شريط الأخبار
الاقتصاد الروسي ينمو بنسبة 5.4% رغم العقوبات اعتقال لاعب كرة سلة أوكراني أثناء محاولته الهروب عبر الحدود واقتياده لمركز التجنيد "عمرو" مادة الارز لم ترتفع في الاسواق الاردنية ويوجد 40 صنف متاح للمواطن 30 شركة صناعية محلية تشارك بمعرض سعودي فود 2024 دورة تدريبية حول الخط العربي في مادبا إعلان هام بشأن المكرمة الملكية لطلبة الجامعات 7 علاجات منزلية تخفف الحكة والتهاب الجلد في الصيف الكويت.. حبس مواطن بسبب منشور مسيء الخوالدة يكتب : الإجازة دون راتب! "بركان إيبو" يثور على نحو هائل ويطلق سحابة من الرماد طبيب يشرح أسباب الأقدام المسطحة أسعار الذهب تسجل ارتفاعا تاريخيا محليا والجرام عند 49 دينارًا رئيس مجلس النواب يزور ديوان المحاسبة ويؤكد اهمية تعزيز نهج الرقابة والمساءلة الفناطسة: الحوار الاجتماعي يلعب دورًا محورياً في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ظهرت لأول مرة في 1979... ماذا نعرف عن طراز مروحية رئيسي ؟ ارتفاع أسعار النفط مع إعلان وفاة الرئيس الإيراني الملك يعزي بوفاة الرئيس الإيراني ووزير خارجيته استخباراتي أوروبي سابق يربط بين حادثي رئيسي وفيتسو أسعار الذهب تصل مستوى تاريخيا محليا الدموع تغلب كلوب في وداع ليفربول

العراق.. الصدر يدعو إلى انتخابات مبكرة بإشراف أممي

العراق.. الصدر يدعو إلى انتخابات مبكرة بإشراف أممي

القلعة نيوز : دعا الزعيم الشيعي، مقتدى الصدر، رئيس الوزراء، عادل عبد المهدي، الإثنين، إلى الدعوة لانتخابات برلمانية مبكرة تشرف عليها الأمم المتحدة، وتخلو من الأحزاب السياسية الحالية.

ويشهد العراق احتجاجات شعبية مناهضة للحكومة، منذ مطلع أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، سقط فيها ما لا يقل عن 244 قتيلًا، معظمهم من المحتجين، فضلًا عن آلاف الجرحي.

وقال الصدر، عبر حسابه بـ"تويتر": "على الأخ عادل عبد المهدي الحضور تحت قبة البرلمان للإعلان عن انتخابات مبكرة، وبإشراف اممي، وبمدد قانونية غير طويلة".

ومن المقرر عقد الانتخابات المقبلة عام 2022.

وأضاف، "وتتخذ خلال هذه الفترة كل التدابير اللازمة لتغيير مفوضية الانتخابات وقانونها وعرضه على الشعب، كما ندعو أن تكون الانتخابات المبكرة من دون مشاركة الأحزاب الحالية إلا من ارتضاه الشعب".

وأعلنت كتلة سائرن البرلمانية، التابعة للصدر، السبت، تحولها من الائتلاف الحاكم إلى المعارضة إلى أن يتم الوفاء بمطالب المحتجين المناوئين للحكومة.

وتصدرت تحالف "سائرون" الانتخابات البرلمانية في 2018 بحصوله على 54 مقعدًا من أصل 329، لكن الحكومة تشكلت بصورة توافقية بين غالبية الكتل، وفق ما جرت عليه العادة منذ سنوات.

وفي البداية طالب المحتجون بتحسين الخدمات، وتوفير فرص عمل، ومكافحة الفساد، ثم رفعوا سقف مطالبهم إلى رحيل حكومة عبد المهدي، عقب استخدام قوات الجيش والأمن العنف المفرط بحقهم، وهو ما أقر به عبد المهدي، ووعد بمحاسبة المسؤولين عنه.

وتبنت الحكومة عددًا من حزم الإصلاحات، ووعد عبد المهدي بتغيير بعض الوزراء بمجرد انعقاد البرلمان بنصاب قانوني، لكن المحتجين يصرون على رحيل الحكومة.