شريط الأخبار
القاضي: مجلس النواب يؤمن بدور الإعلام في الدفاع عن رسالة المملكة الملك يهنئ العاهل المغربي بتتويج منتخب بلاده لكرة القدم بكأس العرب 2025 حسان: الحكومة ستبدأ بتنفيذ محاور استراتيجية النظافة مع الجهات المعنية ساعات على غُرة رجب ويبدأ العد التنازلي لشهر الخير والمغفرة كما انفردت القلعة نيوز المجلس القضائي يحيل ابو حجيلة والسمارات على التقاعد وزارة الثقافة تحتفل باليوم العالمي للغة العربية رئيس الفيفا يشيد بالجماهير الأردنية ودورها في إنجاز النشامى وزير الخارجية يبدأ زيارة عمل إلى السعودية الجمارك تدعو للاستفادة من إعفاءات الغرامات المترتبة على القضايا محافظة: قطاع التعليم العالي يمر بمرحلة تحوّل جوهري جامعة البلقاء التطبيقية تستضيف مؤتمر «رؤى التحديث: الشباب محور الاهتمام» جامعة البلقاء التطبيقية تستقبل مستشار الشؤون الثقافية في سفارة جمهورية الصين الشعبية وتبحث آفاق التعاون الأكاديمي والثقافي بعد إفريقيا.. الاتحاد الآسيوي يعلن نيته إطلاق بطولة جديدة للمنتخبات مصر تنفي زيادة رسوم الدخول للسياح الروس الأمم المتحدة تجدد ولاية بعثة حفظ السلام في الكونغو وتطالب رواندا بسحب قواتها "تواصل معه مباشرة بعد المقابلة المثيرة للجدل".. مدرب منتخب مصر يكشف حالة صلاح قبل كأس إفريقيا دعم تاريخي من المصريين في الخارج لاقتصاد بلادهم إيطاليا تعد مشروع مرسوم لمواصلة دعم أوكرانيا في 2026 خبر سار للجزائريين.. قناة مفتوحة تنقل 15 مباراة في كأس أمم أفريقيا ولي العهد يترأس اجتماعا للجنة التحضيرية المعنية بالبرنامج التنفيذي لاستراتيجية النظافة

الهيئة المستقلة للإنتخابات في مرمى التغيير ووزير حالي لرئاستها

الهيئة المستقلة للإنتخابات في مرمى التغيير ووزير حالي لرئاستها
الهيئة المستقلة للإنتخابات والتغيير في قمّة الهرم فيها قادم خلال مرحلة لن تطول فالدكتور خالد الكلالدة قد يغادر موقعه وغالبية المفوضين في الهيئة ، وتتجه الأنظار إلى وزير في الحكومة الحالية لتولّي رئاستها . من جانب آخر تشعر الأحزاب السياسية بحالة من القلق والضيف بسبب تعامل وزارة الشؤون السياسية معها والتدخل في كافة تفاصيل عملها ، وقد صدرت أصوات من قبل احزاب عديدة تدعو لفك
ارتباط الأحزاب بالوزارة المذكورة ونقل الصلاحيات للهيئة المستقلة للإنتخابات بعد إجراء تعديلات على قانونها تسمح باشرافها على العمل الحزبي . فهل سنكون أمام مرحلة جديدة في الحياة السياسية الأردنية وانطلاقة حقيقية نحو تفعيل الديمقراطية التي مازال البعض يعتبرها تجربة في الوقت الذي وصلنا فيه إلى سن الرشد منذ زمن طويل ؟