شريط الأخبار
جلسة النواب اليوم مغلقة للرد على خطاب العرش السامي الاتصالات: تمكين المشترك الانتقال بين الشبكات بنفس الرقم عام 2026 خبيرة تحذر من عواقب إدمان المكملات الغذائية مصر.. تحرك رسمي ضد صفحات المسؤولين والمشاهير المزيفة بمواقع التواصل بيان صادر عن قبيلة الحجايا.. امن الوطن خط احمر و تأييد للأجهزة الامنية والجيش العربي والتفافنا حول القيادة الهاشمية طهران: إيران تجهز للرد على "إسرائيل" غرام الذهب عيار 21 ينخفض دينارا في السوق المحلية الدغمي : ميناء برى وجوي للمنطقة التنموية بالمفرق يوفر مئات فرص العمل لابناء المنطقة اقتراب الكتلة الهوائية السيبيرية شديدة البرودة وتعمقها الاثنين من يخبرنا بذنبهم ؟ الصفدي إلى إيطاليا الخط الحديدي الحجازي الأردني يعلن إيقافا مؤقتا لرحلات القطار السياحية إربد ..البندورة والزهرة بـ40 قرش في السوق المركزي وفيات الاثنين 25-11-2024 إعلان موعد بدء استقبال طلبات منح رخصة الكاتب العدل اسعار الذهب تنخفض محليا توقع الانتهاء من تنفيذ مشروع قابلية نقل الأرقام مع بداية عام 2026 هل يشهد الأردن تساقطًا قريبًا للثلوج؟ العرموطي: نرفض تعريض حياة رجال الامن للخطر بالأسماء ... التربية تدعو مئات الأردنيين للمقابلة الشخصية لوظيفة معلم

العثور على بطاريتي مدفعية من الحرب العالمية الثانية

العثور على بطاريتي مدفعية من الحرب العالمية الثانية



القلعة نيوز- الأناضول
قال الأسطول الشمالي الروسي، مساء السبت، إن "بعثة علمية تابعة له، اكتشفت خلال دراسة صور للأقمار الصناعية، بطاريتي مدفعية في شبه جزيرة "تايمير"، وهي الأقصى شمالا، من مخلفات الحرب العالمية الثانية".

وأضاف المكتب الصحفي التابع للأسطول في تقريره: "تم بشكل دقيق تحديد هوية مجموعتين من العتاد الحربي، في منطقة شبه جزيرة تايمير، كبطاريات مدفعية تابعة لسفن الأسطول في القطب الشمالي.. الحديث يدور عن البطارية رقم 264 في شبه جزيرة ميخائيلوف ورقم 265 في جزيرة نانسن"، حسب موقع "روسيا اليوم" المحلي.

وأوضح التقرير أن "البطاريتين كانتا جزءا من فرقة المدفعية المنفصلة الثالثة والتسعين، التي تم تشكيلها في عام 1943، عندما شكل نشاط قوات الغواصات الفاشية تهديدا خطيرا للاتصالات السوفيتية في بحر كارا، وتضم كل بطارية، 4 مدافع من عيار 122 ملم.

وتخطط وزارة الدفاع الروسية، في أغسطس/ آب المقبل، لإرسال بعثة تابعة لأسطول الشمال للهبوط على جزيرة نانسن وشبه جزيرة ميخائيلوف، لتقوم بالاشتراك مع مختصين من الجمعية الجغرافية الروسية بدراسة المدافع المكتشفة.