شريط الأخبار
اجتماع أردني سوري أميركي في دمشق لبحث تثبيت وقف النار وحل الأزمة بالسويداء الرئاسة الفلسطينية تطالب الإدارة الأميركية بتحمل مسؤولياتها ووقف الحرب على غزة السفير القطري: زيارة أمير قطر إلى الأردن محطة مهمة في ظل المرحلة الراهنة "الرواشدة" يرعى افتتاح مهرجان مسرح الطفل الأردني اليوم تنقلات في مديرية الأمن العام - اسماء الحنيطي يرعى افتتاح مؤتمر كشف ومكافحة الطائرات المسيّرة ترامب يعلن إقامة دعوى تشهير بقيمة 15 مليار دولار على نيويورك تايمز لجنة تحقيق تابعة للأمم المتحدة تخلص لارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في غزة وزير الخارجية يبدأ زيارة الى سوريا أمير دولة قطر يزور الأردن غدا الأربعاء لوكسمبورغ تعتزم الاعتراف بدولة فلسطين متحدثون : خطاب الملك بقمة الدوحة يعد خارطة طريق لمواجهة التصعيد الإسرائيلي وحماية القدس الأميرة بسمة بنت طلال ترعى احتفالا بمرور 50 عاما على تأسيس مؤسسة إنقاذ الطفل-الأردن المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرات مسيرة نقابة الصحفيين تحيل 95 شخصا إلى النائب العام لانتحال صفة المهنة تقرير يكشف النقاب عن فضيحة مدوية في سلاح الجو الإسرائيلي أسعار الذهب تقفز لأعلى مستوى تاريخي في الأردن.. 74.4 دينارا للغرام عيار 21 "عرض سري وحملة ترويج مشبوهة " للترويج لديمبلي للفوز بالكرة الذهبية فما القصة؟ الحالة الجوية في المملكة حتى الجمعة النائب صالح ابو تايه يشيد بخطاب جلالة الملك في القمة العربية الاسلامية

تفاصيل موقف أودى بحياة سيبويه

تفاصيل موقف أودى بحياة سيبويه

القلعة نيوز : نشرت دارة الملك عبد العزيز تفاصيل جدل لغوي جرى بين العالم النحوي الشهير سيبويه وإمام مدرسة النحو في البصرة، والكسائي، إمام النحو في الكوفة، مرجحة أن الحق كان في صف سيبويه.

وذكرت دارة الملك عبد العزيز، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، أن هذا الموقف التاريخي كان السبب في وفاة عالم النحو الشهير سيبويه.

وروت ملابسات الجدل اللغوي الذي دار بين سيبويه والكسائي حول مقولة مفادها: "كنت أظن أن العقرب أشد لسعة من الزنبور..".

وفيما رأى سيبويه أن تكملتها تتمثل في "فإذا هو هي"، مقابل خيار آخر يقول: "فإذا هو إياها"، أجاز الكسائي "الوجهين".

هذا الجدل الذي جرى في حضرة يحيى البرمكي، وزير الخليفة العباسي هارون الرشيد، انقبض بنتيجته خاطر سيبويه، فخرج سيبويه من بغداد إلى فارس يتوارى من الناس من سوء ما لحقه، ولم يقدر على العودة إلى البصرة، ومات غمًّا هناك في ريعان شبابه".

واختتمت دارة الملك عبد العزيز هذه الرواية المشوقة بحديث ينتصر لسيبويه، حيث قالت "يرى جمهرة العلماء أن إصبع السياسة كان حاضرا في المسألة، لأنها حكم بين البلدين لا الرجلين، فما وافق العرب الكسائي إلا لحظوته عند الخليفة والوزير، وهم متيقنون أن الحق مع سيبويه".