شريط الأخبار
لاعب المنتخب الوطني الاستاذ الدولي لؤي سمير يحقق افضل نتيجة عربية في بطولة غرب آسيا للشطرنج شركة البوتاس العربية ؛ حين تكون المسؤولية المجتمعية جزء هام في عملها دعم كبير لقطاعي الصحة والتعليم وتحقيق التنمية الشاملة روما يواصل تألقه ويهزم فيرونا في الدوري الإيطالي شوكولاتة دبي تتسبب في أزمة عالمية! لافروف يوجه تحذيرا شديدا لأوروبا هل تكون مباراة التتويج؟.. صلاح يقود هجوم ليفربول ضد ليستر سيتي السوداني يأمر بمراجعة تراخيص الشركات الأجنبية بالعراق في مجالي النفط والغاز كيلوغ: الولايات المتحدة سئمت مما يحدث في أوكرانيا أرسنال يقسو على إيبسويتش برباعية ويؤجل تتويج ليفربول بالدوري "مالية النواب" تبحث ملاحظات ديوان المحاسبة المتعلقة بـ "بترا" و "الإذاعة والتلفزيون" عطلة رسمية في الأول من أيار بمناسبة يوم العمال العالمي رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل قائد قوة دفاع نيوزلندا ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ سمك السلمون بزبدة الثوم مع السبانخ والفطر في صلصة كريمية طقم من الألماس... إليكم سعر الهدية التي قدمتها حماة نارين بيوتي في عرسها ترجيح انخفاض أسعار المحروقات الشهر المقبل 4 شهداء في انفجار آلية للجيش اللبناني التنمية الاجتماعية تحذر من روابط وهمية تدّعي تقديم مساعدات مالية استعدادات لزفاف ثاني أغنى رجل في العالم بإيطاليا.. هل يحضر ترامب؟ السفيرة التونسية في عمان مفيدة الزريبي تزور اتحاد الكتاب والادباء الاردنيين.

النائب عشا للقلعة نيوز .. لم يتبقى في جيب المواطن سوى فواتير الكهرباء والماء و دفتر المديونية التي أثقلت كاهل المواطن

النائب عشا للقلعة نيوز .. لم يتبقى في جيب المواطن سوى فواتير الكهرباء والماء و دفتر المديونية التي أثقلت كاهل المواطن
القلعة نيوز :



عمر البرصان


قال النائب الدكتور أحمد عشا الدوايمة للقلعة نيوز أنه في ظل جائحة كورونا و تردي الأوضاع الإقتصادية ،و المساس المباشر لجيب المواطن خلال الفترة الماضيه من إرتفاع في أسعار المشتقات النفطية ،و إرتفاع كثير من المواد التموينية وعلى رأسها الزيت ، والدواجن و......،

فلم يتبقى في جيب المواطن سوى فواتير الكهرباء والماء و دفتر المديونية التي أثقلت كاهل المواطن فإنني أرى أن رفع في سعر أي مادة غذائية و تموينية ستكون الشعرة التي قسمت ضهر البعير ، خاصة في المطاعم الشعبية التي تعتبر المتنفس الوحيد للمواطن الغلبان كوجبة قوت يومة او متنفسه الوحيد في نهاية إسبوعة(العطلة الخاصه به ) كي يخفف عن نفسه ضغوطات الحياة و يدخل الفرحة والسرور في قلوب اطفالة، هنا لابد من ذكر أنه لا يجوز رفع الأسعار في المطاعم الشعبية ، أوجه رسالة لهذا القطاع بأن يتحمل جزءًا من المسؤولية الأدبية تجاه الوضع العام في الوطن، كونهم جزء لايتجزأ من هذا الوطن وأبناءه الحراثيين.