شريط الأخبار
اسطوانات الغاز المركبة "البلاستيكية" قريبا في الأسواق المومني: "خطاب الكراهية والتشدد لا مكان له في وطننا أسعار الذهب تستقر في السوق المحلية عند 68 دينارا الملك والملكة يشاركان اليوم بمراسم جنازة البابا فرنسيس بالفاتيكان الأردن يوقع اتفاقيات لمشاريع جديدة بقيمة 850 مليون دولار الصفدي يلتقي رئيس مجلس النواب الاتحادي في أربيل الفاتيكان ينهي استعدادات جنازة البابا فرنسيس الشرع يستقبل الوفد العراقي برئاسة رئيس جهاز المخابرات العراقي وزير خارجية سوريا يطالب برفع العقوبات ترامب يقول إنه ضغط على نتنياهو لإدخال المزيد من الغذاء والدواء إلى قطاع غزة الاحتلال يصدر إندارًا بالاخلاء القسري لشرق غزة الفائزون بعضوية مجلس انتخابات نقابة الصحفيين (أسماء) الملك يغادر أرض الوطن للمشاركة بمراسم جنازة البابا فرنسيس غدا السبت الزميل الداوود نائبا لنقيب الصحفيين الزميل طارق المومني نقيبا للصحفيين الأردنيين إغلاق صناديق الاقتراع في انتخابات نقابة الصحفيين الذكرى الحادية والثلاثون لوفاة الملكة زين الشرف " الأميرة غيداء طلال " تنشر قصيدة بلاد العرب أوطاني / فيديو الأميرة غيداء طلال تعزي بوفاة البابا فرنسيس رفع العلم السوري أمام مبنى الأمم المتحدة في نيويورك

أول متحف في العالم

أول متحف في العالم

القلعة نيوز- متحف أشموليان هو أول متحف عام في العالم وأول متحف عام في بريطانيا، ويُعتبر أقدم متحف جامعي في العالم. تأسس المتحف عام 1677م عندما تبرع عالم الآثار إلياس أشمولي بمجموعة من القطع الفنية والآثار لجامعة أكسفورد. تم تصميم المبنى الحالي للمتحف بأسلوب كلاسيكي حديث وتم بناؤه بين عامي 1841 و1845م. في البداية، كان المتحف مخصصًا بشكل رئيسي للتاريخ الطبيعي وظل مركزًا للبحوث العلمية لمدة 150 عامًا.


المجموعات في المتحف تشمل مخطوطات توراتية ورسومات ليوناردو دافينشي ورافائيل ومايكل أنجلو، بالإضافة إلى كتب ومخطوطات وعملات وميداليات وقطع أثرية أخرى. إلياس أشمولي كان عالمًا مثقفًا في عصره وشغل منصب مؤسس للجمعية الملكية في لندن عام 1661م. هدف المتحف الرئيسي هو الحفاظ على المجموعات التاريخية وعرضها للجمهور.

من ناحية أخرى، متحف الأميرة إينيجالدي يُعتبر أقدم متحف في العالم، حيث تم بناؤه قبل 2500 عام من قبل أميرة بابل وتاريخه يعود إلى 530 سنة قبل الميلاد. هذا المتحف كان مخصصًا للقطع الأثرية من بلاد ما بين النهرين وتم اكتشافه في عام 1925م عندما كان العالم ليونارد وولي يحفر في قصر بابل وعثر على مجموعة غريبة من القطع الأثرية.