شريط الأخبار
رويترز عن مصادر: بوتين سيواصل القتال ولا يكترث لتهديدات ترامب خطوة غير مسبوقة .. إسرائيل تسحب صلاحيات من بلدية الخليل الأردن: القصف الاسرائيلي على سوريا خرق فاضح وتصعيد خطير وزير الطوارئ السوري يشكر الأردن ويعلن السيطرة على حرائق اللاذقية النائب هاله الجراح تتابع أزمة المياه في المزار الشمالي مع مدير مياه إربد يا نحن يا انتم الإقتصاد الوطني، خلف كل مصيبة سبب. سواعد الدفاع المدني الأردني تخمد ألسنة اللهب في أشجار اللاذقية السورية ما تكسبه في المقاومة، قد تخسره في المفاوضة الداخلية السورية: الاشتباكات مستمرة في بعض أحياء السويداء ترامب: على أوكرانيا عدم استهداف موسكو الأشغال: عدم منح تراخيص لتعديل مبانٍ أو إضافة إلا بدراسة شاملة إصابة مهربي مخدرات وضبط ثالث وأسلحة في مداهمة أمنية هذا ما كتبه "وزير الثقافة" بعد زيارته لـ " عين القلعة" في الكرك الرواشدة يزور ثقافة الكرك في إطار جولة ميدانية كاريراس يكشف عن قدوته بعد تقديمه رسميا في ريال مدريد "أوبك" تحافظ على توقعاتها للطلب على النفط فرنسا تعتزم زيادة الضرائب على فاحشي الثراء موهبة مصرية يوقع على عقد احترافي مع أرسنال الولايات المتحدة والصين تستعدان لجولة جديدة من المفاوضات التجارية

الشوحه: فلسطين قضية أصحاب الضمائر الحية في العالم أجمع

الشوحه: فلسطين قضية أصحاب الضمائر الحية في العالم أجمع
القلعة نيوز -

قال مساعد رئيس مجلس النواب راشد الشوحه إن معاناة الأهل في فلسطين ليست قضية العرب والمسلمين بل هي قضية كل أصحاب الضمائر الحية في العالم.

جاء ذلك في كلمة له خلال ترأسه الوفد البرلماني المشارك بأعمال المؤتمر الرابع لرابطة برلمانيون من أجل القدس تحت عنوان " القدس خطنا الأحمر"، الذي يُعقد حالياً في العاصمة التركية انقرة والذي يضم النواب : موسى هنطش وايوب خميس و اسماعيل المشاقبة .

وأضاف الشوحه يجب علينا أن نعاين الواقع الفلسطيني المرير بكل تفاصيله، مشيراً الى ان أطفال ونساء فلسطين يُزج بها في السجون وسط تخاذل وصمت دولي يبعث على الأسى في عالمنا العربي والإسلامي.

ودعا الوفود المشاركة الى اتخاذ موقف رافض لكل التسويات المشبوهة وكذلك، اتخاذ ذات الخطوة الأردنية حيث ان البرلمان الأردني لديه لجنة دائمة باسم لجنة فلسطين، متسائلاً لماذا لا يكون في كل برلمانات الدول الإسلامية لجنة بهذا الاسم لكي تبقى القضية حاضرة في ذهن الأجيال

وشدد إننا في الأردن واذ نقف على جبهة الثبات في حمل أمانة الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، تلك التي يحملها صامدا قويا ثابتا على الحق، جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، فإننا ندعو من على هذا المنبر أخوتنا في الداخل الفلسطيني إلى توحيد الصف وإنهاء حالة الانقسام، تلك التي استغلها المحتل وأمعن معها في البطش والتنكيل.

وختم كلمته بالقول: نخاطب فيكم ضمائركم وانحيازكم للعدالة، لإعلان الرفض لأي تسويات تهضم الحق الفلسطيني، والضغط على حكومات بلدانكم من أجل اتخاذ مواقف بوجه لغة القوة والبطش التي تريد فرضها على العالم أجمع وسيذكر لكم التاريخ كيف كنتم عوناً للحق ونصيراً للعدالة، وكيف وقفتم بحرية وصلابة بوجه الباطل والظلم.