شريط الأخبار
الامن يحبط محاولة تهريب كمّيات كبيرة من المخدرات في ثلاث قضايا متنوعة ( تفاصيل ) الرئيس الإيراني يصادق على تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وزير المياه: اتفاق أردني سوري على تعديل مذكرة التفاهم الخاصة بسد الوحدة وحوض اليرموك وزير الطاقة السوري: منحة من البنك الدولي لتأهيل خط الربط الكهرباء الذي يربط سوريا بالأردن الخرابشة: خطة لبحث التعاون في مجال الطاقة بين الأردن وسوريا الحنيفات: تعديل تعليمات الزراعة العضوية خطوة استراتيجية للتنظيم وتعزيز تنافسيته حوارية مرتقبة لـ "الحموري الثقافي" بمشاركة رئيس الوزراء السابق الدكتور عمر الرزاز "الطاقة" تؤكد أهمية آلية تطوير مشاريع الهيدروجين الأخضر في المملكة 6 شهداء من منتظري المساعدات برفح ووادي غزة الاحتلال الإسرائيلي يصدر أوامر بمصادرة 1200 دونم في الخليل وتهدم منزلا برام الله مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى الأمم المتحدة تحذر من نقص فرص العيش ومحدودية أماكن الإيواء في غزة بحث تعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكة وإيطاليا قرارات مجلس الوزراء صدور تعليمات إدارة القيادات المستقبلية لعام 2025 ارتفاع عدد شهادات المنشأ الصادرة من تجارة عمان خلال النصف الأول للعام الحالي ألمانيا تسجل أعلى درجة حرارة هذا العام رئيس هيئة الأركان المشتركة يلتقي قائد القيادة المركزية الأميركية شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي بخانيونس وغزة الخارجية تتابع وفاة ثلاثة أطفال أردنيين بحادث سير وقع في السعودية

ما الفرق بين الكوليسترول الجيد والضار؟

ما الفرق بين الكوليسترول الجيد والضار؟

إن فهم الفرق بين مصطلحي الكوليسترول الجيد والكوليسترول الضار ضروري للغاية من أجل التمتع بقلب سليم.

ونعرف كلمة الكوليسترول لكننا لا نعرف ما تعنيه في الحقيقة، وربما سمعنا عن الكوليسترول الجيد والضار، وعن الكوليسترول المرتفع والمنخفض، لكن قد لا نكون متأكدين تماما بشأن ما تعنيه هذه المصطلحات بالفعل عندما يتعلق الأمر بصحتنا.

وتوضح اختصاصية أمراض القلب، ليزلي تشو، الفرق بين الكوليسترول الجيد والكوليسترول الضار، بحسب موقع عيادة "مايو كلينك".

وتذكر أن البروتين الدهني المنخفض الكثافة، الذي يطلق عيه "الكوليسترول الضار"، يتسبب في تراكم الترسبات الدهنية في الشرايين.

أما البروتين الدهني العالي الكثافة أو ما يعرف بـ"الكوليسترول الجيد أو الحميد" يعمل على إزالة الكوليسترول الضار من الجسم.

وقالت إن الكوليسترول الضار، بسبب دوره في تراكم الترسبات بالأوعية الدموية، يجعلها صلبة وضيقة، وهذا يقلل أو حتى يمنع تدفق الدم والأكسجين الذي يحتاجه قلبك.

وقالت تشو إنه من المربك أن الأشياء الجيدة والسيئة تحمل أسماءً متشابهة، لكن من الضروري التذكر أن الكوليسترول الجيد يمهّد الطريق حتى لا يلحق النوع الآخر أضرارا بجسمك.

والكوليسترول مادة شمعية توجد في الدم، يحتاجها الجسم لبناء الخلايا الصحية، ولكن يمكن أن يتسبب ارتفاعها الشديد في زيادة خطر الإصابة بالنوبة القلبية، حسب تعريف موقع عايدة "مايو كلينك".

وهناك الكثير من الأشياء التي يمكن القيام بها لتحسين مستويات الكوليسترول.

ومن ذلك، اتباع النظام الغذائي الصحي، الذي يتضمن زيادة تناول الألياف وتقليل استهلاك اللحوم الحمراء، وممارسة النشاط البدني لمدة 30 دقيقة على الأقل، على أن تكون متوسطة إلى مرتفعة الكثافة، 5 مرات على الأقل أسبوعيا.