القلعة نيوز- فيما يلي بعض الحكم عن الغضب:
المشاكل تحتاج إلى فهم وروية لحلها، وعندما نعبر عن استياءنا بشكل سيء، فإنها تعقد الأمور.
قد نتصرف بعصبية ويكون النتيجة عكسية، لذلك يجب أن نكون دائمًا أكثر تفهمًا وروية.
الغضب هو جنون قصير الأمد وغير حكيم.
قد يحدث لنا أمور تثير غضبنا، ويمكن أن يتسبب الآخرون في تقليل احترامنا ومعاملتنا بسوء، ولكن يجب أن نترك الله يتعامل مع أفعالهم، لأن الغضب والكراهية سيستهلكانا أيضًا.
الانغماس في الغضب يشبه إعطاء الشخص الذي تكرهه قوة عقلك دون أن يكون لذلك قيمة.
التمسك بالغضب يشبه حمل قطعة جمر ساخنة لإلقائها على الآخرين، ولكن ستحرق يديك أولاً.
عندما نغضب، يجب علينا عدم القول أو القيام بأي شيء قبل تهدئة أعصابنا.
آثار الغضب أخطر بكثير من أسبابه. عندما تغضب الضفدعة، لا يهتم المستنقع بذلك.
هناك ثلاثة أشخاص لا يمكن التعرف عليهم إلا في ثلاث حالات: الشجاعة في الحرب، والحلم في الغضب، والصداقة في الحاجة.
إذا كنت تريد المناظرة، فلا تغضب، فالغضب يجعلك تفقد الحجة ويظهر للآخرين بأنك ضعيف.
أفضل علاج للغضب هو تأجيله.
غالبًا ما تكون هناك حجة خلف الغضب، ولكن نادرًا ما تكون صحيحة.
الغضب والدموع والحزن هما أسلحة الأشخاص الذين استسلموا.
الغضب هو الشكل المتقدم والجبان للحزن، فمن السهل أن تبدو غاضبًا بدلاً من أن تظهر حزينًا.
الشخص الذي يفكر دائمًا في الانتقام هو شخص يحتفظ بجروحه مفتوحة.
من يستسلم لغضبه، يفقد أدبه.
الغضب في البداية هو جنون، وفي النهاية يكون ندمًا.
يستمر الغضب فقط مع الأشخاص الجاهلين.
الغضب هو حمض يضر بالشخص الذي يحمله أكثر من أي شيء آخر يُسكب عليه.
الغضب هو جنون مؤقت.
يمكنك دائمًا كتابة رسائل الغضب لأعدائك، ولكن لا تقم بإرسالها لهم.
إذا كان شخص ما يستطيع أن يجعلك غاضبًا، فهو يسيطر عليك.
كن هادئًا، فالغضب ليس حجة.
لا يوجد شخص يستطيع التفكير بشكل صحيح وهو غاضب ومشدود التوتر للقتال.
كلما غضبت، تسممت جسمك. من يتمتع بالتحكم في هواه والغضب والشهوة، فهو معصوم من الشيطان ومحرم على النار.
إذا لم يغضب الإنسان، فهو لا يحلم؛ لأن الشخص الحليم لا يعرف إلا في حالة الغضب.
المؤمن الصادق هو الحليم الذي لا يتجاوزه الجهل، وإن كان يغضب.
العلماء قد يبكون في آخر العمر بسبب غضب يقلب عملهم لخمسين أو ستين أو سبعين سنة، ومن النادر أن يكون للغضب نتائج إيجابية.
غضبي هو في أحذيتي، فإذا سمعت شيئًا يزعجني، أخذهما وأذهب.
أفضل الناس عقلاً هم الذين لا ينفعزون، والأكثر استعدادًا للرد بطريقة حكيمة هم الأكثر تأنٍ في الغضب.
المشاكل تحتاج إلى فهم وروية لحلها، وعندما نعبر عن استياءنا بشكل سيء، فإنها تعقد الأمور.
قد نتصرف بعصبية ويكون النتيجة عكسية، لذلك يجب أن نكون دائمًا أكثر تفهمًا وروية.
الغضب هو جنون قصير الأمد وغير حكيم.
قد يحدث لنا أمور تثير غضبنا، ويمكن أن يتسبب الآخرون في تقليل احترامنا ومعاملتنا بسوء، ولكن يجب أن نترك الله يتعامل مع أفعالهم، لأن الغضب والكراهية سيستهلكانا أيضًا.
الانغماس في الغضب يشبه إعطاء الشخص الذي تكرهه قوة عقلك دون أن يكون لذلك قيمة.
التمسك بالغضب يشبه حمل قطعة جمر ساخنة لإلقائها على الآخرين، ولكن ستحرق يديك أولاً.
عندما نغضب، يجب علينا عدم القول أو القيام بأي شيء قبل تهدئة أعصابنا.
آثار الغضب أخطر بكثير من أسبابه. عندما تغضب الضفدعة، لا يهتم المستنقع بذلك.
هناك ثلاثة أشخاص لا يمكن التعرف عليهم إلا في ثلاث حالات: الشجاعة في الحرب، والحلم في الغضب، والصداقة في الحاجة.
إذا كنت تريد المناظرة، فلا تغضب، فالغضب يجعلك تفقد الحجة ويظهر للآخرين بأنك ضعيف.
أفضل علاج للغضب هو تأجيله.
غالبًا ما تكون هناك حجة خلف الغضب، ولكن نادرًا ما تكون صحيحة.
الغضب والدموع والحزن هما أسلحة الأشخاص الذين استسلموا.
الغضب هو الشكل المتقدم والجبان للحزن، فمن السهل أن تبدو غاضبًا بدلاً من أن تظهر حزينًا.
الشخص الذي يفكر دائمًا في الانتقام هو شخص يحتفظ بجروحه مفتوحة.
من يستسلم لغضبه، يفقد أدبه.
الغضب في البداية هو جنون، وفي النهاية يكون ندمًا.
يستمر الغضب فقط مع الأشخاص الجاهلين.
الغضب هو حمض يضر بالشخص الذي يحمله أكثر من أي شيء آخر يُسكب عليه.
الغضب هو جنون مؤقت.
يمكنك دائمًا كتابة رسائل الغضب لأعدائك، ولكن لا تقم بإرسالها لهم.
إذا كان شخص ما يستطيع أن يجعلك غاضبًا، فهو يسيطر عليك.
كن هادئًا، فالغضب ليس حجة.
لا يوجد شخص يستطيع التفكير بشكل صحيح وهو غاضب ومشدود التوتر للقتال.
كلما غضبت، تسممت جسمك. من يتمتع بالتحكم في هواه والغضب والشهوة، فهو معصوم من الشيطان ومحرم على النار.
إذا لم يغضب الإنسان، فهو لا يحلم؛ لأن الشخص الحليم لا يعرف إلا في حالة الغضب.
المؤمن الصادق هو الحليم الذي لا يتجاوزه الجهل، وإن كان يغضب.
العلماء قد يبكون في آخر العمر بسبب غضب يقلب عملهم لخمسين أو ستين أو سبعين سنة، ومن النادر أن يكون للغضب نتائج إيجابية.
غضبي هو في أحذيتي، فإذا سمعت شيئًا يزعجني، أخذهما وأذهب.
أفضل الناس عقلاً هم الذين لا ينفعزون، والأكثر استعدادًا للرد بطريقة حكيمة هم الأكثر تأنٍ في الغضب.