شريط الأخبار
مكتب نتنياهو: إرسال وفد إسرائيلي للدوحة لاستئناف مفاوضات هدنة غزة وزير الداخلية: 4600 سوري عادوا لبلدهم منذ 8 كانون أول السعودية: آن الأوان لاستقرار ونهضة سوريا "النواب" يناقش الموازنة العامة الاثنين منصور: على الحكومة تقديم أفكار استثمارية لصناديق أجنبية قبيلة العدوان تشكر جلالة الملك وولي العهد لتقديم واجب العزاء بوفاة الباشا عبدالرحمن العدوان انخفاض عدد الجرائم 4% وارتفاع نسبة اكتشافها 3% في العام 2024 رئيس الديوان الملكي يلتقي فعاليات شعبية العفو العام القادم لن يشمل مخالفات السير التعديل الوزاري يقترب .. الصفدي سيغادر وهذه أبرز الأسماء المتوقعة لتَترك الرابع .. تفاصيل مصادر اعلامية : إدارة السجون استدعت عددا من السجناء تمهيدا للعفو العام توصيات اللجنة المالية النيابية بشأن مشروع قانون الموازنة العامة لسنة 2025 تقرير يكشف محاولة اغتيال بشار الأسد في روسيا (تفاصيل) "إمبراطورية المخدرات".. كيف يدير ماهر الأسد تجارة الكبتاغون؟ مدير الأمن العام يلتقي قادة الأقاليم ومديري الشرطة ورؤساء المراكز الأمنية 1.7 مليون طرد إلكتروني وصل إلى الأردن خلال 2023 النائب الهميسات يسأل عن تأخر إصدار جدول التشكيلات الحكومية بحثاً عن مجرمي حرب... عملية تمشيط واسعة في حمص إعلام عبري : حماس تواصل المقاومة بخطط حرب عصابات متطورة النائب فريحات يفتح ملف اراضي وعقارات الأوقاف

هل يكون بسام التلهوني رجل المرحلة القادمة ؟

هل يكون بسام التلهوني رجل المرحلة  القادمة ؟

القلعة نيوز – خاص
قد يقول البعض بأنّ وزير العدل بسام التلهوني من الوزراء العابرين للحكومات ، وإذا كان هذا القول يحمل الدقّة والصوابية ، فهو من باب أن التلهوني من الوزراء الذين أثبتوا وجودهم في موقعه الوزاري الهام في وزارة العدل وفي عدّة حكومات وعمل ضمن رؤية جلالة الملك حفظة الله .
ويرى متابعون ومراقبون أن التلهوني حاول وما زال من خلال موقعه في وزارة العدل أن يقدّم كل ما هو جديد ومستحدث للنهوض بأعمال الوزارة والقضاء بشكل عام ، وكثيرا ما قدّم مقترحات تصب في مجملها في تبسيط
الإجراءات واستخدام الوسائل العلمية المتقدمة ، ويشهد الكثيرون بأنه من أفضل وزراء العدل على مدى سنوات عديدة .
وكثيرا ما جرى طرح اسمه ضمن قائمة المؤثرين أو من الذين باتوا تحت أنظار مرجعيات مختلفة في البلاد ، ودائما ما كان يطرح اسم الوزير التلهوني في العديد من المجالس والصالونات ، لا بل فإنّ اسمه بات متداولا كثيرا هذه الأيام باعتباره واحد من رجال المرحلة القادمة وقد يكون هو أبرزهم .
وتصبّ الكثير من التوقعات في صالح التلهوني ليقود المرحلة القادمة ، أي ما بعد حكومة الدكتور عمر الرزاز ، فالرجل في مرمى العديد من المحبّين من متابعي عمله الدؤوب في الحكومة ، ويعتقد هؤلاء بأن الوزير التلهوني هو الأجدر برئاسة الحكومة القادمة والتي قد يكون لها شرف إجراء الإنتخابات النيابية القادمة .
فهل سيحمل الوزير التلهوني لقب ( دولة ) بعد عناء سنوات من الإنجاز والعمل الجاد الذي نال عليه كل إحترام وتقدير ؟