شريط الأخبار
موجة حارة وجافة تؤثر على المملكة ابتداء من الغد تقرير أممي عما يحدث في السويداء السورية الذهب يرتفع بفضل تراجع الدولار وسط آمال بخفض الفائدة الأميركية بقيمة 15 مليون دولار.. اتهام الاتحاد الأرجنتيني بخرق عقد زيارة ميسي إلى الهند القلعة نيوز تنشر رابط موعد إعلان نتائج "التوجيهي" 2025 الرواشده : ثقة القائد وتطلعات شعبنا هدفنا الأسمى الخارجية : إجلاء ٨٣ مواطنًا أردنيًّا ومرافقيهم من السويداء إلى المملكة عبور 26 شاحنة مساعدات أردنية جديدة إلى غزة بوتين يبحث مع ويتكوف وقف إطلاق النار في أوكرانيا الخارجية الإيطالية: الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية يقوّض حل الدولتين قرارات مجلس الوزراء "إدارة الأزمات" تحذر من موجة حر مقبلة وتدعو للالتزام بالإرشادات الوقائية القوات المسلحة تجلي الدفعة التاسعة من أطفال غزة المرضى للعلاج في الأردن وزير الداخلية ونظيره الفلسطيني يبحثان تعزيز التعاون وتطوير آليات العمل في جسر الملك حسين بعد عقد من التألق.. سون ينهي حقبته مع توتنهام وينتقل إلى الدوري الأمريكي المالية الروسية: احتياطي صندوق الرفاه الوطني بلغ 13.08 تريليون روبل حتى 1 أغسطس دراسة: "تشات جي بي تي" يقدم إرشادات خطيرة للمراهقين حول المخدرات والانتحار وفاة فرانك ميل بطل كأس العالم مع منتخب ألمانيا بحضور الشرع.. هيئة الاستثمار السورية تطلق 12 مشروعا عملاقا بقيمة 14 مليار دولار "أكسيوس": قد يجري ترامب اتصالا هاتفيا مع زيلينسكي بعد لقاء بوتين وويتكوف

الشيوعي والإخوان .. خلاف بين العرموطي والعياصرة

الشيوعي والإخوان .. خلاف بين العرموطي والعياصرة
القلعة نيوز -

حصل خلاف بسيط بالرأي تحت قبة مجلس النواب، بين رئيس كتلة الإصلاح النائب صالح العرموطي، والنائب عمر العياصرة والذي لم ينجح بالانتخابات السابقة عندما كان مرشحاً لكتلة الإصلاح.

وقال النائب صالح العرموطي، إن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان أكد بأن كل جماعة سياسية لا تحترم الحريات والحقوق العامة، هي حكومة غير حرة وغير دستورية.

وأضاف العرموطي خلال جلسة النواب المخصصة للنظر في التعديلات الدستورية، أن الحزب الشيوعي هو حزب مرخص في الأردن ولا يجوز التشكيك فيه، كما لا يجوز التشكيك في المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين، والأحزاب السياسية الأردنية "أحزاب وطنية ومقدرة".

من جانبه، اوضح النائب عمر عياصرة أنه لم يهاجم الأحزاب السياسية، بل أنه يؤيد فصل الأحزاب السياسية التي لها أبعاد دينية عن تولي السلطة، وتركها بيد جلالة الملك لكي لا تكون منحازة.

وكان النائب علي الخلايلة قد قال إن تعيين قاضي القضاة ورئيس المجلس القضائي الشرعي والمفتي العام وإنهاء خدماتهم دون تنسيب أي جهة ينأى بهم عن التجاذبات الحزبية المقبلة.

وأضاف أن هناك بعض الأحزاب عذبت الأردنيين منذ نشأة الوطن وجعلت من كلمة حزب وحزبي مكروهة وبغيضة، مشيرا إلى أن بعض الأحزاب ايدولوجيتها وأفكارها ومنطقها غير خالصة للأردن.

وختم قائلا "نريد أحزاب أردنية مستقلة بفكرها تخاف على الوطن وتضعه بين الرمش والعين أحزاب برامجية تتناوب على الحكم تساند الملك ويحاسبها برلمان قوي ويبدلها ويغيرها في حال أي تقصير".