساءل العماوي عن جدوى الإنفاق الضخم في الحملات الانتخابية، قائلاً: "كيف يعقل أن يصرف المرشح مليون دينار على حملته الانتخابية، في حين أن مجموع ما يتقاضاه من رواتب خلال أربع سنوات في المجلس لا يتجاوز 140 ألف دينار، أي أقل من ربع ما أنفقه؟ فما الغاية من وراء ذلك؟"

وفي سياق آخر، كشف العماوي عن وجود نواب "مدللين" يسافرون ما بين أربع إلى خمس مرات سنوياً على حساب مياومات المجلس، دون تقديم أي تقارير توضح نتائج هذه السفريات أو مردودها على العمل التشريعي والرقابي.

واعتبر أن ما يجري يشكل تبديداً للمال العام في ظل غياب كامل للرقابة والمساءلة، مؤكداً أن المواطن الأردني يستحق الشفافية بدلاً من التغطية على الامتيازات والديون التي تثقل كاهل بعض النواب.

وطرح العماوي في تصريحه تساؤلات صريحة حول جدوى الاستمرار بهذا النهج، ومدى جدية الحديث عن الإصلاح السياسي، في وقت لا تزال فيه أبواب الهدر مفتوحة، والرقابة غائبة، والحياة الحزبية مؤجلة.