شريط الأخبار
تنكيس الأعلام فوق الوزارات والدوائر الرسمية حدادا على وفاة قداسة البابا فرنسيس المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل وزير الثقافة ينعى الكاتب والناقد غطاس الصويص أبو نضال اللاتفية أوستابينكو تفجر مفاجأة من العيار الثقيل في شتوتغارت الصادرات الزراعية الروسية إلى السعودية تسجل نموا بنحو الربع في 2024 بوتين يشكك في قدرة قادة الاتحاد الأوروبي على تنفيذ تهديداتهم ضد ضيوف احتفالات النصر في موسكو مانشستر سيتي يبلغ برناردو سيلفا بقرار "محبط" بشأن مستقبله مع الفريق الرياض تبدي اهتماما بالإنجازات الروسية الجديدة في مجال علم الوراثة دخان أبيض أو أسود.. كيف يجري اختيار بابا جديد في الكنيسة الكاثوليكية؟ قائد ليفربول يثير الجدل حول مستقبل أرنولد الخشاشنة: لن يتم تطبيق نظام البصمة إلا ضمن معايير واضحة تحمي حقوق الطبيب وتصون كرامته عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين

اكتشاف حطام سفينة مصرية قديمة غرقت منذ 2200 عام

اكتشاف حطام سفينة مصرية قديمة غرقت منذ 2200 عام
القلعة نيوز : اكتشف علماء الآثار حطام سفينة عمرها 2200 عام في البحر الأبيض المتوسط غرقت بعد أن ضربتها كتل متساقطة مع تدمير معبد آمون خلال زلزال كبير.

واكتُشف الحطام - إلى جانب بقايا منطقة جنائزية - تحت مدينة هيراكليون القديمة (Heracleion)، والتي سقطت في الماء بعد أن دمرتها الزلازل منذ ما يقرب من 1200 عام.

وأشار الخبراء إلى أن السفينة، المعروفة باسم القادس السريع، يبلغ طولها 25 مترا وبُني هيكلها بعارضة مسطحة، وهو أمر شائع في الإبحار في نهر النيل والدلتا.

كما عثروا على شراع كبير وأدلة أخرى على أن "السفينة بنيت في مصر"، بحسب بيان صادر عن وزارة السياحة والآثار المصرية على فيسبوك.

وغرقت السفينة "نتيجة انهيار المعبد وسقوط كتل ضخمة عليه خلال القرن الثاني قبل الميلاد، بسبب زلزال مدمر، وساهم سقوط هذه الكتل الحجرية في إبقاء السفينة أسفل القناة العميقة التي امتلأت الآن بأنقاض المعبد''.

وكان الدفن مغطى أيضا بكومة من الصخور، وهي عبارة عن تلة صغيرة، كانت تستخدم في العصور القديمة للإشارة إلى المدافن.

وقالت الوزارة لـ"رويترز": "إن هذا الاكتشاف يوضح بشكل جميل وجود التجار اليونانيين الذين عاشوا في تلك المدينة، مشيرة إلى أن اليونانيين عاشوا هناك أيضا في أواخر عهد السلالات الفرعونية.

وقال كبير الباحثين ورئيس المعهد الأوروبي لعلم الآثار تحت الماء، فرانك جوديو، في بيان، إن اكتشاف القوادس السريعة من هذه الفترة "نادر للغاية". إنها واحدة من اثنتين فقط من السفن الباقية على هذا النحو: الأولى، مارسالا، التي بنيت عام 235 قبل الميلاد، اكتُشفت في عام 1971 في صقلية، وفقا لـ Artnet.

واكتُشف الحطام، إلى جانب بقايا منطقة جنائزية، باستخدام نوع جديد من السونار. وفي المنطقة الجنائزية، اكتشف الخبراء فخارا متقنا وتميمة ذهبية للإله المصري Bes، والتي غالبا ما ترتبط بالولادة والخصوبة والجنس والفكاهة والحرب.

ويُعتقد أن هيراكليون كانت في قلب التجارة المتوسطية منذ أكثر من 1000 عام.

وكانت مدينة هيراكليون واحدة من أهم المراكز التجارية في منطقة البحر الأبيض المتوسط قبل أن تختفي في ما يعرف الآن بخليج أبو قير.

وأعاد علماء الآثار والمعهد الأوروبي للآثار تحت الماء اكتشاف هيراكليون، المعروفة أحيانا باسم Thônis-Heracleion (للأسماء المصرية واليونانية)، بالقرب من مطلع القرن الحادي والعشرين، ويقوم الخبراء بتحليلها منذ ذلك الحين.

المصدر: ديلي ميل