
القلعة نيوز- أمهل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حماس "ثلاثة أو أربعة أيام" للرد على خطته في شأن غزة التي تنص خصوصا على وقف فوري للعمليات العسكرية.
وقال ترامب، الثلاثاء، للصحفيين في البيت الأبيض: "سنمنح نحو ثلاثة أو أربعة أيام. كل الدول العربية موافقة، والدول الإسلامية موافقة وإسرائيل موافقة. لا ننتظر سوى حماس. وحماس قد تقبل وقد لا تقبل. وإذا لم تقبل، فإن الأمر سينتهي في شكل محزن للغاية".
وأضاف أن خطته الجديدة للسلام في غزة واضحة ومتكاملة، وباتت تحظى بقبول إسرائيلي وعربي واسع، مشيرا إلى أن الكرة أصبحت الآن في ملعب حماس.
وحذر من أنه "إذا رفضت حماس الاتفاق؛ فستفعل إسرائيل ما يجب عليها فعله" معتبرا أن المبادرة "تمنح الفلسطينيين فرصة تاريخية لوقف الحرب، والانتقال إلى مرحلة جديدة من السلام والتنمية" على حد تعبيره.
وبين ترامب، أنه ليس هنالك مساحة كبيره للتفاوض بعد نشر الخطة فيما يتعلق بحركة حماس، قائلا: "الأمور بسيطة نريد إعادة المحتجزين، ولا يمكن تبسيطها أكثر من ذلك".
وأشار إلى أن "إسرائيل دفعت ثمنا كبيرا في 7 أكتوبر 2025، وفي حال وافقت حماس سيكون هنالك سلام فعلي بالشرق الأوسط".
وكان ترامب، قد نشر الاثنين 29 أيلول 2025، خطة من 20 بندا لإنهاء الحرب في غزة، ما زالت تتطلب موافقة الأطراف المعنيين، وتنص خصوصا على ترؤسه لجنة تشرف على المرحلة الانتقالية في القطاع.
توالت ردود الفعل الدولية على خطة ترامب بشأن إنهاء الحرب على غزة، التي ما زالت تتطلب موافقة الأطراف المعنيين وتنص خصوصا على ترؤسه لجنة تشرف على المرحلة الانتقالية في القطاع.
وأكد مسؤول فلسطيني مطلع أن حركة حماس، بدأت الثلاثاء بدراسة خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة في أطرها القيادية ومع الفصائل الفلسطينية الأخرى، مبينا أن النقاش قد يحتاج إلى عدة أيام.
وقال المسؤول وهو مقرب من حماس، إن الحركة "تبدأ اليوم سلسلة المشاورات في أطرها القيادية السياسية والعسكرية داخل فلسطين وفي الخارج، وستقدّم الحركة ردّا وطنيا يمثّل الحركة وفصائل المقاومة".
وأضاف أن: "النقاش قد يحتاج إلى عدة أيام؛ بسبب تعقيدات التواصل بين أعضاء القيادة والتحرّك خصوصا بعد العدوان الإسرائيلي في الدوحة".
وأوضح أن المشاورات ستبدأ بعد أن تسلّمت الحركة "نسخة من خطة ترامب من الإخوة القطريين والمصريين" الليلة الماضية.
أ ف ب
وقال ترامب، الثلاثاء، للصحفيين في البيت الأبيض: "سنمنح نحو ثلاثة أو أربعة أيام. كل الدول العربية موافقة، والدول الإسلامية موافقة وإسرائيل موافقة. لا ننتظر سوى حماس. وحماس قد تقبل وقد لا تقبل. وإذا لم تقبل، فإن الأمر سينتهي في شكل محزن للغاية".
وأضاف أن خطته الجديدة للسلام في غزة واضحة ومتكاملة، وباتت تحظى بقبول إسرائيلي وعربي واسع، مشيرا إلى أن الكرة أصبحت الآن في ملعب حماس.
وحذر من أنه "إذا رفضت حماس الاتفاق؛ فستفعل إسرائيل ما يجب عليها فعله" معتبرا أن المبادرة "تمنح الفلسطينيين فرصة تاريخية لوقف الحرب، والانتقال إلى مرحلة جديدة من السلام والتنمية" على حد تعبيره.
وبين ترامب، أنه ليس هنالك مساحة كبيره للتفاوض بعد نشر الخطة فيما يتعلق بحركة حماس، قائلا: "الأمور بسيطة نريد إعادة المحتجزين، ولا يمكن تبسيطها أكثر من ذلك".
وأشار إلى أن "إسرائيل دفعت ثمنا كبيرا في 7 أكتوبر 2025، وفي حال وافقت حماس سيكون هنالك سلام فعلي بالشرق الأوسط".
وكان ترامب، قد نشر الاثنين 29 أيلول 2025، خطة من 20 بندا لإنهاء الحرب في غزة، ما زالت تتطلب موافقة الأطراف المعنيين، وتنص خصوصا على ترؤسه لجنة تشرف على المرحلة الانتقالية في القطاع.
توالت ردود الفعل الدولية على خطة ترامب بشأن إنهاء الحرب على غزة، التي ما زالت تتطلب موافقة الأطراف المعنيين وتنص خصوصا على ترؤسه لجنة تشرف على المرحلة الانتقالية في القطاع.
وأكد مسؤول فلسطيني مطلع أن حركة حماس، بدأت الثلاثاء بدراسة خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة في أطرها القيادية ومع الفصائل الفلسطينية الأخرى، مبينا أن النقاش قد يحتاج إلى عدة أيام.
وقال المسؤول وهو مقرب من حماس، إن الحركة "تبدأ اليوم سلسلة المشاورات في أطرها القيادية السياسية والعسكرية داخل فلسطين وفي الخارج، وستقدّم الحركة ردّا وطنيا يمثّل الحركة وفصائل المقاومة".
وأضاف أن: "النقاش قد يحتاج إلى عدة أيام؛ بسبب تعقيدات التواصل بين أعضاء القيادة والتحرّك خصوصا بعد العدوان الإسرائيلي في الدوحة".
وأوضح أن المشاورات ستبدأ بعد أن تسلّمت الحركة "نسخة من خطة ترامب من الإخوة القطريين والمصريين" الليلة الماضية.
أ ف ب