القلعة نيوز- الكلمات الجميلة تترك أثرًا كبيرًا على المستقبلين، حيث يمكن لكلمة جميلة أن تجلب التفاؤل والرضا بعد فترة حزن عميقة. لذلك، يجب علينا الاستمرار في استخدام الكلمات الجميلة. وهنا بعض الأمثلة على الكلمات الجميلة في هذا المقال.
الكلمة الطيبة تأسر القلوب، وتحطم الضغينة. إنها صدقة عند الكريم الرحمن. يعتمد النجاح أو الفشل الأكبر للإنسان على الجهود التي يبذلها بنفسه.
أيتها الحورية التي تعيش معي في جميع لحظات حزني وفرحي وألمي وصحتي وسعادتي وشقائي، كيف يمكنني العيش بدونك؟ أنتِ قلبي النابض، وعيني التي ترى، وروحي التي تسكن جسدي. أنتِ تاجٌ يعتز به الخلق جميعًا، وأنا فخور برفقتك في كل مكان. أنتِ المدرسة التي أسست وربت وسهرت وتحملت أعبائي. أنتِ تكرّمت علي بفائض حنانك المتدفق. أنتِ الصدر الذي أفرغ فيه أحزاني وهمومي ومشاق حياتي. ماذا يمكنني أن أهديكِ يا نعمة أنعم الله بها عليّ؟ أمي، أعذريني إن انحنيت لتقبيل قدميكِ قبل رأسكِ، فأجد فيها ريحة الجنة. أحبكِ وأرجوكِ ساعديني، فمن يبدأ المأساة هو نفسه الذي ينهيها، ومن يفتح الأبواب هو نفسه الذي يغلقها، ومن يشعل النيران هو نفسه الذي يطفئها.
سر الرضا يكمن في الالتفات للموجود وتجاهل المفقود. سر الطموح هو البحث عن المفقود مع الشكر لله على الموجود. ما أجمل اسم الله التواب، فإنه يعطي المذنب أملاً ليبدأ من جديد وينجو من اليأس. والحقيقة أن أمي كانت امرأة رائعة، إذ تجمعت فيها جميع صفات الطيبة الموجودة في العالم.
نحن كبشر نفكر في ما نفتقده ولا نشكر الله على ما نملك. نركز على الجانب المظلم والمأساوي في حياتنا بدلاً من الجانب المشرق. لذا، يجب أن نكون إيجابيين. في بعض الأحيان، يغلق الله بابًا ليفتح لنا بابًا آخر أفضل منه. ولكن معظم الناس يضيعون تركيزهم ووقتهم وطاقتهم في النظر إلى الباب المغلق بدلاً من الأمل الذي يفتح أمامهم على مصراعيه.
الكلمة الطيبة تأسر القلوب، وتحطم الضغينة. إنها صدقة عند الكريم الرحمن. يعتمد النجاح أو الفشل الأكبر للإنسان على الجهود التي يبذلها بنفسه.
أيتها الحورية التي تعيش معي في جميع لحظات حزني وفرحي وألمي وصحتي وسعادتي وشقائي، كيف يمكنني العيش بدونك؟ أنتِ قلبي النابض، وعيني التي ترى، وروحي التي تسكن جسدي. أنتِ تاجٌ يعتز به الخلق جميعًا، وأنا فخور برفقتك في كل مكان. أنتِ المدرسة التي أسست وربت وسهرت وتحملت أعبائي. أنتِ تكرّمت علي بفائض حنانك المتدفق. أنتِ الصدر الذي أفرغ فيه أحزاني وهمومي ومشاق حياتي. ماذا يمكنني أن أهديكِ يا نعمة أنعم الله بها عليّ؟ أمي، أعذريني إن انحنيت لتقبيل قدميكِ قبل رأسكِ، فأجد فيها ريحة الجنة. أحبكِ وأرجوكِ ساعديني، فمن يبدأ المأساة هو نفسه الذي ينهيها، ومن يفتح الأبواب هو نفسه الذي يغلقها، ومن يشعل النيران هو نفسه الذي يطفئها.
سر الرضا يكمن في الالتفات للموجود وتجاهل المفقود. سر الطموح هو البحث عن المفقود مع الشكر لله على الموجود. ما أجمل اسم الله التواب، فإنه يعطي المذنب أملاً ليبدأ من جديد وينجو من اليأس. والحقيقة أن أمي كانت امرأة رائعة، إذ تجمعت فيها جميع صفات الطيبة الموجودة في العالم.
نحن كبشر نفكر في ما نفتقده ولا نشكر الله على ما نملك. نركز على الجانب المظلم والمأساوي في حياتنا بدلاً من الجانب المشرق. لذا، يجب أن نكون إيجابيين. في بعض الأحيان، يغلق الله بابًا ليفتح لنا بابًا آخر أفضل منه. ولكن معظم الناس يضيعون تركيزهم ووقتهم وطاقتهم في النظر إلى الباب المغلق بدلاً من الأمل الذي يفتح أمامهم على مصراعيه.