القلعة نيوز - الواقع الاجتماعي الحالي يعكس تنوعًا في السلوكيات والأنماط الاجتماعية، ويظهر كيفية تأثير وسائل الإعلام والاتصال على النظام السياسي والاجتماعي والعلاقات الاجتماعية. يتعامل الاتصال بمفاهيم عديدة ويهدف إلى نقل المعلومات وتسهيل التفاهم بين الأفراد والمجتمعات، سواء كان هذا الاتصال سياسيًا أم عموميًا.
هناك عدة فروق أساسية بين الاتصال السياسي والاتصال العمومي:
الهدف:
الاتصال السياسي يستهدف عادة نقل رسائل سياسية وتحقيق أهداف سياسية معينة. يتمثل في الخطب والحوارات والتوجيهات السياسية.
الاتصال العمومي يهدف إلى نقل المعلومات العامة والخدمات العمومية للمواطنين والتفاعل معهم بشكل مستمر.
الجهة المسؤولة:
الاتصال السياسي يتم تنفيذه بواسطة السلطات الحكومية ويتضمن توجهات سياسية.
الاتصال العمومي يتم تنفيذه بواسطة المؤسسات الحكومية على المستوى الوطني والمحلي.
الغرض:
الاتصال السياسي غالبًا ما يتضمن مصالح شخصية واستراتيجيات سياسية للوصول إلى الأهداف المطلوبة.
الاتصال العمومي يركز على تلبية احتياجات المواطنين وتحسين الخدمات العامة.
الرهانات:
الاتصال السياسي يتضمن رهانات انتخابية واهتمامات سياسية.
الاتصال العمومي يهدف إلى تعزيز الروابط الاجتماعية والمشاركة المواطنة.
الاتصال السياسي يمكن أن يكون جزءًا من الاتصال العمومي، ولكنه يختلف في الغالب في الأهداف والجهة المسؤولة والتركيز. يعتبر الاتصال السياسي والاتصال العمومي جزءًا مهمًا من تشكيل الوعي الاجتماعي وتعزيز التفاهم في المجتمع.
هناك عدة فروق أساسية بين الاتصال السياسي والاتصال العمومي:
الهدف:
الاتصال السياسي يستهدف عادة نقل رسائل سياسية وتحقيق أهداف سياسية معينة. يتمثل في الخطب والحوارات والتوجيهات السياسية.
الاتصال العمومي يهدف إلى نقل المعلومات العامة والخدمات العمومية للمواطنين والتفاعل معهم بشكل مستمر.
الجهة المسؤولة:
الاتصال السياسي يتم تنفيذه بواسطة السلطات الحكومية ويتضمن توجهات سياسية.
الاتصال العمومي يتم تنفيذه بواسطة المؤسسات الحكومية على المستوى الوطني والمحلي.
الغرض:
الاتصال السياسي غالبًا ما يتضمن مصالح شخصية واستراتيجيات سياسية للوصول إلى الأهداف المطلوبة.
الاتصال العمومي يركز على تلبية احتياجات المواطنين وتحسين الخدمات العامة.
الرهانات:
الاتصال السياسي يتضمن رهانات انتخابية واهتمامات سياسية.
الاتصال العمومي يهدف إلى تعزيز الروابط الاجتماعية والمشاركة المواطنة.
الاتصال السياسي يمكن أن يكون جزءًا من الاتصال العمومي، ولكنه يختلف في الغالب في الأهداف والجهة المسؤولة والتركيز. يعتبر الاتصال السياسي والاتصال العمومي جزءًا مهمًا من تشكيل الوعي الاجتماعي وتعزيز التفاهم في المجتمع.