شريط الأخبار
الخرشة يكتب : وزارة الداخلية ليست الجهة التي تملك المرجعية الدينية أو الاجتماعية في مثل هذه القضية الأمم المتحدة: افتحوا جميع المعابر إلى غزة العجارمة يرد على مبادرة وزير الداخلية : كيف يطلب من السياسيين وأصحاب المناصب عدم مشاركة أقاربهم وأصدقائهم أفراحهم أو ترؤس الجاهات، فهؤلاء أبناء عشائر وعائلات أردنية إسرائيل: بدء مهلة الـ 72 ساعة لتسليم المحتجزين لدى حماس ضمن اتفاق الهدنة إسرائيل تنشر قائمة بأسماء 250 أسيرا يرتقب الإفراج عنهم ضمن اتفاق التبادل "الصحفي اليماني" لـ "وزير الداخلية" : اتركوا الناس على الأقل تفرح بفلذات اكبادها، كيفما تشاء تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة منها الامن العام ..قريبآ بدء مهلة الـ72 ساعة لإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس وزير الخارجية يبحث مع نظيره البرتغالي تطورات الأوضاع في غزة الأردن يرحب بتبني المجلس التنفيذي لليونسكو قرارات بالإجماع بشأن مدينة القدس وأسوارها نتنياهو: القوات الإسرائيلية ستبقى في غزة .. والحرب لم تنته بعد مندوبًا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يشارك في تشييع جثمان الشاب فواز أبو تايه عاجل : وزير الصحة يتواصل مع والد الشاب "سند القويدر " إسرائيل تعلن دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ الليلة الأولى بدون حرب منذ عامين .. كيف قضاها الغزيون؟ منح نوبل للسلام إلى زعيمة المعارضة الفنزويلية مارينا ماشادو الشيباني يصل لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري كبير منذ سقوط الأسد عزل رئيسة البيرو .. وزعيم الكونغرس يؤدي اليمين خلفا لها المسارات السياحية في عجلون.. رافد حيوي لتنشيط السياحة الداخلية أسعار النفط تهبط وسط تراجع توترات الشرق الأوسط

تفاصيل موقف أودى بحياة سيبويه

تفاصيل موقف أودى بحياة سيبويه

القلعة نيوز : نشرت دارة الملك عبد العزيز تفاصيل جدل لغوي جرى بين العالم النحوي الشهير سيبويه وإمام مدرسة النحو في البصرة، والكسائي، إمام النحو في الكوفة، مرجحة أن الحق كان في صف سيبويه.

وذكرت دارة الملك عبد العزيز، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، أن هذا الموقف التاريخي كان السبب في وفاة عالم النحو الشهير سيبويه.

وروت ملابسات الجدل اللغوي الذي دار بين سيبويه والكسائي حول مقولة مفادها: "كنت أظن أن العقرب أشد لسعة من الزنبور..".

وفيما رأى سيبويه أن تكملتها تتمثل في "فإذا هو هي"، مقابل خيار آخر يقول: "فإذا هو إياها"، أجاز الكسائي "الوجهين".

هذا الجدل الذي جرى في حضرة يحيى البرمكي، وزير الخليفة العباسي هارون الرشيد، انقبض بنتيجته خاطر سيبويه، فخرج سيبويه من بغداد إلى فارس يتوارى من الناس من سوء ما لحقه، ولم يقدر على العودة إلى البصرة، ومات غمًّا هناك في ريعان شبابه".

واختتمت دارة الملك عبد العزيز هذه الرواية المشوقة بحديث ينتصر لسيبويه، حيث قالت "يرى جمهرة العلماء أن إصبع السياسة كان حاضرا في المسألة، لأنها حكم بين البلدين لا الرجلين، فما وافق العرب الكسائي إلا لحظوته عند الخليفة والوزير، وهم متيقنون أن الحق مع سيبويه".