شريط الأخبار
دموع محمد صلاح بعد هزيمة ليفربول أمام آيندهوفن.. أسوأ سلسلة نتائج منذ 1954 الحنيطي : أخشى ان يتحول قرار مجلس الامن الى نوع من الوصاية على غزة الفول السوداني .. مفتاح لتعزيز المناعة أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية دهون البطن عند الرجل والمرأة وطرق التخلص منها تحسين الهضم وتعزيز الاسترخاء.. فوائد شرب ماء القرنفل قبل النوم حساسية الطعام.. كل ما تريد معرفته عن الأعراض والعلاج ونصائح للمرضى الحليب البارد للهالات السوداء والتجاعيد: حقيقة أم خرافة؟ تشققات اليدين والجفاف بين الأصابع: أسباب وطرق علاج منزلية فعّالة وصفات طبيعية منزلية بسيطة للتخلص من الهالات السوداء تفاصيل حالة الطقس في الأردن الخميس "فوائد مذهلة".. لماذا يجب أن تبدأ يومك بتمرتين؟ احذر Sturnus.. فيروس يصيب هواتف الأندرويد ويخترق تطبيقات البنوك وواتساب أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية قمر شبه بدر يزيّن سماء البترا في ليلة "الثبات القمري" النادر أكثر 5 تطبيقات مراسلة للهواتف شعبية في 2025 وفيات الخميس 27-11-2025 الذهب يستقر قرب أعلى مستوياته في أسبوعين بالأسماء .. مدعوون للامتحان التنافسي في عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية بريف البحرينية تختتم بطولات BRAVE CF لعام 2025 في أوزبكستان

تفاصيل موقف أودى بحياة سيبويه

تفاصيل موقف أودى بحياة سيبويه

القلعة نيوز : نشرت دارة الملك عبد العزيز تفاصيل جدل لغوي جرى بين العالم النحوي الشهير سيبويه وإمام مدرسة النحو في البصرة، والكسائي، إمام النحو في الكوفة، مرجحة أن الحق كان في صف سيبويه.

وذكرت دارة الملك عبد العزيز، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، أن هذا الموقف التاريخي كان السبب في وفاة عالم النحو الشهير سيبويه.

وروت ملابسات الجدل اللغوي الذي دار بين سيبويه والكسائي حول مقولة مفادها: "كنت أظن أن العقرب أشد لسعة من الزنبور..".

وفيما رأى سيبويه أن تكملتها تتمثل في "فإذا هو هي"، مقابل خيار آخر يقول: "فإذا هو إياها"، أجاز الكسائي "الوجهين".

هذا الجدل الذي جرى في حضرة يحيى البرمكي، وزير الخليفة العباسي هارون الرشيد، انقبض بنتيجته خاطر سيبويه، فخرج سيبويه من بغداد إلى فارس يتوارى من الناس من سوء ما لحقه، ولم يقدر على العودة إلى البصرة، ومات غمًّا هناك في ريعان شبابه".

واختتمت دارة الملك عبد العزيز هذه الرواية المشوقة بحديث ينتصر لسيبويه، حيث قالت "يرى جمهرة العلماء أن إصبع السياسة كان حاضرا في المسألة، لأنها حكم بين البلدين لا الرجلين، فما وافق العرب الكسائي إلا لحظوته عند الخليفة والوزير، وهم متيقنون أن الحق مع سيبويه".