شريط الأخبار
زعماء العالم يهنئون بابا الفاتيكان الجديد إعلام إسرائيلي: ترامب يقرر قطع الاتصال مع نتنياهو الملك يبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي مع شركات من ولاية تكساس الكاردينال الأمريكي روبرت فرنسيس بريفوست بابا جديد للفاتيكان الملك يصل إلى تكساس في زيارة تهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية العين الساهرة تمنع أكثر من 105 آلاف جريمة مخدرات خلال 4 سنوات الأمير رعد بن زيد يرعى إطلاق مشروع "محاربة فقدان البصر في الأردن" الأردن يوقع مع ليسوتو بيان مشترك لإقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين العيسوي يستقبل 400 من شيوخ ووجهاء وشباب ونساء من مختلف المحافظات اجتماع بالعقبة لبحث مستجدات مشروع ميناء الشيخ صباح لتأمين الغاز الطبيعي ولي العهد: رحلة مثمرة إلى اليابان ولي العهد يعقد عددا من اللقاءات الاقتصادية في طوكيو رئيس "النواب" يلتقي وفدا من مؤسسة "كونراد أديناور" الألمانية مكافحة المخدرات تحبط محاولة شخصين من جنسية عربية تصنيع مادة الكريستال المخدرة داخل الأردن الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب مخدرات من سوريا ولي العهد يبحث مع رئيس الوكالة اليابانية للتعاون الدولي توسيع التعاون الاقتصادي والتنموي العيسوي يرعى توقيع اتفاقيات لتنفيذ المرحلة الثانية لمبادرة عربات الطعام رئيس الوزراء يستقبل رئيس مؤسسة كونراد أديناور الألمانية وزارة الثقافة والهيئة العربية للمسرح توقعان مذكرة تعاون مشترك ولي العهد يلتقي رئيس الوزراء الياباني في طوكيو

ما الفرق بين الكوليسترول الجيد والضار؟

ما الفرق بين الكوليسترول الجيد والضار؟

إن فهم الفرق بين مصطلحي الكوليسترول الجيد والكوليسترول الضار ضروري للغاية من أجل التمتع بقلب سليم.

ونعرف كلمة الكوليسترول لكننا لا نعرف ما تعنيه في الحقيقة، وربما سمعنا عن الكوليسترول الجيد والضار، وعن الكوليسترول المرتفع والمنخفض، لكن قد لا نكون متأكدين تماما بشأن ما تعنيه هذه المصطلحات بالفعل عندما يتعلق الأمر بصحتنا.

وتوضح اختصاصية أمراض القلب، ليزلي تشو، الفرق بين الكوليسترول الجيد والكوليسترول الضار، بحسب موقع عيادة "مايو كلينك".

وتذكر أن البروتين الدهني المنخفض الكثافة، الذي يطلق عيه "الكوليسترول الضار"، يتسبب في تراكم الترسبات الدهنية في الشرايين.

أما البروتين الدهني العالي الكثافة أو ما يعرف بـ"الكوليسترول الجيد أو الحميد" يعمل على إزالة الكوليسترول الضار من الجسم.

وقالت إن الكوليسترول الضار، بسبب دوره في تراكم الترسبات بالأوعية الدموية، يجعلها صلبة وضيقة، وهذا يقلل أو حتى يمنع تدفق الدم والأكسجين الذي يحتاجه قلبك.

وقالت تشو إنه من المربك أن الأشياء الجيدة والسيئة تحمل أسماءً متشابهة، لكن من الضروري التذكر أن الكوليسترول الجيد يمهّد الطريق حتى لا يلحق النوع الآخر أضرارا بجسمك.

والكوليسترول مادة شمعية توجد في الدم، يحتاجها الجسم لبناء الخلايا الصحية، ولكن يمكن أن يتسبب ارتفاعها الشديد في زيادة خطر الإصابة بالنوبة القلبية، حسب تعريف موقع عايدة "مايو كلينك".

وهناك الكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها لتحسين مستويات الكوليسترول.

ومن ذلك، اتباع النظام الغذائي الصحي، الذي يتضمن زيادة تناول الألياف وتقليل استهلاك اللحوم الحمراء، وممارسة النشاط البدني لمدة 30 دقيقة على الأقل، على أن تكون متوسطة إلى مرتفعة الكثافة، 5 مرات على الأقل أسبوعيا.