شريط الأخبار
بدء فعاليات الاحتفال بعيد الاستقلال الجمعة الصفدي واللجنة العربية-الإسلامية يبحثون أوضاع غزة مع بارو في باريس خبراء يبرزون الأبعاد الاجتماعية والقانونية لجهود إحباط تهريب المخدرات وحماية المجتمع من الإدمان الحملة الأردنية تواصل دعمها الإغاثي شمال غزة وجنوبها.. والمخبز الأردني لا يتوقف الصحة العالمية تحذر من خطورة تدمير المرافق الصحية في غزة وزير الخارجية يجري مباحثات موسعة مع وزير أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسي في باريس "الأميرة غيداء طلال"... لحظات مؤثرة عندما التقيت بمرضانا الأحبّاء القطاع الصحي الأردني بمناسبة عيد الاستقلال الـ79: إنجازات متواصلة برؤية ملكية وريادة وطنية "الصحة العالمية" تعتمد قرارين لصالح فلسطين الطاقة: انخفاض أسعار البنزين وارتفاع الديزل والكاز عالميا وزير الثقافة : "عيد الاستقلال" يمثل مرحلة فاصلة في تاريخ الأردن وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى فرنسا أجواء معتدلة في أغلب مناطق المملكة اليوم وغدا الصراع الفكري..... رئس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من وزارة الدفاع لجمهورية ألبانيا المومني : الأردن مستعد لإرسال مساعدات إغاثية لغزة فوراً لكن إسرائيل تقيد وصولها الصفدي يجري اتصالًا هاتفيًا مع نظيره الألماني خطة أمنية للتسهيل على الحجاج من المواطنين والوافدين المركز الثقافي الملكي يتزين بالأعلام استعدادا للاحتفالات بعيد الاستقلال الـ79 / صور وزير الثقافة : الاستقلال انجاز وطني اردني تاريخي نباهي به الأمم

أبو علي : لسنا ملزمون بالقانون بالكشف عن الشركات المتهربة ضريبيا

أبو علي : لسنا ملزمون بالقانون بالكشف عن الشركات المتهربة ضريبيا
القلعة نيوز:
نفى مدير عام دائرة ضريبة الدخل والمبيعات حسام أبو علي صحة الأرقام التي تشير إلى أن حجم التهرب الضريبي السنوي في الاردن 2 مليار دينار، مؤكدا عدم وجود دراسة علمية تثبت هذه الأرقام.

كما أكد أبو علي خلال لقاء خاص مع برنامج نبض البلد عدم وجود أرقام دقيقة لحجم التهرب الضريبي، ولكن هناك دراسات حول التهرب الضريبي وجميعها لا تقول أن هناك 2 مليار دينار تهرب ضريبي.

وبين أن تقدير الرقم الضريبي يعتمد على الفرضيات، التي تعتمدها الدراسات، لافتاً إلى أن كثير من الذين يكتبون عن التهرب الضريبي يخلطون بين المستحقات الضريبية المتأخرة وبين التهرب الضريبي، فالتهرب الضريبي يعني مخالفة القوانين أو عدم الدفع من خلال الغش أو تقليل الضريبة أو التزوير ونحو ذلك، وهذا مختلف عن من يتأخر في دفع الضريبة.

وأقر أبو علي بوجود تهريبات ضريبة ، وضرورة معالجتها ، مؤكدا أن كثيرا من القطاعات الصناعية لا يوجد عليها تهرب ضريبي، وأن القضايا المنظورة أمام المحاكم والمتعلقة بشركتي الفوسفات والبوتاس علاقة لها بالتهرب الضريبي.

وقال إن جميع الفعاليات الاقتصادية والحكومة مجمعة على مكافحة التهرب الضريبي، وأن الحكومة تعمل على محاربة التهرب الضريبي.

وتابع قوله أن إحدى الميزات في قانون ضريبة الدخل الجديد والتي بدء العمل فيها بتاريخ 1/1/2019 هي امكانية توفير البيانات لدى دائرة ضريبة الدخل والمبيعات وهكذا ربطت عديد الجهات بالضريبة للوقوف على البيانات، وبذلك محاربة التهرب الضريبي في الأردن لم يعد نظام فزعة فهو يتم وفق خطة ومؤسسة تعتمد على معالجة بيانات تم توفيرها من خلال القانون.

وكشف أن هناك زيادة حالات عدد ضبط التهرب الضريبي بنسبة تزيد 100/100 عن 2018، موضحا أن هذا الأمر ليس ناتجا عن زيادة التهرب بل نتيجة فاعلية مكافحة التهرب.

وأوضح أبو علي أن القانون يوجب الحفاظ على سرية المعلومات، وهنا لا يجب الكشف عن أي شركة ضبطت متهربة ضريبيا.