شريط الأخبار
العين الملقي : العلاقات الأردنية المصرية تاريخية يحتذى بها بين الدول في التعاون العربي المشترك الملك يزور دار الدواء بمناسبة 50 عاما على تأسيسها اتفاقيتان جديدتان لتأهيل تل ذيبان والتعاون بالخدمات الجوية قرارت حكومية لتنفيذ وإدامة مشاريع تخدم التَّنمية المحليَّة "النواب" يناقش أسئلة نيابية والردود الحكومية عليها استحداث 7732 وظيفة .. إقرار نظام تشكيلات الوزارات والدوائر الحكومية مشاريع قوانين لتحسين بيئة الأعمال في القطاع السِّياحي اعضاء من القطاع الخاص في لجنة شكاوى الشراء الحكومي الحكومة تمنع صرف بدلات لاعضاء اللجان المنعقدة خلال الدوام الرسمي الصفدي: ترامب يريد صنع السلام ونحن شركاء له بذلك الملك في منزل اللواء المتقاعد خيرالدين هاكوز بمرج الحمام الفايز يلتقي رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ المصري الفراية: 1495 موقوفا إداريا المتوسط اليومي انتهاء المعيقات المالية لمشروع سوق الحسبة الجديد في إربد طهبوب: الهدف مرصود والرشاش جاهز النقل النيابية: عدد العاملين على تطبيقات النقل الذكية في الأردن 40 ألف تعميم من وزارة الأوقاف للحجاج الاردنيين الصقور: الملك هو صوت 'أهل غزة' وموقف الأردن 'بطولي' النواب يحيل 6 مشاريع قوانين إلى لجانه المختصة النائب خميس عطية يطالب بكشف أسماء الشركات المتورطة في قضية اللحوم الفاسدة

حقيقة تسبب أول قبطانة عربية بجنوح الناقلة وإغلاق قناة السويس

حقيقة تسبب أول قبطانة عربية بجنوح الناقلة وإغلاق قناة السويس

كشف موقع "في ميزان فرانس برس" الاستقصائي، حقيقة الخبر الذي تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي ومفاده أن قائدة السفينة العملاقة التي جنحت خلال عبورها قناة السويس هي مروة السلحدار، أول قبطانة مصريّة.

ويتضمن المنشور صورة لسفينة الحاويات التايوانية العملاقة "أم في إيفر غيفن" العالقة في قناة السويس، إلى جانب صورة ملتقطة للقبطانة المصرية بالإضافة إلى تعليق يقول: "عندما تقرر أول امرأة عربية تعمل كقبطان ناقلة حاويات أن تدخل التاريخ للمرة الثانية، فتغلق قناة السويس و تقوم بتعطيل 3728 سفينة".

وقال الموقع الذي يتحقق من صحة الأخبار والمعلومات المنشورة على الإنترنت إن صورة الخبر مركبة، مشيرا إلى أن السلحدار نفت لوسائل إعلام مصرية أي علاقة لها بالسفينة التايوانية الجانحة وأنها تعمل على متن سفينة مصرية في الإسكندرية.

وتتواصل عمليات إنقاذ وتعويم سفينة الحاويات الجانحة التي ترفع علم بنما.

وقد جنحت هذه السفينة نتيجة سوء الأحوال الجوية خلال عبورها قناة السويس، إحدى طرق الملاحة الأكثر استخداما في العالم.

وقال رئيس هيئة القناة، الفريق أسامة ربيع، في بيان إن الحادث وقع بسبب "انعدام الرؤية الناتجة عن سوء الأحوال الجوية نظراً لمرور البلاد بعاصفة ترابية، حيث بلغت سرعة الرياح 40 عقدة، ما أدى إلى فقدان القدرة على توجيه سفينة ومن ثم جنوحها".

وقال ربيع في بيان رسمي إن حركة الملاحة تسير بشكل طبيعي في المجرى الأساسي للقناة.

وذكرت وكالة بلومبيرغ أن أكثر من مئة سفينة كانت تنتظر بعد حادث السفينة لتتمكن من المرور عبر القناة.