شريط الأخبار
ارتفاع أسعار الذهب في الأردن بمقدار 40 قرشًا للغرام الواحد إنجاز 80% من مشروع التنبؤ بالنقل وتزويد 291 حافلة بأنظمة ذكية في عمّان اللجنة المؤقتة لنقابة الحلاقين: رفع التسعيرة بسبب الظروف الاقتصادية الحالية هبوط في سعر الذهب ليفربول يحسم قمة الريال ويطارد قمة ترتيب دورى أبطال أوروبا البيت الأبيض: ترامب سيلتقي الشرع الاثنين الدكتور هاني الجراح يعلن ترشحه لموقع نقيب الفنانين الأردنيين الديمقراطيون يكتسحون أول انتخابات رئيسية في ولاية ترامب الثانية لماذا نشعر بالدوار المُفاجئ عند الوقوف؟.. علامات لا تتجاهلها وأسباب صادمة الجاكيت الجلد .. 6 طرق لتنسيقه بمظهر عصري وجريء كيف تحذف بصمتك الرقمية؟ غوغل تضيف ميزة جديدة إلى كروم.. تعرف إليها نقل أحمد كرارة للعناية المركزة بعد خضوعه لعملية جراحية لماذا يفاقم التوتر الشديد الإكزيما؟.. أسباب علمية تكشف العلاقة بين الضغط النفسي وتهيج الجلد لجنة نزع السلاح والأمن الدولي تعتمد عدة مشاريع قرارات أممية مدعوون للامتحان التنافسي في الحكومة وفيات الأربعاء 5-11-2025 الشواربة: حماية ست مناطق معرضة للفيضانات وتحويلها لمساحات خضراء عام 2026 بالأسماء .. هذه المناطق بلا كهرباء من الـ9 صباحا والى 3 عصرا حادث سير يسبب ازدحاماً مرورياً على طريق المطار باتجاه السابع

تفاصيل موقف أودى بحياة سيبويه

تفاصيل موقف أودى بحياة سيبويه

القلعة نيوز : نشرت دارة الملك عبد العزيز تفاصيل جدل لغوي جرى بين العالم النحوي الشهير سيبويه وإمام مدرسة النحو في البصرة، والكسائي، إمام النحو في الكوفة، مرجحة أن الحق كان في صف سيبويه.

وذكرت دارة الملك عبد العزيز، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، أن هذا الموقف التاريخي كان السبب في وفاة عالم النحو الشهير سيبويه.

وروت ملابسات الجدل اللغوي الذي دار بين سيبويه والكسائي حول مقولة مفادها: "كنت أظن أن العقرب أشد لسعة من الزنبور..".

وفيما رأى سيبويه أن تكملتها تتمثل في "فإذا هو هي"، مقابل خيار آخر يقول: "فإذا هو إياها"، أجاز الكسائي "الوجهين".

هذا الجدل الذي جرى في حضرة يحيى البرمكي، وزير الخليفة العباسي هارون الرشيد، انقبض بنتيجته خاطر سيبويه، فخرج سيبويه من بغداد إلى فارس يتوارى من الناس من سوء ما لحقه، ولم يقدر على العودة إلى البصرة، ومات غمًّا هناك في ريعان شبابه".

واختتمت دارة الملك عبد العزيز هذه الرواية المشوقة بحديث ينتصر لسيبويه، حيث قالت "يرى جمهرة العلماء أن إصبع السياسة كان حاضرا في المسألة، لأنها حكم بين البلدين لا الرجلين، فما وافق العرب الكسائي إلا لحظوته عند الخليفة والوزير، وهم متيقنون أن الحق مع سيبويه".