وأشارت الوزارة في بيانها أنه وبعد توجيهات دولة الرئيس بشر الخصاونة ومتابعة الحالة وإجراء الدراسة الاجتماعية، تبين ان لدى الطفلة عائلة (جدتها من أمها وابن عم أبيها) حيث طلبا احتضان الطفلة في منزلهما ، وعدم رغبتهما الحاق الطفلة في مؤسسة الحسين الاجتماعية ، وانه وفقا للمصلحة الفضلى للطفلة تم الموافقة على بقاء الطفلة في كنف جدتها.
واكدت الوزارة في بيانها انها ستقوم بالتعاون مع وزارة الصحة وكافة الجهات المختصة بتتقديم كامل الرعاية والعناية الصحية والجسدية للطفلة التي تعاني مشاكل في الابصار .