القلعة نيوز- في فصل الربيع، تزهر الأرض بمختلف أنواع الزهور والورود، ومن بين تلك الأزهار تبرز شقائق النعمان. تتميز شقائق النعمان بلونها الأحمر الناري، ويعود سبب تسميتها إلى الملك الحيري الشجاع الذي يدعى النعمان بن منذر. يُقال إنه كان يحب هذه الزهرة وأمر بزراعتها حول قصره. وتُقال أيضًا رواية تشير إلى أن هذه الزهرة نبتت على قبر الملك نعمان بعد أن قتله الفيلة لم يستسلم لملوك الفُرس في معركة ذي القار.
تُعرف شقائق النعمان أيضًا بالدحنون أو الحنون وباسم آخر وهو شقار اكليلي وزهرة الدم. يُعتبر استخدام شقائق النعمان في الطب القديم منتشرًا، حيث كانت تُستخدم أزهارها وأوراقها في علاج العديد من الحالات. فلديها قدرة فعّالة على تسكين الألم وعلاج الربو والسعال. كما يُستخدم استخراجها كمهدئ للأطفال النشيطين وكمعالج للأرق وقلة النوم وفي حالات الرعاف. يمكن الاستفادة من فوائد شقائق النعمان عن طريق غليها لمدة 10 دقائق وتصفيتها ثم شربها ثلاث مرات في اليوم.
أما في الطب الحديث، فتُستخدم شقائق النعمان لعلاج الوعكات الصحية للأطفال والمسنين، وكذلك لعلاج الاضطرابات العصبية والأرق والسعال والربو.
تُعرف شقائق النعمان أيضًا بالدحنون أو الحنون وباسم آخر وهو شقار اكليلي وزهرة الدم. يُعتبر استخدام شقائق النعمان في الطب القديم منتشرًا، حيث كانت تُستخدم أزهارها وأوراقها في علاج العديد من الحالات. فلديها قدرة فعّالة على تسكين الألم وعلاج الربو والسعال. كما يُستخدم استخراجها كمهدئ للأطفال النشيطين وكمعالج للأرق وقلة النوم وفي حالات الرعاف. يمكن الاستفادة من فوائد شقائق النعمان عن طريق غليها لمدة 10 دقائق وتصفيتها ثم شربها ثلاث مرات في اليوم.
أما في الطب الحديث، فتُستخدم شقائق النعمان لعلاج الوعكات الصحية للأطفال والمسنين، وكذلك لعلاج الاضطرابات العصبية والأرق والسعال والربو.