القلعة نيوز - إعادة تدوير الزجاج
إعادة تدوير الزجاج هي عملية جمع المواد التي كانت ستُصبح قُمامة ويتخلّص الأشخاص منها ثمّ معالجتها، وتحويلها إلى منتجات جديدة يُستفاد منها، لتعود بالفائدة على البيئة والمجتمع بشكل عام، ويُصهر الزجاج ويُصنّع بطرق مختلفة وأشكال متعدّدة بدءاً من الأكواب الزجاجية المُستخدمة في المطابخ وصولاً إلى الألياف الزجاجية في الأسلاك، حيث يُقسّم لأجزاء صغيرة تُسمّى كسارة الزجاج، ثمّ تُطحن وتُفرز وتُنظّف، ليتمّ صهرها ووضعها في قوالب لتشكيلها، وقد أصبح هذا التّوجه عالمي حيث يتواجد في أميركا صناديق مخصّصة لتجميع الزجاج وإعادة تدويره، وتُوضع بجانب محلات السوبر ماركت ومواقف السيارات والأماكن العامة.
كيفية إعادة تدوير الزجاج
في ما يأتي خطوات توضيحية لعملية إعادة تدوير الزجاج:
يضع المستهلك الزجاجة التي يرغب بالتخلّص منها في سلة القمامة.
تُجمع العبوات الزجاجية من الصناديق المخصّصة وتُنقل إلى محطات معالجة الزجاج.
تُفرز الزجاجات حسب لونها، ثمّ تُغسل للتخلّص من الشوائب العالقة فيها.
يُصهر الزجاج في الماكينات المخصّصة لذلك، ثمّ يُوضع في قوالب لتشكيل منتجات جديدة منه.
تُباع الأواني الزجاجية للمحلات التجارية، لإعادة استخدامها من جديد.
تستمر هذه الدورة بالتكرار نظراً لأنّ الزجاج لا يتحلّل ويبقى قابلاً للتدوير.
ما أهمية إعادة تدوير الزجاج؟
نظراً لأنّ الزجاج يُعاد تدويره باستمرار إلى ما لا نهاية، وأنّه لا يفقد جودته ونقاءه خلال هذه العملية، بالتالي يمكن إعادة تصنيع الزجاج واستهلاكه في مجالات مختلفة منها الألياف الزجاجية، ولإعادة تدوير الزجاج فوائد متعدّدة على البيئة؛ وذلك لأنّها توّفر المواد الخام وتُقلّل الطلب عليها، كما أنّها تُقلّل الطلب على الطاقة الذي بدوره يُقلّل انبعاث ثاني أكسيد الكربون.
حقائق عن إعادة تدوير الزجاج
فيما يأتي بعض الحقائق المثيرة عن إعادة تدوير الزجاج:
يُستبدل الزجاج المُعاد تدويره بنسبة تُقارب 95% من المواد الخام.
يَستخدم مصنّعي الزجاج الحاويات الزجاجية المُعاد تدويرها وتحديداً عالية الجودة لتلبية احتياجات السوق من الحاويات الجديدة.
يُغيّر دمج الألوان لون الزجاجة الناتجة وعندما يحدث اختلاط للألوان فإنّها تُستخدم لصنع منتجات معيّنة.
إعادة تدوير الزجاج هي عملية جمع المواد التي كانت ستُصبح قُمامة ويتخلّص الأشخاص منها ثمّ معالجتها، وتحويلها إلى منتجات جديدة يُستفاد منها، لتعود بالفائدة على البيئة والمجتمع بشكل عام، ويُصهر الزجاج ويُصنّع بطرق مختلفة وأشكال متعدّدة بدءاً من الأكواب الزجاجية المُستخدمة في المطابخ وصولاً إلى الألياف الزجاجية في الأسلاك، حيث يُقسّم لأجزاء صغيرة تُسمّى كسارة الزجاج، ثمّ تُطحن وتُفرز وتُنظّف، ليتمّ صهرها ووضعها في قوالب لتشكيلها، وقد أصبح هذا التّوجه عالمي حيث يتواجد في أميركا صناديق مخصّصة لتجميع الزجاج وإعادة تدويره، وتُوضع بجانب محلات السوبر ماركت ومواقف السيارات والأماكن العامة.
كيفية إعادة تدوير الزجاج
في ما يأتي خطوات توضيحية لعملية إعادة تدوير الزجاج:
يضع المستهلك الزجاجة التي يرغب بالتخلّص منها في سلة القمامة.
تُجمع العبوات الزجاجية من الصناديق المخصّصة وتُنقل إلى محطات معالجة الزجاج.
تُفرز الزجاجات حسب لونها، ثمّ تُغسل للتخلّص من الشوائب العالقة فيها.
يُصهر الزجاج في الماكينات المخصّصة لذلك، ثمّ يُوضع في قوالب لتشكيل منتجات جديدة منه.
تُباع الأواني الزجاجية للمحلات التجارية، لإعادة استخدامها من جديد.
تستمر هذه الدورة بالتكرار نظراً لأنّ الزجاج لا يتحلّل ويبقى قابلاً للتدوير.
ما أهمية إعادة تدوير الزجاج؟
نظراً لأنّ الزجاج يُعاد تدويره باستمرار إلى ما لا نهاية، وأنّه لا يفقد جودته ونقاءه خلال هذه العملية، بالتالي يمكن إعادة تصنيع الزجاج واستهلاكه في مجالات مختلفة منها الألياف الزجاجية، ولإعادة تدوير الزجاج فوائد متعدّدة على البيئة؛ وذلك لأنّها توّفر المواد الخام وتُقلّل الطلب عليها، كما أنّها تُقلّل الطلب على الطاقة الذي بدوره يُقلّل انبعاث ثاني أكسيد الكربون.
حقائق عن إعادة تدوير الزجاج
فيما يأتي بعض الحقائق المثيرة عن إعادة تدوير الزجاج:
يُستبدل الزجاج المُعاد تدويره بنسبة تُقارب 95% من المواد الخام.
يَستخدم مصنّعي الزجاج الحاويات الزجاجية المُعاد تدويرها وتحديداً عالية الجودة لتلبية احتياجات السوق من الحاويات الجديدة.
يُغيّر دمج الألوان لون الزجاجة الناتجة وعندما يحدث اختلاط للألوان فإنّها تُستخدم لصنع منتجات معيّنة.