شريط الأخبار
الرؤية الهاشمية في دعم المعلم وإنشاء أندية المعلمين ناجح المصبحيين والد الشاب المفقود المصبحيين يناشد عبر القلعة نيوز بتكثيف البحث عن ابنه ومشاركة الجهات والشركات التي تمتلك إمكانيات كبيرة الوحدات بطلا لكأس الاردن السعودية تبدأ فرض غرامات وترحيل مخالفي الحج دون تصريح الملك وولي العهد يحضران عقد قران الأميرة عائشة بنت فيصل الرئاسة السورية تحسم الجدل ... الشرع لن يشارك في أعمال القمة العربية المزمع عقدها في بغداد الأردن يدين بأشد العبارات اقتحامات المتطرفين للمسجد الأقصى رئيس هيئة الأركان المشتركة يلتقي نظيره السعودي بالرياض ابنة شاعر الأردن وصفية مصطفى وهبي التل تبرق برسالة شكر لوزير الثقافة مصطفى الرواشدة ولي العهد السعودي يكرم فريق أهلي جدة بعد تتويجه التاريخي بدوري أبطال آسيا روسيا ترحب بالاتفاق الصيني الأمريكي لخفض الرسوم.. دفعة للاقتصاد العالمي ترامب: نأمل في إطلاق سراح مزيد من الرهائن في غزة والعائلات تريد استعادة رفات القتلى كأنهم أحياء كم نقطة يحتاجها برشلونة لتتويجه رسميا في الدوري الإسباني؟ منتدى "روسيا - العالم الإسلامي" يشهد مشاركة قياسية من 103 دول هيئة البث الإسرائيلية تؤكد تسليم الأسير عيدان ألكسندر للصليب الأحمر "اليويفا" يعلن عن حَكم نهائي دوري أبطال أوروبا الاخبار السيئة.... السياسة الاردنيه والمشهد الإعلامي دروس التاريخ الدموية... الشيباني: اتفاق على عقد قمة حكومية أردنية سورية في دمشق

حسين المجالي .. يا ابن الشهيد الذي تشرّب الوطنية والوفاء

حسين المجالي .. يا ابن الشهيد الذي تشرّب الوطنية والوفاء
حسين المجالي .. يا ابن الشهيد الذي تشرّب الوطنية واتب/ قاسم الحجايا كثيرة هي المقالات التي خطّها كتّاب عن معالي حسين المجالي ، المفعم بالاصالة والوفاء والإخلاص لوطنه وقيادته الهاشمية الحكيمة التي تدرك بأن هؤلاء الرجال ما زالوا على عهدهم ووفائهم ، تماما كما كان الآباء والاجداد الذين ما زلنا نذكر مآثرهم الجليلة . وحين تناول القول حول صديقنا معالي العين حسين المجالي يقفز إلى الذهن ذلك الوطني الكبير الشهيد هزاع المجالي الذي ارتقى إلى رحاب الخالق ، وحسين مازال طفلا صغيرا ، لم تكتحل عيناه برؤية الوالد الشهيد . ما زالت ذكرى هزاع عالقة ، ومن من الأردنيين ينسى تلك القامة الوطنية ، تلك الشجرة الوارفة الظلال التي ما زلنا نتفيأ في ظلالها ؟ في كل المواقع التي تبوأها ، كان الإبداع والإنجاز حليفه ، نتذكّره حين كان كظلّ الراحل الكبير الملك الحسين رحمه الله ، ونذكره في الموقع الأهمّ مديرا للأمن العام ، وتلك الايام الصعبة التي واجهها الأردن وما جرى في دول المحيط ، فكان على قدر عال من المسؤولية التي يصعب احتمالها وتحمّلها ، ولكن حسين المجالي كان علامة مضيئة في تلك الفترة الحرجة التي لن ننساها أبدا . ثم كان وجوده في موقع وزير الداخلية استكمالا لتلك النجاحات التي حققها بتميّز وإتقان وتفان ، وهو اليوم يكرّس نفسه واحدا من الرجال الذين يحملون على كاهلهم همّ الوطن وهواجسه وطموحاته . لمعالي العين والوزير الأسبق حسين هزاع المجالي كل معاني الإحترام والتقدير والتمنيات بتحقيق كل ما يصبو إليه في وطن الاخيار والأنقياء .