شريط الأخبار
وزير الاتصال الحكومي يشارك بافتتاح الاستوديو التلفزيوني العسكري أكثر من مئة شهيد جراء قصف الاحتلال شمال قطاع غزة برلمانيون بريطانيون يشيدون بدور الأردن المحوري بتحقيق السلام وإيصال المساعدات إلى غزة أجواء حارة في أغلب المناطق اليوم ومغبرة وجافة غدا الملك يبحث هاتفيا مع نائب الرئيس الأمريكي المستجدات بالإقليم والشراكة الاستراتيجية الشيباني يبحث مع روبيو تفاصيل رفع العقوبات الأميركية عن سوريا الرئيس الإماراتي: سنستثمر 1.4 تريليون دولار في الولايات المتحدة الأمير الحسن بن طلال يرعى اختتام أعمال مؤتمر "مؤرخو القدس (2)" الرواشدة يترأس اجتماع مجلس صندوق دعم الحركة الثقافية والفنية وزير الثقافة يستقبل السفير التركي في عمان وزير الثقافة يُشيد بجهود رئيسة منتدى الرواد الكبار هيفاء البشير الحنيطي يفتتح الاستديو التلفزيوني العسكري في الذكرى الستين لتأسيس مديرية الإعلام العسكري الأردن يوقف تشغيل رحلاته الجوية إلى مطار معيتيقة في طرابلس ترامب من قطر: الولايات المتحدة تريد أن تأخذ غزة وتحولها إلى منطقة حرية العين العرموطي تشيد بالمستوى المتقدّم الذي تنتهجه إدارة حماية الأسرة والأحداث في مديرية الأمن العام جسر الملك حسين بوابة أمل وبهجة للغزيين نحو الشفاء الأردن يشارك في منتدى قازان 2025 وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لأبشع حروب الإبادة في التاريخ اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني ويؤكد على تعزيز التعاون المشترك

هل يكون بسام التلهوني رجل المرحلة القادمة ؟

هل يكون بسام التلهوني رجل المرحلة  القادمة ؟

القلعة نيوز – خاص
قد يقول البعض بأنّ وزير العدل بسام التلهوني من الوزراء العابرين للحكومات ، وإذا كان هذا القول يحمل الدقّة والصوابية ، فهو من باب أن التلهوني من الوزراء الذين أثبتوا وجودهم في موقعه الوزاري الهام في وزارة العدل وفي عدّة حكومات وعمل ضمن رؤية جلالة الملك حفظة الله .
ويرى متابعون ومراقبون أن التلهوني حاول وما زال من خلال موقعه في وزارة العدل أن يقدّم كل ما هو جديد ومستحدث للنهوض بأعمال الوزارة والقضاء بشكل عام ، وكثيرا ما قدّم مقترحات تصب في مجملها في تبسيط
الإجراءات واستخدام الوسائل العلمية المتقدمة ، ويشهد الكثيرون بأنه من أفضل وزراء العدل على مدى سنوات عديدة .
وكثيرا ما جرى طرح اسمه ضمن قائمة المؤثرين أو من الذين باتوا تحت أنظار مرجعيات مختلفة في البلاد ، ودائما ما كان يطرح اسم الوزير التلهوني في العديد من المجالس والصالونات ، لا بل فإنّ اسمه بات متداولا كثيرا هذه الأيام باعتباره واحد من رجال المرحلة القادمة وقد يكون هو أبرزهم .
وتصبّ الكثير من التوقعات في صالح التلهوني ليقود المرحلة القادمة ، أي ما بعد حكومة الدكتور عمر الرزاز ، فالرجل في مرمى العديد من المحبّين من متابعي عمله الدؤوب في الحكومة ، ويعتقد هؤلاء بأن الوزير التلهوني هو الأجدر برئاسة الحكومة القادمة والتي قد يكون لها شرف إجراء الإنتخابات النيابية القادمة .
فهل سيحمل الوزير التلهوني لقب ( دولة ) بعد عناء سنوات من الإنجاز والعمل الجاد الذي نال عليه كل إحترام وتقدير ؟