شريط الأخبار
اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد

القضاء ينتصر للنائب السابق ديمة طهبوب

القضاء ينتصر للنائب السابق ديمة طهبوب
القلعة نيوز -

حكمت محكمة بداية عمان لصالح النائب السابق ديمة طهبوب في القضية المتعلقة بالذم والتحقير التي اشتكت فيها على أحد الإعلاميين قبل أربع سنوات، وجاءت الشكوى إثر منشورات على شبكات التواصل الاجتماعي تعرضت فيها شخصية اعلامية لطهبوب بالذم والقدح .

وأكدت طهبوب ما كانت أعلنته سابقا عن تبرعها بالتعويض الشخصي الذي قضت به المحكمة لصالح إحدى الجمعيات المختصة بالتعليم و مساعدة الطلبة الجامعيين.

وفيما يلي نص الرسالة التي وجهتها طهبوب لإدارة الجمعية:

رئيس مجلس ادارة جمعية آفاق الخيريه للتعليم سعادة الاستاذ رسمي الملاح

الامين العام الاستاذ حمزة المفالحه تحية وبعد

أحيي جمعيتكم وجهودكم الجبارة والمميزة في فتح آفاق الأمل والعلم للطلاب الأردنيين والتي تشرفت بالتعرف عليها

ومواكبتها خلال الأربع سنوات الماضية

اليوم حكمت المحكمة لي بمال كتعويض عن قضية إساءات لي ولسمعتي ولحياتي وعائلتي ولعملي بغير وجه حق، على مدى أربع سنوات، وأظهرت كم هو عميق شرخ الأفكار والاخلاق عند البعض في مجتمعنا!

وإني أرى تزكيتها وتطهيرها ونمائها بأن توضع في بناء عقول وتربية قلوب لا تعرف الكراهية والإقصاء والإيذاء، ولا تتخذ من البذاءة سلاحا أو الاستقواء منهجا.

وذلك بالاستثمار في التعليم وطلبة العلم وبناء جيل أرجو أن يكون نخبوي الفكر والأخلاق، يشبه هذا الوطن الطيب، وبذا أكون قد طبت نفسا وتجاوزت المشكلة، وطويت صفحة من الألم والظلم الذي تعرضت له على مدى اربع سنوات.

آملة أن تقدم آفاق للتعليم حياة جديدة لطلابنا مبنية على الفهم والمحبة والسعة والحفاظ على قيمنا الأردنية الثقافية والدينية

وصدق أحمد شوقي اذ قال:

فعلم ما استطعت لعل جيلا سوف يأتي يحدث العجب العجابا

ولا ترهق شباب الحي يأسا فإن اليأس يخترم الشبابا

فرب صغير قوم علموه سما وحمى المسومة العرابا

وكان لقومه نفعا وفخرا ولو تركوه كان اذى وعابا

ارجو اعتبار هذه الرساله التزاما مبدئيا لحين تحصيل المبلغ وخصم الرسوم واتعاب المحاماة