شريط الأخبار
هكذا ثمن نواب الأردن جهود الملك في وقف إطلاق النار في غزة. .فيديو «حماس» ستفرج السبت عن 4 رهائن ضمن صفقة التبادل وزير الخارجية يهنئ نظيره الأميركي ويؤكد على تعزيز الشراكة بين البلدين توصية نيابية برفع مذكرة رسمية للحكومة لتوضيح أسباب تبني التوقيت الصيفي خبراء يدعون لتعزيز السياحة الرقمية والابتكار لتنمية القطاع السياحي بالأردن مجلس الأعيان يُقر موازنة 2025 كما وردت من النواب مدير الأمن العام يرعى تخريج دروة الشرطة المستجدين وزير الخارجية : السلام بالمنطقة أولوية ومصلحة استراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة وزير المالية: خطة لاستبدال الدين مرتفع الكلفة بالقروض الميسرة وصول 100 شاحنة أردنية جديدة إلى المعبر الشمالي لغزة طقس غير مستقر وأجواء شتوية متقلبة خلال الأيام القادمة زيارة الملك لزها ديرعلا..تعزيز لمسيرة التحديث والريادة 141 مليون دولار حوالات الأردنيين العاملين في قطر خلال 2024 الشرع مهنئًا ترامب: "نثق أنه القائد الذي سيجلب السلام للشرق الأوسط" سن اليأس.. لا تفرطى فى تناول الهرمونات البديلة لهذه الأسباب "رئيس اتحاد نقابات العمال " يلتقي وزير العمل المصري بالأسماء .. فصل مؤقت للكهرباء عن مناطق بـ4 محافظات أسير حرب كوري شمالي لدى أوكرانيا يقر بأن قواته تكبدت خسائر فادحة عقل يرجح رفع سعر البنزين قرشا واحدا للتر الشهر المقبل "اعترافات خطيرة".. تصريحات "كهربا" عن كواليس مسيرته بالأهلي المصري

الهاشمية تحث الخُطى نحو العالمية

الهاشمية تحث الخُطى نحو العالمية
 القلعة نيوز     حَقَقَّت الجامعة الهاشمية مراكز متقدمة في تصنيف التايمز العالمي حسب المجال المعرفي/التخصص في التصنيف العالي التايمز للعام 2022 Times Higher Education Subject Ranking 2022 في حقول وتخصصات العلوم التربوية والطفولة، والعلوم الطبية والصحية، والهندسية، والعلوم الطبيعية. إذ أن التخصصات التربوية، والطبية، والهندسية، تدخل التصنيف العالمي في التايمز لأول مرة.
     وحلت الجامعة الهاشمية بترتيب عالمي متقدم جدًا في تخصصات العلوم التربوية والطفولة ضمن الفئة (400-301) عالميًا، وفي المركز الثاني محليًا، إذ أن الجامعتان الهاشمية والأردنية هما اللتان حققتا الشروط اللازمة للدخول إلى التصنيف العالمي فقط.  وعلى صعيد التخصصات الطبية والصحية في كليات الطب، والصيدلة، والتمريض، والعلوم الطبية التطبيقية، فقد احتلت الجامعة الهاشمية المركز الثاني على المستوى الوطني بعد جامعة العلوم والتكنولوجيا بترتيب عالمي (601+).
     كذلك، حققت الجامعة الترتيب الرابع محليًا في مختلف تخصصات كلية الهندسة وضمن الفئة (1000-801) عالميًا، وجاءت في المركز 1001+)) على المستوى العالمي في تخصصات العلوم الطبيعية في تخصصات الرياضيات والكيمياء والفيزياء بكلية العلوم، وتخصصات كلية الموارد الطبيعية والبيئة.        وقال رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور فواز العبدالحق الزبون إن النشاط البحثي والإنتاج العلمي في معظم كليات الجامعة هو نشاط متميز ومهم ويحظى بسمعة علمية عالمية عالية لذلك فإن الجامعة تتقدم بشكل مستمر في مختلف التصنيفات العالمية، كما أشار إلى دعم الجامعة للبحث العلمي والباحثين من خلال مضاعفة المكافآت المالية لمن ينشر في المجلات العلمية العالمية المحكمة ذات التأثير العالي.
    وأكد الدكتور الزبون أن هذا الانجاز هو ترجمة للرؤية الإستراتيجية للجامعة كجامعة رائدة إقليميًا وعالميًا حيث كان عمادها دعم البحث العلمي وخلق بنية تحتية متقدمة في تجهيز المختبرات البحثية المتطورة، بالإضافة إلى رفد الجامعة بكوكبة من أعضاء هيئة التدريس من أصحاب الكفاءة والتخصصات العلمية المتميزة من خريجي أرقى الجامعات العالمية.  وهنأ الدكتور الزبون أعضاء الهيئتين التدريسية والإدارية في الجامعة على هذا الانجاز المرموق. مشيرًا إلى التميز الأكاديمي والبحثي لأعضاء هيئة التدريس والكادر الفني المساند لهم. وأوضح الأستاذ الدكتور سلطان المعاني نائب رئيس الجامعة للشؤون الطلابية والتواصل الخارجي أن الجامعة بذلت جهودا مثمرة ومتميزة في سبيل التشبيك الدولي لتحسين السمعة العالمية للجامعة والتي تعد من ركائز تحسين ترتيب التصنيف العالمي.
  وأكد عميد التطوير الأكاديمي والتواصل الدولي الأستاذ الدكتور عدنان أبوصرة أن دخول مجموعة من التخصصات التربوية والطبية والهندسية لأول مرة في التصنيفات العالمية يؤكد على قدرتنا على إدخال المزيد من المجالات الأخرى كما يشير إلى قدرات الكليات المصنفة من تحسين تصنيفها في الأعوام القادمة بعد أن شقت طريقها نحو العالمية.
وأضاف أن عمادة  التطوير الأكاديمي بجميع كوادرها تابعت ملفات التصنيفات العالمية بطريقة علمية ومنهجية ومدروسة، وطورت بالتعاون مع مركز تكنولوجيا المعلومات في الجامعة العديد من البرمجيات والإحصاءات المرتبطة بملف التصنيفات العالمية بشكل يُسَّهل من الحصول على البيانات لتقديمها للتصنيفات العالمية، كما ساهمت عمادة التطوير الأكاديمي في زيادة التشبيك الدولي بما يخدم من بناء القدرات البحثية والأكاديمية.