شريط الأخبار
الصفدي ⁦‪‬⁩يجري اتصالاً هاتفياً مع نظيرة وزير الخارجية السعةدي وزير الخارجية يتفقد السفارة الأردنية في دمشق الشرع: سوريا تريد علاقات طيبة مع الأردن ونثمن استضافة اللاجئين الملك: الأردن بمكانته وأهله النشامى مصدر إلهام وحكاية تروى للأجيال الصفدي يُطلع نظرائه العرب على فحوى محادثاته مع قائد الإدارة السورية الصفدي: اتفاق أردني سوري لمكافحة تهريب المخدرات والأسلحة من سوريا الداخلية تحدد الفئات المسموح لها بالمغادرة والدخول عبر منفذ جابر انطلاق فعاليات التمرين العسكري المشترك "الثوابت القوية / 4" الحنيطي يزور كتيبة الأمير حسن الآلية /4 ويطلع على الجاهزية القتالية رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً من المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى نتنياهو: تقدم في مفاوضات الإفراج عن المحتجزين الجيش يحبط محاول تسلل طائرة مسيّرة على الواجهة الحدودية الغربية الصفدي من دمشق: مستعدون لتقديم كل الدعم لسوريا ميقاتي: سنتعاون مع انتربول للقبض على مدير المخابرات الجوية السورية رئيس الوزراء يضيء شجرة عيد الميلاد بموقع أم الجمال الأثري في البادية الشمالية صلاح يواصل تسلق سلم المجد.. ترتيب الهدافين التاريخيين لنادي ليفربول إيران توصي مواطنيها بالامتناع عن زيارة سوريا الأمير عبد الله بن مساعد يعلن بيع نادي شيفيلد يونايتد الإنجليزي موسكو: الاتحاد الأوراسي مفتاح وصول إيران إلى سوق ضخمة تضم 190 مليون نسمة حرس الحدود البيلاروسي ينقذ 4 لاجئين عرب تعرضوا للضرب المبرح والإهانة في بولندا

فوز أول رئيس بلدية بالتزكية شريطة قبول ترشحه

فوز أول رئيس بلدية بالتزكية شريطة قبول ترشحه

كشف مركز الحياة راصد عن فوز أول رئيس بلدية في الانتخابات المقبلة شريطة قبول ترشحه، وهو نواف لافي بني عطية.

وقال راصد إن بلدية القطرانة قدم بها طلب ترشح واحد لمنصب رئيس البلدية ما يعني فوز الرئيس بالتزكية بشرط قبول طلب الترشح من قبل مجلس المفوضين.

وقال راصد إنه في إطار مراقبة مرحلة تسجيل المرشحين لانتخابات المجالس البلدية ومجالس المحافظات 2022، تابع مجريات عملية التسجيل والتي استمرت لمدة ثلاث أيام من تاريخ 7/2/2022 لغاية 9/2/2022، حيث عمل فريق راصد على نشر فرق المراقبة خلال هذه المرحلة بواقع 15 فريقاً متحركاً.

ومن خلال عملية مراقبة تسجيل المرشحين تبين أنه قد ترشح خلال الثلاثة أيام ما مجموعه 571 مترشحاً لمنصب رئيس البلدية دون أن يترشح أي سيدة لهذا المنصب لغاية الساعة الثانية ونصف من ثالث أيام التسجيل، وبالمقارنة مع احصائيات انتخابات 2017 فقد تبين أن عدد المترشحين كان 616 مترشحة ومترشح بوجود 6 سيدات، ويذكر أن بلدية القطرانة قدم بها طلب ترشح واحد لمنصب رئيس البلدية ما يعني فوز الرئيس بالتزكية بشرط قبول طلب الترشح من قبل مجلس المفوضين.

أما بما يتعلق بمترشحات ومترشحي عضوية المجالس البلدية وصلت نسبة المترشحات إلى 22% من مجموع المترشحين والمترشحات لعضوية المجالس البلدية، وهي مساوية لنسبة المترشحات لانتخابات 2017 بالرغم من إلغاء 355 مجلساً محلياً وفقاً لقانون الإدارة المحلية الجديد.

أما بما يتعلق بالمترشحات لعضوية مجالس المحافظات فقد شهدت هذه الانتخابات تزايداً بنسبة 4% عن انتخابات 2017 حيث وصلت نسبة السيدات المترشحات لمجالس المحافظات إلى 13% من مجموع المترشحين والمترشحات وبعدد وصل إلى 133 وذلك حتى الساعة 2:30 مساءً، بينما كانت نسبة السيدات من مجموع المترشحين خلال الانتخابات السابقة 9% من مجموع المترشحين.

وكانت محافظة الزرقاء الأعلى بنسبة السيدات المترشحات من مجموع المترشحين لكافة المناصب على مستوى المحافظة وبنسبة وصلت إلى 21%، تلتها محافظتي البلقاء والمفرق بنسبة وصلت إلى 20% من مجموع المترشحات والمترشحين لكليهما، بينما كانت محافظات جرش ومعان وعجلون الأقل بنسبة السيدات المترشحات بـ 14%.

وفيما يخص تعداد المترشحات فقد كانت محافظات المفرق الأعلى تعداداً بـ 152 مترشحة تلتها محافظة اربد بـ 148 مترشحة تلتها محافظة الكرك 83 مترشحة، بينما ترشح في العاصمة عمان 82 مترشحة، وكانت محافظة العقبة الأقل بتعداد المترشحات للانتخابات بـ 22 مترشحة.

وفيما يتعلق بأعداد رؤساء البلديات، فقد كانت محافظة اربد الأعلى بعدد المترشحين لمنصب الرئيس بـ 118 مترشح، تلتها محافظة المفرق بـ 102 مترشح، وكانت محافظتي الطفيلة والعقبة الأقل بعدد الرؤساء المترشحين بـ 24 و16 على التوالي.

وخلال عملية المراقبة أجرى فريق راصد مقابلات مع 1239 مترشحة ومترشح، حيث بينت نتائج المقابلات أن 94% من عمليات تسجيل المترشحات والمترشحين احتاجت أقل من ساعة لإتمامها، وفيما يتعلق بمدى رضا طالبات وطالبي الترشح فقد تبين أن 97% كانوا راضين عن مجريات عملية التسجيل.

وبخصوص النفوذ الذي يعتمد عليه المرشح فقد تبين أن 55% المستجيبين قالوا بأنهم يعتمدون على عشائرهم، فيما يعتمد 13% على نشاطهم السياسي والاجتماعي، وقال 12% أن نفوذهم مرتبط بكونهم رجال أعمال و4% قالوا بأنهم يعتمدون على نفوذهم الإعلامي.

وبسؤال المترشحين عن خلفيتهم الحزبية فقد تبين أن 91% من المستجيبين غير منتمون لأي حزب، فيما تبين أن 5% من المترشحين المستجيبين هم حزبيين حاليين و4% كانوا حزبيين.