شريط الأخبار
الأمن العام يُنظّم ندوة حول عمل الشرطة النسائية ويستعرض قصص نجاحها الميدانية المومني يلتقي نقيب الصحفيين ونائبه الأمن العام يؤجل أقساط السلف لشهر أيار 2025 مندوبا عن وزير الثقافة... الأمين العام يشارك في حفل تأبين الأديب محمود أبو عواد عطلة في الخامس والعشرين من أيَّار بمناسبة عيد الاستقلال إندونيسيا: مصرع 7 أشخاص وإصابة 34 بغرق قارب سياحي انخفاض أسعار الذهب محليًا - تفاصيل أفغانستان.. "طالبان" تحظر الشطرنج طريقة عمل "بسكويت البرتقال" بخطوات سهلة 3 أكلات تقدري تجهيزها في البرطمان اختاري عطرك المناسب بحسب شخصيتك فيتامين "C": سر الجمال والشباب للبشرة طرق عمل المربى بدون سكر بين الاسترخاء والتحذير الطبي .. شاي البابونج للحامل تحذير يخصّ "القرح الفمومية".. أطباء يتحدثون! ما هي فوائد الأناناس؟ طرق توجيه الأطفال نحو الأنشطة التي تساعدهم على تطوير مهاراتهم.. تحذير طبي: قرحة الفم المستمرة قد تكون علامة على سرطان تحذير: هذا المشروب "المثلج" قد يزيد خطر الإصابة بسرطان الفم! صعوبة شرب الماء .. أطعمة تبقي الجسم رطب!

النائب الفريحات يوضح تصريحاته حول سبب عدم مشاركة الحركة الإسلامية بحراك “٢٤ أذار” ... فماذا قال ؟

النائب الفريحات  يوضح تصريحاته حول سبب عدم مشاركة الحركة الإسلامية بحراك “٢٤ أذار” ... فماذا قال ؟



قال النائب ينال فريحات إنه تفاجئ بأخبار إعلامية غير دقيقة تتحدث عن تصريحات على لساني في لقاء جمع عدد من النواب مع رئيس الوزراء ورئيس مجلس النواب مساء يوم أمس الخميس.

وأوضح فريحات في بيان اصدره اليوم بأن ما قاله "لرئيس الوزراء هو أن وجود معارضة قوية في الدولة هو دليل قوة للدولة وليس ضعف، وأن على الحكومة عدم شيطنة المعارضة ومطالبها الإصلاحية التي لا تبتغي فيها سوى المصلحة العامة للبلاد والعباد”.

وبين "فيما يتعلق بحراك ٢٤ اذار، ارتأت الحركة الإسلامية عدم المشاركة بقرار مركزي حتى لا يتم شيطنة الحراك وإتهامه بالأجندات الخارجية وإلصاق التهم المغرضة به، في إطار الهجوم الدائم على الحركة الإسلامية وإتهامها بما ليس فيها من أجل إضعاف المعارضة الوطنية”.

وأضاف فريحات "علماً بأن القرار المركزي لا يمنع من مشاركة أفراد الحركة الإسلامية الذين شاركوا بالأمس ويشاركوا دوماً بالحراكات الشعبية، بل أن لهم معتقلين ممن تم توقيفهم بالأمس وشكلوا فرق دفاع حقوقية للمطالبة الفورية بالإفراج عن جميع المعتقلين”.

أما مطالب الحراك فهي مطالب إصلاحية أتفق معها تماماً وارفض رفضاً مطلقاً وصف الحراك بأن له أي أجندات خارجية وغير وطنية، فأصحاب الأجندات هم من باع مؤسسات الدولة ونهب خيراتها وسرق لمال العام وحارب هوية البلاد وسعى لهدم قيم المجتمع الأردني الأبي.