شريط الأخبار
ارتياح فرنسي للصدى الإيجابي العالمي لمبادرة «حل الدولتين» المشتركة مع السعودية مستشار أردوغان يوجه رسالة "إلى كلب إسرائيل الصهيونية" ويهدد بـ"إخفائه عن الخريطة" "بلومبيرغ" عن مصادر مطلعة: الحكومة الألمانية قررت دعم مقترح تقوده فرنسا والسعودية لحل الدولتين بمشاركة الأردن.. بدء اجتماع طارئ لمجلس الأمن لمناقشة العدوان الإسرائيلي على قطر العين العياصرة: التوسع الاستيطاني يعبر عن حالة التوحش في إسرائيل الرئاسة الفلسطينية: دولتنا قائمة لا محالة خمسة جرحى في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان لافروف: روسيا تواصل العمل مع واشنطن لتسوية النزاع الفلسطيني الإسرائيلي مجلس الأمن يندد بالهجوم على الدوحة ويدعو لخفض التصعيد بيان عاجل من الأردن ردًا على نتنياهو : حق الشعب الفلسطيني غير قابل للتصرف البرلمان الأوروبي يدعو الدول الأعضاء للاعتراف بدولة فلسطين هاكرز أتراك يسرّبون رقم هاتف وزير الدفاع الإسرائيلي ويصوّرونه بفيديو نتنياهو يُهدد : لن تُقام أي دولة فلسطينية رسميًا .. النشامى يواجه منتخبي بوليفيا وألبانيا الشهر المقبل قيد الدراسة ... خط سككي جديد يربط الأردن وسوريا وتركيا بمواصفات عالمية الرواشدة يلتقي رئيس وأعضاء جمعية السوسنة الثقافية التحالف الإسلامي يختتم في عمّان ورشة عمل إعلامية لمحاربة الإرهاب الخارجية: وصول الأردنية لانا كتاو إلى عمّان بعد الإفراج عنها في اليمن قطر تشيع ضحايا الهجوم الإسرائيلي بحضور الشيخ تميم بن حمد حماس: الجريمة الإسرائيلية بالدوحة إعلان حرب على الدول العربية

فوز أول رئيس بلدية بالتزكية شريطة قبول ترشحه

فوز أول رئيس بلدية بالتزكية شريطة قبول ترشحه

كشف مركز الحياة راصد عن فوز أول رئيس بلدية في الانتخابات المقبلة شريطة قبول ترشحه، وهو نواف لافي بني عطية.

وقال راصد إن بلدية القطرانة قدم بها طلب ترشح واحد لمنصب رئيس البلدية ما يعني فوز الرئيس بالتزكية بشرط قبول طلب الترشح من قبل مجلس المفوضين.

وقال راصد إنه في إطار مراقبة مرحلة تسجيل المرشحين لانتخابات المجالس البلدية ومجالس المحافظات 2022، تابع مجريات عملية التسجيل والتي استمرت لمدة ثلاث أيام من تاريخ 7/2/2022 لغاية 9/2/2022، حيث عمل فريق راصد على نشر فرق المراقبة خلال هذه المرحلة بواقع 15 فريقاً متحركاً.

ومن خلال عملية مراقبة تسجيل المرشحين تبين أنه قد ترشح خلال الثلاثة أيام ما مجموعه 571 مترشحاً لمنصب رئيس البلدية دون أن يترشح أي سيدة لهذا المنصب لغاية الساعة الثانية ونصف من ثالث أيام التسجيل، وبالمقارنة مع احصائيات انتخابات 2017 فقد تبين أن عدد المترشحين كان 616 مترشحة ومترشح بوجود 6 سيدات، ويذكر أن بلدية القطرانة قدم بها طلب ترشح واحد لمنصب رئيس البلدية ما يعني فوز الرئيس بالتزكية بشرط قبول طلب الترشح من قبل مجلس المفوضين.

أما بما يتعلق بمترشحات ومترشحي عضوية المجالس البلدية وصلت نسبة المترشحات إلى 22% من مجموع المترشحين والمترشحات لعضوية المجالس البلدية، وهي مساوية لنسبة المترشحات لانتخابات 2017 بالرغم من إلغاء 355 مجلساً محلياً وفقاً لقانون الإدارة المحلية الجديد.

أما بما يتعلق بالمترشحات لعضوية مجالس المحافظات فقد شهدت هذه الانتخابات تزايداً بنسبة 4% عن انتخابات 2017 حيث وصلت نسبة السيدات المترشحات لمجالس المحافظات إلى 13% من مجموع المترشحين والمترشحات وبعدد وصل إلى 133 وذلك حتى الساعة 2:30 مساءً، بينما كانت نسبة السيدات من مجموع المترشحين خلال الانتخابات السابقة 9% من مجموع المترشحين.

وكانت محافظة الزرقاء الأعلى بنسبة السيدات المترشحات من مجموع المترشحين لكافة المناصب على مستوى المحافظة وبنسبة وصلت إلى 21%، تلتها محافظتي البلقاء والمفرق بنسبة وصلت إلى 20% من مجموع المترشحات والمترشحين لكليهما، بينما كانت محافظات جرش ومعان وعجلون الأقل بنسبة السيدات المترشحات بـ 14%.

وفيما يخص تعداد المترشحات فقد كانت محافظات المفرق الأعلى تعداداً بـ 152 مترشحة تلتها محافظة اربد بـ 148 مترشحة تلتها محافظة الكرك 83 مترشحة، بينما ترشح في العاصمة عمان 82 مترشحة، وكانت محافظة العقبة الأقل بتعداد المترشحات للانتخابات بـ 22 مترشحة.

وفيما يتعلق بأعداد رؤساء البلديات، فقد كانت محافظة اربد الأعلى بعدد المترشحين لمنصب الرئيس بـ 118 مترشح، تلتها محافظة المفرق بـ 102 مترشح، وكانت محافظتي الطفيلة والعقبة الأقل بعدد الرؤساء المترشحين بـ 24 و16 على التوالي.

وخلال عملية المراقبة أجرى فريق راصد مقابلات مع 1239 مترشحة ومترشح، حيث بينت نتائج المقابلات أن 94% من عمليات تسجيل المترشحات والمترشحين احتاجت أقل من ساعة لإتمامها، وفيما يتعلق بمدى رضا طالبات وطالبي الترشح فقد تبين أن 97% كانوا راضين عن مجريات عملية التسجيل.

وبخصوص النفوذ الذي يعتمد عليه المرشح فقد تبين أن 55% المستجيبين قالوا بأنهم يعتمدون على عشائرهم، فيما يعتمد 13% على نشاطهم السياسي والاجتماعي، وقال 12% أن نفوذهم مرتبط بكونهم رجال أعمال و4% قالوا بأنهم يعتمدون على نفوذهم الإعلامي.

وبسؤال المترشحين عن خلفيتهم الحزبية فقد تبين أن 91% من المستجيبين غير منتمون لأي حزب، فيما تبين أن 5% من المترشحين المستجيبين هم حزبيين حاليين و4% كانوا حزبيين.