القلعة نيوز- شارع بارتون هو الشارع الأكثر تنوعاً ثقافياً في بريطانيا، حيث يتحدث سكانه 70 لغة من عشرات المجموعات العرقية المختلفة. ويعتبر الشارع الذي يقع في مدينة غلوستر الهادئة، موطناً لسكان من مناطق عدة من مختلف أنحاء العالم يصفون مجتمعهم متعدد الثقافات بأنه «مذهل»، وفق صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وشهد هذا الشارع على مر القرون توافد عدد كبير من العائلات من مناطق بعيدة، وهو مليء بمحلات البقالة ومصففي الشعر والمطاعم التي تخدم العديد من المجتمعات المختلفة التي تعيش هناك. ويمكن العثور في الشارع على سوق صغير يبيع منتجات من الشرق الأوسط، بجانب متجر يبيع منتجات شعر، وليس بعيداً عن ذلك مقهى بولندي وخياط هندي ومتجر أفريقي للطعام وغيره. وقد أقام العديد من الوافدين الجدد أعمالاً لهم مما أضفى على الشارع مزيداً من الحيوية، حيث يأتيه الناس من بريستول ولندن لشراء «كل ما يحتاجونه من أي مكان في العالم»، وحتى من أفريقيا والصين والفلبين أيضاً.
ويفيد أصحاب المحلات لـ«ديلي ميل» أنهم يحبون العيش في المكان وأن الحياة الاجتماعية تجعل الشارع مكاناً جاذباً للعيش كما أن التنوع شيء يضفي على الشارع إيجابية.
وشهد هذا الشارع على مر القرون توافد عدد كبير من العائلات من مناطق بعيدة، وهو مليء بمحلات البقالة ومصففي الشعر والمطاعم التي تخدم العديد من المجتمعات المختلفة التي تعيش هناك. ويمكن العثور في الشارع على سوق صغير يبيع منتجات من الشرق الأوسط، بجانب متجر يبيع منتجات شعر، وليس بعيداً عن ذلك مقهى بولندي وخياط هندي ومتجر أفريقي للطعام وغيره. وقد أقام العديد من الوافدين الجدد أعمالاً لهم مما أضفى على الشارع مزيداً من الحيوية، حيث يأتيه الناس من بريستول ولندن لشراء «كل ما يحتاجونه من أي مكان في العالم»، وحتى من أفريقيا والصين والفلبين أيضاً.
ويفيد أصحاب المحلات لـ«ديلي ميل» أنهم يحبون العيش في المكان وأن الحياة الاجتماعية تجعل الشارع مكاناً جاذباً للعيش كما أن التنوع شيء يضفي على الشارع إيجابية.