القلعة نيوز- إليكم بعض الحكم عن التكبر:
يُظهر التكبر نقائص الشخص ويشير إلى عدم الثقة في النفس.
الكبر يورث البغض ويؤدي إلى انعدام الود بين الأشخاص.
يسلب الكبر والإعجاب الفضائل ويكسب السلبيات.
الغرور يزهر ولا يثمر، ويؤثر سلبًا على صحة حياة الإنسان.
العناد والتكبر والتشبث بالرأي هما دليلان على الغباء.
الغرور والتكبر يهدمان صحة حياة الإنسان.
يوجد علاقة بين الثقة الزائدة بالنفس والغرور.
الشخص المغرور يفقد احترام الناس كلما ارتفع مكانته.
عدم التفاخر بالجمال أو المال أو النسبة، لأننا لسنا صانعين لهذه الأمور.
الغرور والتكبر يظهران العيوب أمام الآخرين ولا يخفيانها.
يجب على الإنسان اختيار حياة حرة بدون تكبر ونفاق أو حياة ضحلة وكاذبة.
لا تكن مغرورًا حتى لا تندم، ولا تكن واثقًا حتى لا تصدم.
الغرور هو وجه آخر للجهل.
الإنسان متكبر يتناسى أنه بدأ حياته كنطفة وسينتهي كجيفة.
كل المفاسد في العالم هي نتيجة لمرض الغرور.
الغرور ليس له درجات، بل يمكن إخفاؤه فقط.
الغرور يشير إلى الذل أكثر من الكبر.
الأماني والإغراء يدفعان الناس للتكبر.
عدم الرضا عن النفس يؤدي إلى الكسل، والعجب يورط الإنسان في الحماقة.
لا تقلق على الآخرين بشكل زائد، فذلك يظهر تكبرًا وتجاهلًا.
يُظهر التكبر نقائص الشخص ويشير إلى عدم الثقة في النفس.
الكبر يورث البغض ويؤدي إلى انعدام الود بين الأشخاص.
يسلب الكبر والإعجاب الفضائل ويكسب السلبيات.
الغرور يزهر ولا يثمر، ويؤثر سلبًا على صحة حياة الإنسان.
العناد والتكبر والتشبث بالرأي هما دليلان على الغباء.
الغرور والتكبر يهدمان صحة حياة الإنسان.
يوجد علاقة بين الثقة الزائدة بالنفس والغرور.
الشخص المغرور يفقد احترام الناس كلما ارتفع مكانته.
عدم التفاخر بالجمال أو المال أو النسبة، لأننا لسنا صانعين لهذه الأمور.
الغرور والتكبر يظهران العيوب أمام الآخرين ولا يخفيانها.
يجب على الإنسان اختيار حياة حرة بدون تكبر ونفاق أو حياة ضحلة وكاذبة.
لا تكن مغرورًا حتى لا تندم، ولا تكن واثقًا حتى لا تصدم.
الغرور هو وجه آخر للجهل.
الإنسان متكبر يتناسى أنه بدأ حياته كنطفة وسينتهي كجيفة.
كل المفاسد في العالم هي نتيجة لمرض الغرور.
الغرور ليس له درجات، بل يمكن إخفاؤه فقط.
الغرور يشير إلى الذل أكثر من الكبر.
الأماني والإغراء يدفعان الناس للتكبر.
عدم الرضا عن النفس يؤدي إلى الكسل، والعجب يورط الإنسان في الحماقة.
لا تقلق على الآخرين بشكل زائد، فذلك يظهر تكبرًا وتجاهلًا.