شريط الأخبار
انطلاق اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري لقمة البحرين بدء اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية في المنامة الأردن يدين اقتحام المسجد الأقصى ورفع العلم الإسرائيلي في ساحاته سفير الأردن في البحرين: تطابق موقف البلدين تجاه قضايا عدة على رأسها القضية الفلسطينية ابوزيد: هكذا ورطت المقاومة الاحتلال شمال وجنوب غزة العفو الدولية تدعو أميركا وبلدان العالم لوقف تزويد إسرائيل بالأسلحة الملك يلتقي وجهاء وممثلين عن أبناء محافظة الزرقاء الملك يفتتح مشروع حافلات التردد السريع عمان - الزرقاء الخصاونة يضع حجر الأساس لمشروع مدينة الزرقاء الصناعية الجامعة العربية: ما يحدث في فلسطين يستدعي مواقف وقرارات قويّة الملك يزور "المعيارية للصناعات الخرسانية" بمدينة الحلابات الصناعية الجمارك: هذه الشرائح تُمنح إعفاءً جمركيا للمركبات الأردن.. استيراد 628 ألف خلوي بـ 51 مليون دينار خلال 4 أشهر التشغيل التجريبي للباص سريع التردد بين عمّان والزرقاء غدا بالصورة ... عملية جراحية نوعية لطبيب أردني بالزرقاء سفيرا الاتحاد الأوروبي وبلجيكا يؤكدان أهمية الشراكة الاستراتيجية مع الأردن حماس ترد على تصريحات نتنياهو حول الاستسلام وإلقاء السلاح شراكة بين "إعلانات بيتال" و"طلبات" لتعزيز نمو وتوسّع الأعمال من خلال استخدام إمكانات الاستهداف الإعلاني المتطورة حماس ترد على تصريحات نتنياهو حول الاستسلام وإلقاء السلاح ارتفاع التضخم 1.3% لشهر نيسان

الشيوعي والإخوان .. خلاف بين العرموطي والعياصرة

الشيوعي والإخوان .. خلاف بين العرموطي والعياصرة
القلعة نيوز -

حصل خلاف بسيط بالرأي تحت قبة مجلس النواب، بين رئيس كتلة الإصلاح النائب صالح العرموطي، والنائب عمر العياصرة والذي لم ينجح بالانتخابات السابقة عندما كان مرشحاً لكتلة الإصلاح.

وقال النائب صالح العرموطي، إن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان أكد بأن كل جماعة سياسية لا تحترم الحريات والحقوق العامة، هي حكومة غير حرة وغير دستورية.

وأضاف العرموطي خلال جلسة النواب المخصصة للنظر في التعديلات الدستورية، أن الحزب الشيوعي هو حزب مرخص في الأردن ولا يجوز التشكيك فيه، كما لا يجوز التشكيك في المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين، والأحزاب السياسية الأردنية "أحزاب وطنية ومقدرة".

من جانبه، اوضح النائب عمر عياصرة أنه لم يهاجم الأحزاب السياسية، بل أنه يؤيد فصل الأحزاب السياسية التي لها أبعاد دينية عن تولي السلطة، وتركها بيد جلالة الملك لكي لا تكون منحازة.

وكان النائب علي الخلايلة قد قال إن تعيين قاضي القضاة ورئيس المجلس القضائي الشرعي والمفتي العام وإنهاء خدماتهم دون تنسيب أي جهة ينأى بهم عن التجاذبات الحزبية المقبلة.

وأضاف أن هناك بعض الأحزاب عذبت الأردنيين منذ نشأة الوطن وجعلت من كلمة حزب وحزبي مكروهة وبغيضة، مشيرا إلى أن بعض الأحزاب ايدولوجيتها وأفكارها ومنطقها غير خالصة للأردن.

وختم قائلا "نريد أحزاب أردنية مستقلة بفكرها تخاف على الوطن وتضعه بين الرمش والعين أحزاب برامجية تتناوب على الحكم تساند الملك ويحاسبها برلمان قوي ويبدلها ويغيرها في حال أي تقصير".