القلعة نيوز - "أنتِ تسألين من أنا، فأجيبكِ: أنا إنسان يعيش وقلبه مغرم بصوتكِ الساحر وجمال عينيكِ. أنا أرى الحياة في وجودكِ، وقلبي ينبض باسمكِ. أنا هنا لأكون رجلكِ ودعامتكِ القوية، فأنتِ تستحقين الحب والرعاية.
عندما أحتضنكِ، أرجوكِ لا تسألينني الأسئلة، لأنني أعيش في غمرة حبكِ وكأنني في حالة غيبوبة سعيدة. عندما أكون بجانبكِ، أجد معنى لحياتي، وعندما تغيبين، يبدأ العالم يفتقد الألوان والروائح. فبدونكِ، تبدو الحياة باهتة.
حبكِ رسم خريطة جديدة لحياتي، حيث لا يمكن العيش فيها إلا بجسدين وقلب واحد. ولا تصدقيني عندما أقول لكِ أنني سأموت بعدكِ، فهذا كذبة قائلها حبي الحقيقي لكِ. رحيلكِ يسبب لي ألمًا كلما اعتقدت أنني تغلبت عليه. وسوف تأتي يومًا تسألين فيه كيف أسهمت في جعل قلبه يحبكِ بهذه السهولة؟
لقد جرحتني بشدة، لم تقتصر جروحكِ على قلبي وحسب، بل ألحقت الأذى بآمالي وأحلامي التي كنت أرسمها معكِ. سرقتِ متعة الحياة عندما غبتِ، وجعلتني أشعر وكأنني ميت ولا أزال أتنفس.
الغباء ليس في أن تقع في حب شخص غير ملائم للحب، بل الغباء يكمن في أن تستمر في حبه حتى بعد أن يؤذيكِ. لا ألمي يكمن في رحيلكِ، بل في أنكِ أصبحتِ شخصًا عاديًا وغير مميز. أحب البقاء بعيدًا عن الجميع، لا أريد أن يلوموني أو ينسوني، أنا هنا ولكنني غير مرئي. لكنكِ جعلتِني أقترب منكِ كثيرًا حتى تركتني ملامًا ونسيانًا. سأترككِ مع ضميركِ، وأشعر بالأسف لأنني سأترككِ مع تصرفاتكِ الميتة.
أقسم بأنني لن أغفر لكِ كل هزة ارتجف قلبي وأحزنني منكِ. لن أغفر لكِ دمعي الذي جعل خدي يبلل. وقد يسألني الله عنكِ يومًا، ولن أستطيع أن أغفر. ذات مرة كنتُ أثق، واحتضنت الجميع، ولكن من لا يخطئ؟"
عندما أحتضنكِ، أرجوكِ لا تسألينني الأسئلة، لأنني أعيش في غمرة حبكِ وكأنني في حالة غيبوبة سعيدة. عندما أكون بجانبكِ، أجد معنى لحياتي، وعندما تغيبين، يبدأ العالم يفتقد الألوان والروائح. فبدونكِ، تبدو الحياة باهتة.
حبكِ رسم خريطة جديدة لحياتي، حيث لا يمكن العيش فيها إلا بجسدين وقلب واحد. ولا تصدقيني عندما أقول لكِ أنني سأموت بعدكِ، فهذا كذبة قائلها حبي الحقيقي لكِ. رحيلكِ يسبب لي ألمًا كلما اعتقدت أنني تغلبت عليه. وسوف تأتي يومًا تسألين فيه كيف أسهمت في جعل قلبه يحبكِ بهذه السهولة؟
لقد جرحتني بشدة، لم تقتصر جروحكِ على قلبي وحسب، بل ألحقت الأذى بآمالي وأحلامي التي كنت أرسمها معكِ. سرقتِ متعة الحياة عندما غبتِ، وجعلتني أشعر وكأنني ميت ولا أزال أتنفس.
الغباء ليس في أن تقع في حب شخص غير ملائم للحب، بل الغباء يكمن في أن تستمر في حبه حتى بعد أن يؤذيكِ. لا ألمي يكمن في رحيلكِ، بل في أنكِ أصبحتِ شخصًا عاديًا وغير مميز. أحب البقاء بعيدًا عن الجميع، لا أريد أن يلوموني أو ينسوني، أنا هنا ولكنني غير مرئي. لكنكِ جعلتِني أقترب منكِ كثيرًا حتى تركتني ملامًا ونسيانًا. سأترككِ مع ضميركِ، وأشعر بالأسف لأنني سأترككِ مع تصرفاتكِ الميتة.
أقسم بأنني لن أغفر لكِ كل هزة ارتجف قلبي وأحزنني منكِ. لن أغفر لكِ دمعي الذي جعل خدي يبلل. وقد يسألني الله عنكِ يومًا، ولن أستطيع أن أغفر. ذات مرة كنتُ أثق، واحتضنت الجميع، ولكن من لا يخطئ؟"