شريط الأخبار
الرواشدة يفتتح بازار الخضر في ماحص ويؤكد منطقة تاريخية ذات تراث عريق / شاهد بالصور المومني يلتقي رئيس وأعضاء منظمة بكلان للتنمية العيسوي يلتقي أطفال مصابين بالشلل الدماغي يتعالجون على نفقة الديوان الملكي الهاشمي الجيش يضبط شخصين حاولا التسلل في المنطقة الشمالية ولي العهد يبدأ زيارة عمل لليابان غدا الأربعاء مدير الأمن العام يلتقي الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى أسعار الذهب تحلق عالميا وسط ترقب لقرار الفدرالي "البقاء للأغنى".. تعليق صادم من عمرو أديب حول الأهلي والزمالك انطلاق فعاليات اليوم الوطني للتشغيل 2025 في جميع المحافظات اليوم عين على القدس يسلط الضوء على مطاردة الاحتلال المؤسسات والرموز الفلسطينية قفزة كبيرة على أسعار الذهب في الأردن اليوم الثلاثاء بالأسماء ... وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية 8 فوائد مدهشة لإضافة زيت الزيتون إلى قهوتك اليومية تأثير المبيدات الحشرية على صحة الأطفال تحذير من الإفراط في تناول القرفة.. تضعف فاعلية أدوية منقذة للحياة العمل بالنوبات الليلية قد يضعف العضلات خمس طرق لتحسين قدرتك على التركيز 8 أشياء في منزلك قد تحمل جراثيم تهدد صحتك طريقة عمل أكواب الكوكيز الصحية.. شهية ولذيذة

البنك الدولي : 8.8 مليون دولار دعم اضافي للبلديات في المملكه

البنك الدولي :  8.8  مليون دولار دعم اضافي  للبلديات  في المملكه
القلعه نيوز
وافق البنك الدولي قبل أيام على تقديم منحة بقيمة 8.8 مليون دولار كدعم إضافي لمشروع خدمات البلدية والتكيف الاجتماعي الذي كان قد بدأ تنفيذه في 2013.

وسيخصص 8.3 مليون دولار كمنح للبلديات و 0.5 مليون دولار كدعم مؤسسي وإدارة المشاريع. وسيسمح التمويل بعدد إضافي من المشاريع.

وكان البنك أطلق مشروع الخدمات الطارئة والتكيف الاجتماعي بهدف مساعدة المجتمعات المضيفة والبلديات الأردنية على معالجة الآثار المباشرة لتأمين الخدمات وسط تدفقات اللاجئين السوريين وتعزيز قدرات البلديات على دعم التنمية الاقتصادية المحلية.

وموّل البنك المشروع أوّل مرة في 2013 بحجم تمويل 52.7 مليون دولار، ثمّ قام في كانون الأول (ديسمبر) 2016، بتقديم تمويل إضافي أول بقيمة 10.8 مليون دولار، ثمّ حصل المشروع على تمويل إضافي آخر بداية العام 2018 بحجم 30 مليون دولار، ليرتفع حجم المشروع اليوم الى 102.3 مليون دولار.

وكان البنك قد قدم التمويل الأخير من منطلق ” تعمق واستمرار الأزمة السورية يتطلب نهجا يعترف بالطبيعة المطولة للأزمة ويسعى إلى معالجة تأثيرها على آفاق التنمية في البلاد”.

وأشار الى أنّه من المرجح أن يُترجم طول عمر الأزمة إلى تكاليف متزايدة وتحديات متزايدة على النسيج الاجتماعي والاقتصادي للبلد.

ويتعلق أحد هذه التحديات بتقليص التوترات الاجتماعية وتعزيز التماسك الاجتماعي بين اللاجئين والمجتمعات المضيفة في السياقات الحضرية خارج المخيمات.

يشار إلى أنّ الهدف الإنمائي للمشروع هو مساعدة البلديات الأردنية والمجتمعات المضيفة على معالجة الآثار الفورية لتقديم الخدمات لتدفقات اللاجئين السوريين وتعزيز القدرات البلدية لدعم التنمية الاقتصادية المحلية.

والهدف من المشروع هو دعم البلديات الأردنية المتضررة من تدفق اللاجئين السوريين في تقديم الخدمات وفرص العمل للأردنيين والسوريين.

وأشار التقرير إلى أنّ المشروع أثر على أكثر من مليوني مستفيد مباشر، خمسهم من السوريين، وقدم المشروع ضخا مهما للأموال للمساعدة في سد فجوة تمويلية كبيرة قوضت قدرة البلديات على تقديم الخدمات الأساسية عندما تم تخصيص الجزء الأكبر من تمويل المانحين للمساعدة الإنسانية.

وقد ساعدت التحسينات الظاهرة في ظروف المعيشة نتيجة للمشروع على استعادة الثقة بين المجتمعات والبلديات. كان أثر المشروع أكثر وضوحا في البلديات الأصغر، حيث كان لاستثمارات المشروع تأثير كبير نسبيا. ويهدف التمويل الإضافي المقترح إلى توسيع نطاق الأنشطة لمواصلة دعم تقديم الخدمات البلدية في المجتمعات التي تستضيف أعدادا كبيرة من اللاجئين السوريين.