شريط الأخبار
الأردن عضو بهيئة الرقابة المالية والإدارية للمنظمة العربية للتنمية 9 بنود رئيسية على جدول أعمال القمة العربية الخميس في المنامة مفتي القدس المحتلة يحذر من حرب دينية بفعل العدوان الإسرائيلي الصفدي ووزراء خارجية عرب يبحثون جهود وقف الحرب المستعرة في غزة أورنج الأردن تعلن عن الفائزات في جائزة ملهمة التغيير باستخدام العالم الرقمي وفد تونسي يُشيد بالتجربة الأردنية في إنشاء مركز مكافحة الأوبئة الأمانة تنجز أتمتة الإعفاء من غرامة المسقفات والمعارف على أنظمة خدماتها الإلكترونية وفاة الشاب ماجد الفواعير جريمة غامضة.. أردني يقتل زوجته ويُنهي حياته في الولايات المتحدة الأمريكية لاحتلال يكشف عدد الفرق العسكرية التي تقاتل في غزة حاليًا ارتـفاع أسعار الـنفط عالميا قبل أن يبلغ 17 عاما .. لامين يامال يحطم رقما قياسيا في الليغا هل يجوز الجمع بين راتب العجز الإصابي والأجر من العمل؟ مدعي عام الجنائية الدولية: لن أرضخ لنفوذ أقوياء العالم بمعدل 40 قرشا .. ارتفاع أسعار الذهب في الأردن الأربعاء جيش الاحتلال يعلن اعتراض مسيرتين في مدينة إيلات ارتفاع حوالات العاملين في الخارج 4.2% خلال الربع الأول فوز الرمثا على شباب العقبة بدوري المحترفين ارتفاع على درجات الحرارة الأربعاء والخميس وطقس لطيف في أغلب مناطق الأردن مدعي عام الجنائية الدولية: لن أرضخ لنفوذ أقوياء العالم

هل يكون بسام التلهوني رجل المرحلة القادمة ؟

هل يكون بسام التلهوني رجل المرحلة  القادمة ؟

القلعة نيوز – خاص
قد يقول البعض بأنّ وزير العدل بسام التلهوني من الوزراء العابرين للحكومات ، وإذا كان هذا القول يحمل الدقّة والصوابية ، فهو من باب أن التلهوني من الوزراء الذين أثبتوا وجودهم في موقعه الوزاري الهام في وزارة العدل وفي عدّة حكومات وعمل ضمن رؤية جلالة الملك حفظة الله .
ويرى متابعون ومراقبون أن التلهوني حاول وما زال من خلال موقعه في وزارة العدل أن يقدّم كل ما هو جديد ومستحدث للنهوض بأعمال الوزارة والقضاء بشكل عام ، وكثيرا ما قدّم مقترحات تصب في مجملها في تبسيط
الإجراءات واستخدام الوسائل العلمية المتقدمة ، ويشهد الكثيرون بأنه من أفضل وزراء العدل على مدى سنوات عديدة .
وكثيرا ما جرى طرح اسمه ضمن قائمة المؤثرين أو من الذين باتوا تحت أنظار مرجعيات مختلفة في البلاد ، ودائما ما كان يطرح اسم الوزير التلهوني في العديد من المجالس والصالونات ، لا بل فإنّ اسمه بات متداولا كثيرا هذه الأيام باعتباره واحد من رجال المرحلة القادمة وقد يكون هو أبرزهم .
وتصبّ الكثير من التوقعات في صالح التلهوني ليقود المرحلة القادمة ، أي ما بعد حكومة الدكتور عمر الرزاز ، فالرجل في مرمى العديد من المحبّين من متابعي عمله الدؤوب في الحكومة ، ويعتقد هؤلاء بأن الوزير التلهوني هو الأجدر برئاسة الحكومة القادمة والتي قد يكون لها شرف إجراء الإنتخابات النيابية القادمة .
فهل سيحمل الوزير التلهوني لقب ( دولة ) بعد عناء سنوات من الإنجاز والعمل الجاد الذي نال عليه كل إحترام وتقدير ؟