شريط الأخبار
ولي العهد السعودي يكرم فريق أهلي جدة بعد تتويجه التاريخي بدوري أبطال آسيا روسيا ترحب بالاتفاق الصيني الأمريكي لخفض الرسوم.. دفعة للاقتصاد العالمي ترامب: نأمل في إطلاق سراح مزيد من الرهائن في غزة والعائلات تريد استعادة رفات القتلى كأنهم أحياء كم نقطة يحتاجها برشلونة لتتويجه رسميا في الدوري الإسباني؟ منتدى "روسيا - العالم الإسلامي" يشهد مشاركة قياسية من 103 دول هيئة البث الإسرائيلية تؤكد تسليم الأسير عيدان ألكسندر للصليب الأحمر "اليويفا" يعلن عن حَكم نهائي دوري أبطال أوروبا الاخبار السيئة.... السياسة الاردنيه والمشهد الإعلامي دروس التاريخ الدموية... الشيباني: اتفاق على عقد قمة حكومية أردنية سورية في دمشق وزير الخارجية: الدمار في غزة وصل لدرجة لا يمكن للعالم الاستمرار بالسكوت عنه الصفدي: دعمنا لسوريا مطلق واستقرارها ركيزة لاستقرار المنطقة ترامب: زيارتي إلى الشرق الأوسط ستكون تاريخية حراس "الأقصى" يحبطون محاولة إدخال مستوطنين "قربان" إلى الحرم القدسي وزير الزراعة:مستمرون في معالجة السماد العضوي والقضاء على الآفات وزير المياه يوعز بزيادة كميات المياه المخصصة للمواطنين في عنجرة بمحافظة عجلون الرئاسة اللبنانية تدعو وسائل الإعلام للتحلي بالمسؤولية الوطنية والأخلاقية الأمن العام يُنظّم ندوة حول عمل الشرطة النسائية ويستعرض قصص نجاحها الميدانية المومني يلتقي نقيب الصحفيين ونائبه

الشوحه: فلسطين قضية أصحاب الضمائر الحية في العالم أجمع

الشوحه: فلسطين قضية أصحاب الضمائر الحية في العالم أجمع
القلعة نيوز -

قال مساعد رئيس مجلس النواب راشد الشوحه إن معاناة الأهل في فلسطين ليست قضية العرب والمسلمين بل هي قضية كل أصحاب الضمائر الحية في العالم.

جاء ذلك في كلمة له خلال ترأسه الوفد البرلماني المشارك بأعمال المؤتمر الرابع لرابطة برلمانيون من أجل القدس تحت عنوان " القدس خطنا الأحمر"، الذي يُعقد حالياً في العاصمة التركية انقرة والذي يضم النواب : موسى هنطش وايوب خميس و اسماعيل المشاقبة .

وأضاف الشوحه يجب علينا أن نعاين الواقع الفلسطيني المرير بكل تفاصيله، مشيراً الى ان أطفال ونساء فلسطين يُزج بها في السجون وسط تخاذل وصمت دولي يبعث على الأسى في عالمنا العربي والإسلامي.

ودعا الوفود المشاركة الى اتخاذ موقف رافض لكل التسويات المشبوهة وكذلك، اتخاذ ذات الخطوة الأردنية حيث ان البرلمان الأردني لديه لجنة دائمة باسم لجنة فلسطين، متسائلاً لماذا لا يكون في كل برلمانات الدول الإسلامية لجنة بهذا الاسم لكي تبقى القضية حاضرة في ذهن الأجيال

وشدد إننا في الأردن واذ نقف على جبهة الثبات في حمل أمانة الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، تلك التي يحملها صامدا قويا ثابتا على الحق، جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، فإننا ندعو من على هذا المنبر أخوتنا في الداخل الفلسطيني إلى توحيد الصف وإنهاء حالة الانقسام، تلك التي استغلها المحتل وأمعن معها في البطش والتنكيل.

وختم كلمته بالقول: نخاطب فيكم ضمائركم وانحيازكم للعدالة، لإعلان الرفض لأي تسويات تهضم الحق الفلسطيني، والضغط على حكومات بلدانكم من أجل اتخاذ مواقف بوجه لغة القوة والبطش التي تريد فرضها على العالم أجمع وسيذكر لكم التاريخ كيف كنتم عوناً للحق ونصيراً للعدالة، وكيف وقفتم بحرية وصلابة بوجه الباطل والظلم.